2024-10-01
مفاجأة علمية.. دراسة: جبل إيفرست يزداد طولاً بمقدار مليمترين سنوياً
حذرت الأمم المتحدة من أن خطط توسيع إنتاج النفط والغاز والفحم من جانب الدول الكبرى التي تعمل بالوقود الأحفوري ستدفع العالم إلى ما هو أبعد بكثير من الحدود المتفق عليها لظاهرة الاحتباس الحراري وتضع مستقبل البشرية موضع تساؤل، حيث إنها تهدد أهداف المناخ العالمية.
ووفقا لما ذكره موقع " Phys "، سيكون مستقبل الوقود الأحفوري نقطة رئيسية عندما يجتمع زعماء العالم في مؤتمر المناخ COP28 في وقت لاحق من هذا الشهر، المكلفين بإنقاذ حدود درجات الحرارة المتفق عليها في العالم.
تعهد معظم منتجي الوقود الأحفوري الرائدين في العالم بتحقيق انبعاثات "صافية صفر" بحلول منتصف القرن، وهو الهدف الذي يجب أن يتماشى مع أهداف اتفاق باريس للحد من ظاهرة الاحتباس الحراري إلى أقل بكثير من درجتين مئويتين (2.7 درجة فهرنهايت) منذ ما قبل الثورة الصناعية، ويفضل أن يكون أكثر أمانا عند 1.5 درجة مئوية.
لكن تقرير فجوة الإنتاج السنوي لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة يوضح أن خطط الإنتاج في أكبر 20 دولة منتجة، بما في ذلك الولايات المتحدة والصين وروسيا وأستراليا والهند فى الاتجاه المعاكس.
ووجدت أن الزيادات المخططة في الإنتاج في هذه البلدان ستنتج زيادة بنسبة 460% من الفحم، و82% من الغاز، و29% من النفط أكثر مما يتوافق مع الحد من ارتفاع درجة الحرارة إلى 1.5 درجة مئوية.
ووجدت الدراسة أن خطط الحكومات ستنتج 110% من الوقود الأحفوري في عام 2030 أكثر مما يتماشى مع درجة حرارة 1.5 درجة مئوية، و69% أكثر مما يتماشى مع درجة حرارة 2 درجة مئوية.
وقالت إنجر أندرسن، المديرة التنفيذية لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة: "إن خطط الحكومات لتوسيع إنتاج الوقود الأحفوري تقوض تحول الطاقة اللازم لتحقيق صافي انبعاثات صفرية، مما يضع مستقبل البشرية موضع تساؤل".
وأضافت اندرسن، "بدءًا من مؤتمر الأمم المتحدة المعني بتغير المناخ ( COP28 )، يجب على الدول أن تتحد خلف التخلص التدريجي المنظم والمنصف من الفحم والنفط والغاز، لتخفيف الاضطرابات المقبلة وإفادة كل شخص على هذا الكوكب."
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد