لو لم ينعم الله على قيادات الشرعية بالغباء لماتوا قهرا مما قاله الفيشي
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
قال الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون إنه من الضروري تغيير القيادة في لبنان و»إزاحة» القادة السياسيين الذين يعرقلون الإصلاحات.
وشدد ماكرون في تصريح لصحيفة «النهار» اللبنانية على أن «ما يهمني هو اللبنانيين واللبنانيات، لأن الطبقة السياسية التي تعيش على حساب البلد ليس لها الشجاعة للتغيير»، معربا عن استيائه من «تصرف هذه الطبقة وعن شكوكه بطاقة الشعب اللبناني لدفعها إلى التغيير».
ورأى أن «مشكلة لبنان هي حل مشاكل الناس وإزاحة الذين لا يعرفون كيف يفعلون ذلك»، مؤكدا أنه «يجب تغيير قيادة هذا البلد».
وأضاف: «لسوء الحظ أرى الكثير من الشباب يغادرون حزينين ومحبطين. أحلم أن يتمكنوا من القيام بالتغيير، وجوابي هو أن أحاول المساعدة على نشوء حل سياسي بديل بمشاريع ملموسة من دون أي تساهل مع القوى السياسية، ومحاولة وضع خطة ومساعدة رئيس الحكومة نجيب ميقاتي الذي يحاول رغم كل شيء ان يبذل اقصى ما يمكنه وألا يتنازل للذين اغتنوا في السنوات الأخيرة ويريدون البقاء ويقومون بالابتزاز».
وردا على سؤال ما إذا كان يؤيد قائد الجيش اللبناني للرئاسة، قال ماكرون إن «فرنسا لن تدخل في لعبة الأسماء للرئاسة لأنها سبق وتدخلت مرات كثيرة في الماضي وقد فشلت مرة على اثنين»، مشددا على أن «لبنان يحتاج إلى رئيس ورئيس حكومة نزيهين».
وعما إذا كانت السعودية مهتمة بالتعاون مع فرنسا من أجل لبنان، قال ماكرون: «نعم، لقد أظهروا ذلك خلال الأسابيع الماضية عندما استقبلوا ميقاتي وبدأوا بالتمويل، ولكن هذا غير كاف».
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
أكدت الناشطة الحقوقية هدى الصراري أن السجون الخاصة والسرية في مناطق سيطرة ميليشيا الحوثي تعج بالمختطفين والمختطفات الذين يتعرضون للكثير من أصناف التعذيب الجسدي والنفسي واستخدامهم كأوراق سياسية للابتزاز والضغط على ال مشاهدة المزيد