إلى كل قلب ينبض بالخير..
لإنقاذ ثلاثة أطفال من الموت المحتم
ما يزال ملف الأطفال الثلاثة لدى جمعية خيرية منذ أن سلمه محرر صفحة إنسانية للجمعية أواخر رمضان.. الجمعية قالت بأنها ستسعى لمساعدة الأطفال الثلاثة عبر البحث عن ممول لعمل عملياتهم في الخارج وحتى الآن لم يأتِ الرد من القائمين على تلك الجمعية.
الأب سنان سيف ثابت علي مواطن فقير كان لديه ثمانية أولاد وبسبب أنهم يعانون من مرض أنيميا منجليه (تكسر في الدم ) بقي له من أولاده ثلاثة، فيما قضى خمسة نحبهم وكان في كل سنة يموت أحدهم،ويناشد من يمد له يد المساعدة لإنقاذ ما تبقى من أولاده حيث وأن تكاليف العلاج 50 ألف دولار أمريكي للثلاثة الأطفال لإجراء عملية زرع نخاع شوكي في المملكة العربية السعودية أو في ألمانيا ولأنه فقير لم يستطع دفع المبلغ أو جمعه حتى بعد تبرعات عدد من فاعلي الخير،ويحكي سنان أنه طرق كل الأبواب ولم تعطه الحكومة أي مبلغ أو تكاليف رغم الأوامر الكثيرة التي يحملها معه من مكان إلى مكان.ثم لجأ إلى "صفحة إنسانيه"علّ القلوب ترق لحالته مؤمناً بأن العون بيد الله عز وجل هو الذي يحيي ويميت ويرزق من يشاء بغير حساب.
وبحسب التقارير الطبية والتوجيهات السابقة فإن والد الأطفال يتخبط من مستشفى إلى مستشفى ومن وزارة إلى وزارة وذهب إلى وزارة التخطيط للبحث عن منحة علاجية لأطفاله الثلاثة المتبقين له بعد أن كانوا ثمانية وتوفي عليه 5 منهم بسبب هذا المرض.. وللأسف فقد تعرض والدهم ليأس شديد بعد أن طرق جميع الأبواب باحثاً عن منحة علاجية لإنقاذ حياة أطفاله الثلاثة في الدول الشقيقة والصديقة لتعذر علاج مثل هذه الحالات في اليمن،وتشير التقارير إلى أنه لا يوجد منحة علاجية في البروتوكولات الموقعة بين الدول في المنح المتواجدة في وزارة التخطيط .. ولديه توجيهات عديدة من مختلف الجهات،ولكن لا حياة لمن تنادي .. ويبحث عن أصحاب القلوب الرحيمة لينقذوا أطفاله الثلاثة من الموت ويتبنوا علاجهم على نفقتهم الخاصة لا يريد ريالاً واحداً إلى يده وإنما يريد أن يعالج أطفاله فمن سيكون صاحب هذا الأجر العظيم.وبهذا الصدد يدعو سنان المشير عبدربه منصور هادي رئيس الجمهورية ورئيس وأعضاء حكومة الوفاق الوطني وكل من له قلب ينبض بالخير والإشفاق على الفقراء وكل فاعلي الخير في الداخل والخارج وكل المؤسسات الخيرية والمجتمع المدني أن يمدوا له يد المساعدة من خلال المساهمة في دفع بعض من تكاليف العملية العاجلة أو تسفيره إلى الدولة التي تتواجد فيها الإمكانيات لزرع النخاع شوكي وإنقاذ أطفاله من الموت المحتم.ويناشد الأب سنان جميع من لهم صلة بفعل الخير أن يقوموا بواجبهم أمام الله- أولاً- وتجاه هذا العمل الخيري وينالوا ثوابهم وأجرهم من عند رب العرش العظيم في الدنيا والآخرة فمن فرج كربة أخيه المسلم فرج الله كربته في الدنيا والآخرة.للتواصل مع والد الأطفال الوالد سنان ورقمه
( 737085864) وصفحة "إنسانية" تحتفظ بجميع التقارير والأوراق والقرارات الطبية التي تثبت صحة ذلك.
 
