2024-04-22
بينالي البندقية يسلط الضوء على هشاشة الكوكب وعلاقة الإنسان بالطبيعة
وقعت العديد من الأحداث في سنة 219 هجرية، منها خروج البعض على المعتصم وظهور فتنة في البصرة، فما الذي يقوله التراث الإسلامي؟
يقول كتاب البداية والنهاية الحافظ بن كثير تحت عنوان "ثم دخلت سنة تسع عشرة ومائتين"
فيها: ظهر محمد بن القاسم بن عمر بن علي بن الحسين بن علي بن أبي طالب بالطالقان من خراسان يدعو إلى الرضى من آل محمد، واجتمع عليه خلق كثير وقاتله قواد عبد الله بن طاهر مرات متعددة، ثم ظهروا عليه وهرب فأخذ ثم بعث به إلى عبد الله بن طاهر فبعث به إلى المعتصم فدخل عليه للنصف من ربيع الآخر، فأمر به فحبس في مكان ضيق طوله ثلاثة أذرع في ذراعين، فمكث فيه ثلاثا، ثم حوِّل لأوسع منه وأجرى عليه رزق ومن يخدمه، فلم يزل محبوسا هناك إلى ليلة عيد الفطر فاشتغل الناس بالعيد فدلَّى له حبل من كوة كان يأتيه الضوء منها، فذهب فلم يدر كيف ذهب وإلى أين صار من الأرض.
وفي يوم الأحد لإحدى عشرة ليلة خلت من جمادى الأولى: دخل إسحاق بن إبراهيم إلى بغداد راجعا من قتال الخرَّمية، ومعه أسارى منهم، وقد قتل في حربه منهم مائة ألف مقاتل.
وفيها: بعث المعتصم عجيفا في جيش كثيف لقتال الزط الذين عاثوا فسادا في بلاد البصرة، وقطعوا الطريق ونهبوا الغلات، فمكث في قتالهم تسعة أشهر فقهرهم وقمع شرهم وأباد خضراهم.
وكان القائم بأمرهم رجل يقال له: محمد بن عثمان ومعه آخر يقال له: سملق، وهو داهيتهم وشيطانهم، فأراح الله المسلمين منه ومن شره.
وفيها توفي: سليمان بن داود الهاشمي شيخ الإمام أحمد، وعبد الله بن الزبير الحميدي صاحب المسند، وتلميذ الشافعي، وعلى بن عياش، وأبو نعيم الفضل بن دكين شيخ البخاري، وأبو بحار الهندي.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
كشف وزير الدفاع الفريق ركن محسن محمد الداعري، ملف سقوط جبهتي نهم والجوف، بقبضة ميليشيا الحوثي، للمرة الأولى منذ تعيينه في منصبه. وأشاد الداعري، في حوار مع صحيفة "عكاظ" بالدعم بالدور المحوري والرئيسي الذي لعبته السعودية مشاهدة المزيد