2024-09-27
سيتي مكتئب بدون رودري وتن هاغ يبحث عن النجاعة بالدوري الانجليزي
أعلنت أليكس مورغان، الفائزة بكأس العالم مرتين وواحدة من أعظم الهدافات في تاريخ المنتخب الأميركي لكرة القدم للسيدات، اعتزالها.
ووفقاً لوكالة «رويترز»، ستخوض مورغان، التي كشفت أيضاً عن حملها في طفلها الثاني، مباراتها الأخيرة كلاعبة محترفة يوم الأحد المقبل عندما يستضيف فريقها سان دييغو ويف منافسه فريق نورث كارولاينا كوريغ ضمن منافسات الدوري الأميركي للمحترفات.
وقالت مورغان (35 عاماً) في مقطع مصور عبر منصة «إكس»: «سأعتزل. أصبح لدي رؤية واضحة كبيرة تجاه هذا القرار وأنا سعيدة جداً لأنني سأتمكن من إخباركم بها أخيراً. طال انتظاري لاتخاذ القرار الذي لم يكن سهلاً. ولكن في بداية عام 2024 شعرت بداخلي بأن هذا هو الموسم الأخير الذي سألعب فيه كرة القدم».
وذهبت مورغان إلى معسكرها التدريبي الأول مع منتخبها الوطني في عام 2009، وأصبحت واحدة من أشهر اللاعبات في العالم بسبب غزارة أهدافها وشخصيتها وعملها خارج الملعب من أجل الرياضة النسائية والمساواة.
وأنهت مورغان، التي حصلت مرتين على المركز الثاني في التصويت على جائزة أفضل لاعبة في العالم التي يمنحها الاتحاد الدولي (الفيفا)، مسيرتها الدولية برصيد 123 هدفاً، وهي خامس أعلى حصيلة على الإطلاق في تاريخ المنتخب الأميركي للسيدات.
وأحزرت مورغان هدفاً شهيراً في أولمبياد لندن 2012 عندما كان منتخب بلادها على وشك لعب ركلات الترجيح، إذ لعبت الكرة بالرأس في الدقيقة 123 لتضمن الفوز 4 - 3 على كندا في الدور نصف النهائي في طريقها لحصد الميدالية الذهبية.
وكانت مورغان إحدى اللاعبات المتبقيات من الجيل الذهبي لكرة القدم النسائية الأميركية، واستبعدت من التشكيلة التي فازت بالميدالية الذهبية في أولمبياد باريس هذا العام
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد