غضب شعبي من إهمال الطاقم الإداري باتحاد القدم لمنتخب الناشئين
المشاركون بدورة التضامن الإسلامي يتعرفون على مخاطر المنشطات
السفير العمراني يشيد باداء الناشئين ويدعو لمساندتهم
وديا.. عرفان أبين يكرم وفادة ضيفة نصر عدن بثمانية اهداف نظيفة
الحرمان من حضور المباريات في انجلترا لمرتكبي جرائم كراهية عبر وسائل التواصل الاجتماعي بحق اللاعبين
بيكيت يعتذر عن الإساءة العنصرية بحق هاميلتون
برشلونة يعرض 40 مليون يورو على بايرن من أجل التخلي عن ليفاندوفسكي
سيلفا يأمل في أن يلتحق به نيمار في تشلسي
بطولة ويمبلدون: سيرينا لا تفكر بالاعتزال رغم عودتها المخيبة الى الملاعب
فريق إنييستا الياباني فيسل كوبي يقيل مدربه
سيواجه مجلس الرئاسة تحديين جوهريين، كلاهما استراتيجي ومصيري، وكلاهما ناتج عن عدم وجود دولة فعلية تقوم بمهمتها كما يجب، التحدي الاول: هو الحفاظ على ما تبقى من مقومات للدولة والعمل بكل جد وكد على تقويتها بمحاربة الفساد وتعزيز قواها الأمنية وتحسين إدارتها بالإصلاحات وأول هذه الإصلاحات، تغيير الحكومة، لكي يثبت مصداقيته ولكي لا يفقد الثقة أمام المواطنين، أما التحدي الثاني: هو الصمود في الدفاع عن سيادة ووحدة اليمن ودورها التاريخي ويكون المجلس حارسا للسيادة والحرية والاستقلال.
يجب أن يعمل المجلس على المستويين: مستوى الحفاظ على ما تبقى من مقومات الدولة، ومستوى الدفاع عن استقلال اليمن وسيادتها، بكل قوة وجهد، هذا هو المدخل الحقيقي لاستعادة الدولة واستعادة ثقة المواطن اليمني ، لابد أن يبدأ المجلس بإجراء الإصلاحات وبقوة ودون مواربة ومناقشة الأخطاء التي أوصلت البلد إلى ما هو عليه ، سواء أخطاء الشرعية أو تحالف دعمها ، بهدف معالجتها ، بدون ذلك سيكون قد فوت على نفسه ما فوته من سبقوه .