تضيق شديد في النخاع الشوكي وانحراف في فقرات الظهر والعنق
لديها انحراف في فقرات العمود الفقري بالظهر والعنق ولديها تضيق شديد في النخاع الشوكي مما أدى إلى إصابتها بالشلل التام.. السيدة (ز.أ.ث) ذات الـ40 عاماً وهي من ريمة مديرية السلفية مات زوجها قبل عام تقريباً بعد أن طاف بها العديد من المستشفيات الحكومية وعجز عن توفير تكاليف العملية لها بعد أن طاف ولمدة ثماني سنوات وهو يتابع حالتها والتي كانت تزداد سوءاً يوماً بعد يوم إلى أن وافاه الأجل، وتركها وحيدة تلقى مصيرها حيث وهي عقيم وليس لها أحد، ويقوم عليها الآن ابن أخيها ويتابع حالتها وإعالتها.
بدأ مرضها في 2004م وظلت تعاني مرضها لفقرها الشديد، فعرضت على أحد الدكاترة المختصين فقرر لها عملية توسعة للنخاع الشوكي وإعادة الفقرات وتكلفت هذه العملية تقدر بمليون وثلاثمائة ألف ريال – حسب تقرير دكتور بالمستشفى اليمني الألماني- وهذه السيدة بحاجة إلى مد يد العون والمساعدة، تعاون أهل الخير وأصحاب القلوب والأيادي والبيضاء ولمن يرغب في مساعدتها يرجى الاتصال عبر فاعل الخير ليدلكم عليها على رقم: "777802716".
 
تعاني سرطان البلعوم
قبل ثلاثة أشهر تقريباً تم إسعافه إلى مستشفى الثورة العام بصنعاء ليتبين لها من خلال الفحوصات أنها مصابة بسرطان البلعوم، إنها آمنة رسام ناصر – البالغة من العمر 45 عاماً- ولديها ستة أطفال أحدهم معاق كامل، وزوجها مصاب بجلطة أصابته بشلل نصفي ومصاب بضعف النظر، وآمنة تعاني منذ زمن من السرطان ولكن لظروفها المادية الصعبة لم يكشف عن مرضها إلا مؤخراً، ونتيجة ظروفهم الصعبة لم يجر لها أي شيء، آمنت بقضاء الله تعالى وقدره، وما كتب عليها وعادت إلى البيت، وسط أبنائها الستة، وهنا وعبر صفحة إنسانية نناشد أهل الخير وأصحاب القلوب الرحيمة والأيادي البيضاء لمساعدتها حتى تتمكن من العلاج بمركز السرطان، وللمساعدة يرجى الاتصال على:
"735624227 أو 773520150"..
 
طفل يريد زراعة كلية
لديه فشل كلوي ويريد زراعة كلى، لكن ظروفه المادية وقفت عائقاً أمامه، ذلك هو الطفل هاني الصلوي الذي يبلغ من العمر خمسة عشر عاماً، والده موظف بسيط بهيئة الآثار ولا يقدر على تكاليف زراعة الكلية التي ستتبرع بها والدته بعد أن عانى الكثير فهو تحت رحمة الغسيل لثلاث سنوات ونصف، فهو يناشد أهل الخير من رجال المال والأعمال وجمعيات خيرية مساعدته بتكاليف الزراعة لكلية ولده، ولمن يرغب في مد يد العون والمساعدة يرجى الاتصال على رقم:
"733815998"
 
أربعة إخوة معاقين يحتاجون المساعدة
عرضت قصتهم في قناة السعيدة في برنامجها (القلوب الرحيمة) ووصلتنا في كاست مسجل للحلقة عبر عمهم منصور حبيش، وهم أربعة أطفال معاقين ولدوا مع المأساة منذ الطفولة، والسبب زواج الأقارب، حيث وأن والديهما تربطهما صلة القربى الكثيرة ويعمل والدهم في الحجر والطين حتى يكون قريباً منهم لكثرة حاجياتهم ومتطلباتهم اليومية، يعيشون في محافظة المحويت بمنطقة حصن المخير في منطقة نائية بعزلة العرقوب- مديرية المحويت، وبرغم ما يعانون إلا أن والدهم لم ييأس من متابعة علاجهم والبحث عن أمل الشفاء لهم، ولكن دون جدوى، لم يترك والدهم أي جهة أو مستشفى إلا وزاره، ولكنه كما يقول أتى متأخراً لفقره الشديد لم يتمكن من معالجتهم مبكراً منذ الولادة، واليوم هم بحاجة إلى تأهيل في مراكز متخصصة خيرية ولو بشكل يسير حتى يعتمدون على أنفسهم، إذا ما قدر الله وتوفي والداهم اللذان يقومان بالاهتمام بهم ورعايتهم.
الأطفال المعاقون "سهام – 18عاماً، وجمال وصلاح وخالج حسن حبيش" لا شيء لديهم ومعاناتهم كبيرة، بالإضافة إلى معاناة أسرتهم العاجزة عن تقديم أي شيء لهم، فهم لا يعرفون خدمات صندوق المعاقين حتى الآن ولم تصلهم خدماته أيضاً، ووالدهم باع كل ما يملك في سبيل البحث عن علاج لهم، وهو الآن يعمل في الحجر والطين لتوفير لقمة عيشهم من الخبز والشاي، فهو لا يملك مرتباً ولا بيتاً جيداً له ليؤويهم فيه، وعبر صفحة إنسانية نناشد أهل الخير من منظمات خيرية وفاعلي خير مساعدة هذه الأسرة وتأهيل المعاقين الأربعة لمن يرغب في ذلك يرجى الاتصال على:
"                  "