2024-10-02
إيطاليا تدعو إلى اجتماع عاجل لزعماء مجموعة السبع حول تطوّرات الشرق الأوسط
أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أن بلاده لا يمكنها الصمت على الاستفزازات والتهديدات الإسرائيلية لمكانة وقدسية المسجد الأقصى.
وجاء ذلك خلال اتصال هاتفي مع نظيره الإسرائيلي إسحاق هرتصوغ، السبت، وفق بيان دائرة الاتصال بالرئاسة التركية.
وبحسب البيان، تناول الجانبان اقتحام قوات الأمن الإسرائيلية للمسجد الأقصى واعتداءها على المصلى القبلي وتدخلها العنيف ضد المصلين في الأماكن المقدسة.
وأوضح أردوغان أن ما حدث يجرح ضمير الإنسانية جمعاء وليس المسلمين فحسب.
وشدد على أن تركيا لا يمكنها التزام الصمت حيال الاستفزازات والتهديدات التي تستهدف مكانة وروحانية المسجد الأقصى.
وأكد ضرورة عدم السماح بتصعيد التوترات التي امتدت إلى غزة ولبنان، خلال فترة حساسة يتزامن فيها حلول شهر رمضان الفضيل مع عيد الفصح.
وأوضح الرئيس التركي أن دعوات الجماعات اليهودية المتطرفة لاقتحام المسجد الأقصى زادت من حالة القلق وردود الفعل.
وبين أردوغان أهمية اتخاذ التدابير اللازمة حتى يتمكن المسلمون من أداء عباداتهم دون أي عوائق، لا سيما خلال فترة الاعتكاف التي ستبدأ في 11 أبريل الجاري.وأعرب عن ضرورة الحيلولة دون تحوّل هذه الأحداث التي تتكرر كل شهر رمضان إلى مصير حتمي للمنطقة.
كما أعرب عن استعداد تركيا للقيام بما يقع على عاتقها من أجل الوصول إلى جذور المشكلة واتخاذ الخطوات اللازمة نحو تحقيق السلام العادل والدائم.
وتشهد مدينة القدس منذ بداية الأسبوع الماضي توترا في أعقاب إقدام الشرطة الإسرائيلية على اقتحام المسجد الأقصى ليلاً، ومنع المصلين من الاعتكاف فيه.
وأدت الاقتحامات المتكررة للمسجد الأقصى إلى توتر واشتباكات في أنحاء الأراضي الفلسطينية والمناطق العربية في إسرائيل، بالإضافة إلى إطلاق قذائف صاروخية من لبنان وغزة.
حوّل خلاف موالين لجناحين (متشددين) متعارضين داخل جماعة الحوثي المسلحة “جلسة مقيّل” خاصة- بالعاصمة اليمنية صنعاء خلال عيد الأضحى المبارك- إلى توتر كاد يوصل إلى “اقتتال” في “مجلس” مليء بالأسلحة والقنابل ا مشاهدة المزيد
الرئاسي والحكومة.. أسود على الجيش نعام على المليشيات
2022-11-30 09:33:59
الوطن يغرق على نغم في ضفاف النيل
2022-11-14 05:01:41
تصنيف مليشيات الحوثي منظمة إرهابية بين التنفيذ والتضليل
2022-10-30 05:01:32
بينما كنت أمسح رأس طفلي، كانت أصوات المليشيات الحوثية تتردد في أرجاء منزلي الكائن في السلخانة الشرقية، بمديرية الحالي، في يوم 13 نوفمبر 2018. في سردٍ مأساوي مليء بالقهر والألم، يستعرض محمد علي الجنيد، تلك اللحظة الفارقة ال مشاهدة المزيد