2024-09-28
صعدة.. ولأول مرة.. مديرية رازح تحتفل بالذكرى الـ62 لثورة 26 سبتمبر
أعلن المكتب الحكومي بغزة، السبت 18 نوفمبر، عن ارتفاع حصيلة ضحايا العدوان على قطاع غزة إلى 12300 شهيد من بينهم أكثر من 5000 طفل و3300 امرأة، فضلا عن أكثر من 30 ألف مصاب، أكثر من 75 بالمئة منهم من الأطفال والنساء"، منذ بداية القصف يوم 7 أكتوبر الماضي.
وذكر المكتب في بيان له أن "عدد شهداء الكوادر الطبية بلغ 200 طبيب وممرض ومسعف، كما استشهد 22 من رجال الدفاع المدني، واستشهد أيضا 51 صحفيا.
وجاء في البيان أن "عدد المفقودين بلغ أكثر من 3750 مفقودا، منهم 1800 طفل لا زالوا تحت الأنقاض".
وطالب المكتب بفتح معبر رفح لإدخال المساعدات الطبية والوقود، محمّلا المنظمات الإنسانية الدولية مسؤولية التقصير تجاه ما تتعرّض له المستشفيات. أما عن مجزرة مدرسة الفاخورة، فقد خلّف العدوان، السبت 18 نوفمبر، 200 شهيد وجريح.
وعاد التصريح الحكومي على الاعتداءات التي ارتكبها الاحتلال في مجمع الشفاء الطبي السبت، حيث قام بطرد أكثر من 500 مريض وجريح من المستشفى.
في المقابل، أعلن جيش الاحتلال مقتل ستة عناصر من جنوده، السبت، خلال المعارك في غزة، ليرتفع عدد الضباط والجنود القتلى في غزة إلى 58 منذ بدء العملية البرية.
وقال جيش الاحتلال: “نخوض قتالا ضاريا مع أعداد كبيرة من المقاتلين من كتيبة مركزية للقسام بحي الزيتون وجباليا”.
من جهتها، أعلنت كتائب القسام عن نجاحها في تدمير 17 آلية إسرائيلية كليّا أو جزئيّا في محاور التوغّل كافة في غزة السبت.
كما صرّحت بأنّها فقدت الاتصال بالفرقة المسؤولية عن حماية الأسرى الإسرائيليين، مؤكّدة أنّ مصيرهم أصبح مجهولا.
في الأثناء، تتواصل اعتداءات الاحتلال في مواقع مختلفة من قطاع غزة، عبر القصف المدفعي أو الصاروخي، مستهدفة المشافي والمخيّمات ومقرات المنظمات الدولية والمدارس بشكل عشوائي.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد