ان يكون الملك المتوج في كرة القدم اليمنية احمد مهدي الاحمدي نجم وحدة عدن والمنتخبات في عصر ذهبي ، احد المتواجدين في لجنة من لجان خليجي 20 العاملة على واقع الارض ، فذلك امر بلا شك يرسم الطمأنينة مواقع تواجده ، ولما وهو القادر على برمجة كل الامور ووضعها في الاتجاه الصحيح الذي سيحقق النتاج


على واقع تلك اللجنة .
فالاحمدي الذي غرس الكثير في ميادين كرة القدم وشوارعها بما يمتلكه من جماليات الاخلاق والتعامل الراقي وقدم زهرة شبابه لخدمتها ، قادر على وضع النقاط حيث يفترض ان تكون وان يمسك بالعصا من وسطها مادام هناك مهمة تشريفية تنتسب للوطن وما ادراك مالوطن .. اجاد من اختار الاحمدي ليكون في هذا الموقع

حتى وان اهملت الاسماء اللامعة وما اكرها وجئ بمن هم في صفوف محو الامية في مداميك الراياضة ، ليكون هذا الاحمدي ممثلا على اقل تقدير لكوكبة من النجوم حرمتها المحاباة من التواجد في مواقع اللجان وادوارها .
على العموم وجود الاحمدي في اللجان جاء بعد غياب كبير عن ساحات الرياضة باعتباره لايهوى الضجيج المفتعل .. لتكون المكاسب والفائدة لصالح جزئيات كبيرة في مشاوير الاستضافة .. وخصوصا حيث يتواجد ليقدم مزاياه في التعاطي مه المهام وانجازها .