ومصيرية بالنسبة لكلا المنتخبين لانها تمثل خصوصية كبيرة في التاريخ الكروي الخليجي، والمشاركة لن تكون سهله والأفضلية قبل الدخول إلى المستطيل الأخضر ستكون للمنتخب السعودي، لكن داخل الملعب ستكون 

الأفضلية لمن يلعب ويجتهد ويسعى من أجل حسم اللقاء والظفر في النقاط الثلاثة الثمينة.اي منتهخب لايقف على لاعب واحد، فهو عبارة عن مجموعة متكاملة .. .وعلق على بعض من ينتقد أداءه وعمله ويؤكد أنه مدرب محظوظ واللاعبين الموجودين في المنتخب هم أعلى منه مستوى قال: لا ألتفت إلى مثل هذه الأقاويل، وهي لا تهمني ولن تؤثر بي فما أنجزه مع الأزرق دليل على أن لي لمسات واضحة في تطور مستواه وإذا عدنا إلى التاريخ سنجد أن المنتخب الكويتي لم يشارك في كأس آسيا منذ العام 2004 وقد تأهل في 3 مارس الماضي، ومثل هذه الانتقادات لا تصدر إلا من قبل أصحاب النظره الضيقة والمحدودة.وعن مدى اقتناعه في مستوى الأزرق في مباراة الافتتاح قال: أنا مقتنع تماماً بما قدمه لاعبيني في مباراة الافتتاح التي كانت تتطلب الحذر، وخسارة 3 نقاط ثمينة في أولى المباريات يعني استبعاد المنتخب عن المنافسة، أما فوزه في أول لقاءاته فهذا يعني ان الأمل موجود ولا شيء مستحيل.من جهته علق مدافع منتخبنا الكويتي يعقوب الطاهر حول