2025-07-05
لكوانا بافلو نيويورك يتوّج بطلاً للنسخة الخامسة من بطولة الجاليات اليمنية
خيّم الحزن العميق على الأوساط الرياضية والاجتماعية بمحافظة البيضاء، إثر الرحيل المفاجئ والمؤلم للاعب ياسر عبدالرب القيسي، نجم فريق شباب المشرع من مديرية الصومعة، الذي توفي إثر أزمة قلبية مباغتة لحظة احتفاله بفوز فريقه وتأهله إلى نصف نهائي دوري القدامى التنشيطي الأول لكرة القدم لفئة الكبار بمدينة البيضاء.
وكان النجم القيسي، البالغ من العمر 32 عامًا، قد سقط مغشيًا عليه داخل الملعب الرسالة المعشب الصناعي بمدينة البيضاء بعد نهاية مباراة فريقه أمام فريق القلعة من مدينة البيضاء، والتي انتهت بفوز المشرع بعشرة أهداف مقابل خمسة، وعلى الرغم من محاولة إسعافه إلى مستوصف الأهلي التخصصي ثم إلى مستشفى الثورة العام، إلا أن قلبه لم يحتمل الفرح، وتوقف نتيجة أعراض ذبحة صدرية حادة.
وأوضح مدير مكتب الشباب والرياضة بمدينة البيضاء، علي العبوس، أن الفقيد كان أحد أبرز اللاعبين في البطولة التي تقام بمشاركة 16 فريقًا من مختلف مديريات المحافظة، وتنظمها مدارس الرسالة بإشراف مكتب الشباب والرياضة بالمدينة، تحت شعار: "ظهور شريحة الكبار.. ذكريات أيام الزمن الجميل".
وعقب إعلان الوفاة، قررت اللجنة المنظمة للدوري تأجيل مباراة الشموع وتلال التوم ضمن تصفيات دور الثمانية، حدادًا على روح الفقيد الراحل القيسي في محافظة البيضاء.
وقد وُري جثمان الراحل الثرى اليوم في منطقة المشرع الجروي بمديرية الصومعة،في موكب جنائزي مهيب حضره مدير مكتب الشباب والرياضة بمديرية الصومعة عبدالله حسين الشتيمي وجمع غفير من محبيه وزملائه ومدربي الفرق المشاركة وعدد من الشخصيات الرياضية والشبابية في مديرية الصومعة بمحافظة البيضاء.
وباسم الأسرة الرياضية بمحافظة البيضاء، عبّر مدير مكتب الشباب والرياضة علي العبوس،عن أحر التعازي والمواساة لأسرة الفقيد ووالده الحاج عبدالرب سالم القيسي وكافة آل القيسي،مؤكدًا أن رحيل النجم الكروي ياسر القيسي خسارة كبيرة للرياضة اليمنية،سائلاً الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته، إنا لله وإنا إليه راجعون
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
وزير الدفاع في حوار مع “العين الإخبارية”: حربٌ لم ينطفئ لهيبها، وهدنٌ مكسورة، وسلامٌ يُغتال قبل أن يولد.. هنا اليمن.. هنا تُسرق أحلام شعب بقبضة مليشيا لا تعرف إلا لغة الدم.. وهنا قوات شرعية تقف كالطود الأشم، وشعبٌ يقس مشاهدة المزيد