2024-05-13
بحيرة وصخور وجبال.. مؤرخة فنية تزعم حل لغز "مكان" رسم "الموناليزا"
تمر، اليوم، الذكرى الـ195 على وقوع معركة نافارين، إذ اندلعت المعركة البحرية في 20 أكتوبر عام 1827، وكانت بين الأسطول العثماني المدعوم من الأسطولين المصري بقيادة إبراهيم باشا، والأسطول الجزائري، من جهة، ومن ناحية أخرى أساطيل الحلفاء، بريطانيا، فرنسا وروسيا، وقد وقعت المعركة في خليج نافارين (فيلوس شرقي المورة) جنوب غرب اليونان الحالية وترتب بعد المعركة، ضعف عسكري جزائري في البحر فاتحا الباب أمام الهجمات المعادية، ما شجع شارل العاشر ملك فرنسا على فرض حصار بحري والذي انتهى باحتلال الجزائر في 1830 .
خسر الأسطول الجزائري، في هذه المعركة كل قطعه وغيرت هذه المعركة مجرى التاريخ ومواقع الكثير من القوى المعروفة آنذاك كما أوقعت هزيمة لأكبر الأساطيل البحرية، وهو الأسطول العثماني .
وبحسب كتاب "رحلة العناء بين الماء والسماء" فإن الجيش اليوناني استنجد بالفرنسيين والإنجليز فأعانوه على تحطيم الأسطول الجزائري والتركي في سنة 1827 م، وهكذا تحطم الجيش العثماني، ووجدتها فرنسا فرصة ثمينة وأقدمت على احتلال الجزائر بعد ثلاث سنوات فقط من معركة نافارين .
وبحسب موسوعة "التاريخ الإسلامي - ج 8.. العهد العثماني" للدكتور محمود شاكر، فإن الجزائر بعد المعركة أصبحت دون أسطول يحمي سواحلها، وهذا ما أطمع الدول الأوروبية خاصة فرنسا التي فقدت مستعمراتها أثناء حروب نابليون والمنافسة الاستعمارية، فأرادت أن تعوض ذلك باحتلال الجزائر، وألمح المؤلف إلى أن فرنسا استغلت قيام الداي حسين، بطرد القنصل الفرنسي من القصر على خلفية، رفض الأخير الرد على طلب الجزائر برد أموال صفقة قمح جزائري، لتقوم باحتلال الجزائر .
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
كشف وزير الدفاع الفريق ركن محسن محمد الداعري، ملف سقوط جبهتي نهم والجوف، بقبضة ميليشيا الحوثي، للمرة الأولى منذ تعيينه في منصبه. وأشاد الداعري، في حوار مع صحيفة "عكاظ" بالدعم بالدور المحوري والرئيسي الذي لعبته السعودية مشاهدة المزيد