أبناء تهامة ينددون بانتهاك ميليشيات الحوثي لأعراض النساء
مجلس الوزراء: استغلال الحوثي للهدنة للتحشيد «غير مقبول» وسيتم مواجهته بكل الطرق
استشهاد وإصابة ثلاثة جنود في الجيش في هجوم حوثي غربي مأرب
العميد طارق صالح يلتقي قيادات ألوية محور حيس
اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش ومليشيا الحوثي شمال شرق تعز
وزارة المالية تنفي علاقتها بعملية ترحيل أموال البنوك الحكومية والخاصة للخارج
المبعوث الأممي يناقش مع السفير السعودي جهود إنجاح الهدنة وفتح طريق تعز
رئيس البرلمان العربي: تلاعب مليشيات الحوثي بملف «صافر» يهدد بحدوث أكبر كارثة بيئية وإنسانية
وزير الأوقاف يتفقد مخيمات الحجاج اليمنيين في مشعر عرفات
المستشفى السعودي الألماني بصنعاء يعجز عن دفع رواتب الموظفين والحوثي يستعد للسيطرة عليه
من المقرر أن تبدأ صباح يومنا هذا الخميس عملية صرف مساعدات مالية لأكثر من 100 ألف أسرة فقيرة في قطاع غزة، بدعم من دولة قطر، وفق برنامج المساعدات الشهري المستمر للعام الرابع على التوالي.
وقال السفير محمد العمادي، رئيس اللجنة القطرية لإعادة إعمار غزة، إن اللجنة وبالتعاون مع صندوق قطر للتنمية، تبدأ غدا الخميس(اليوم)، عملية صرف دفعة شهر أيار/ مايو من المساعدات النقدية للأسر المستورة والمتعففة في قطاع غزة.
وأوضح السفير العمادي أن المساعدات النقدية ستقدم لنحو 100 ألف أسرة في محافظات القطاع، بواقع 100 دولار لكل عائلة.
وأشار إلى أن عملية التوزيع ستتم من خلال الأمم المتحدة وعبر مراكز التوزيع التي حددتها في محافظات قطاع غزة، والبالغ عددها أكثر من 300 مركز ومحل تجاري.
ويجري توزيع هذه المنحة للشهر التاسع على التوالي، من خلال إشراف برنامج الأغذية، التابع للأمم المتحدة، وبتمويل من دولة قطر.
وأصدرت وزارة العمل في غزة، توضيحا بشأن سعر صرف المنحة القطرية، البالغة 100 دولار، للأسر المستفيدة.
وقال وكيل الوزارة إيهاب الغصين، في تصريح صحافي إنه تم تثبيت سعر صرف الدولار بقيمة 310 شواكل، لافتا إلى أن فرق سعر الصرف بحسب قيمة الدولار أمام الشيكل بالسوق تتم الاستفادة منه بزيادة أعداد المستفيدين، لافتا إلى أن عدد المستفيدين هذا الشهر ارتفع من 100 ألف إلى 103 آلاف.
والجدير بالذكر أن صرف الدولار الأمريكي في السوق بقطاع غزة يعادل 3.34 شيكل.
وتأتي هذه المساعدات المالية التي تقدم لسكان غزة، في إطار الجهود الرامية للمساعدة في تحسين الأوضاع الإنسانية الصعبة للسكان الذين يخضعون لحصار إسرائيلي محكم دخل عامه الخامس عشر، وقد أدت ظروف الحصار، إلى ارتفاع معدلات الفقر والبطالة بشكل كبير جدا.