نبيل مصطفى مهدي
> أخبار حقيقة قامت بنشرها بعض الصحف عن حوادث مثير ة للدهشة أو الضحك، وإليكم هذه المقتطفات:
- تايواني يحتفظ بجثة والدته منذ سبع سنوات أملاً في استيقاظها.
- عجوز عمره فوق المائة برر زواجه من فتاة بالعشرين من عمرها بقوله "كي تسهل عليه سكرات الموت".
- أميركي يؤدب ديكه بقضم رأسه.
- كلب ألماني يمتلكه أحد الاستراليين أصبح مدمناً على السجائر لدرجة أنه يأكل عشر سجائر باليوم ويأكل التبغ أينما وجده..!
- شاب بريطاني أقدم على سرقة دراجة من أجل الوصول إلى المحكمة في الوقت المحدد لمثوله أمامها بتهمة السرقة.
- في بريطانيا أقدم لصوص على سرقة مدفع من ثكنة عسكرية ويزن "68" كيلو جرام!
- بالصين لصوص قاموا بسرقة أكثر من "120" جمجمة من إحدى المقابر استخدموها في صناعة الطبول!!
- لص في اليابان فشل في العثور على شيء يستحق السرقة بأحد المنازل فما كان منه إلا الاقدام على حرق المنزل.
> طرائف:
- سأل القاضي المتهمين الثلاثة عن أسمائهم:
فقال الأول: اسمي سراج.
وقال الثاني: اسمي شعلة.
وقال الثالث: اسمي فانوس
فقال القاضي: نورتم المحكمة.
- تقدم الشاب لوظيفة تم الإعلان عنها في الجرائد وأمام لجنة الامتحان سأله أحد أعضاء اللجنة: ما معنى الضغط العالي الانعكاسي العام؟
أجاب الشاب بعد تفكير عميق:
معناه أنني لن أحصل على هذه الوظيفة.
- تقابل حماران قال الأول: أنني أفكر في الهجرة إلى لندن، سأله الحمار الثاني عن السبب فأجابه: في لندن يحترمون الحمير، هناك لن يقول أحد عني أنني حمار! سيقول أنني "دونكي".
- عالم كيمياء رزق بولد اسماه "سامي أكسيد الكربون".
- اعترف رجل بريطاني في السادسة والعشرين من العمر أنه أقدم على سرقة حذاء أمرأة انتزعه من قدمها وسط الشارع! وقال الرجل أمام لجنة المحلفين في محكمة لندن: أنه مولع بالأحذية الشبابية منذ أن كان في التاسعة عشر من عمره، وأنه يقترب من ضحاياه من الخلف ثم يرفع ساق المرأة بسرعة وينتزع حذاءها ويفر هارباً.
- في المانيا رجل مطافئ قام بإشعال حريق عمداً ليعمل وذلك في مبنى تاريخي الحريق تسبب في أضرار بقيمة مليون يورو، أما رجل المطافي "26" عاماً فقد أمرت المحكمة بإخضاعه للعلاج في إحدى عيادات الطب النفسي قبل بدء فترة سجنه.
> ومن طرائف المشاهير:
- كان حافظ إبراهيم جالساً في حديقة داره بحلوان، ودخل عليه الأديب الساخر عبدالعزيز البشري وبادره قائلاً:
- شفتك من بعيد فتصورتك واحدة ست!
فقال حافظ إبراهيم: والله يظهر أنه نظرنا ضعيف أنا كمان شفتك وأنت قادم افتكرتك راجل!!
> أخطاء مطبعية مشهورة:
- نشرت إحدى الصحف المصرية الخبر التالي:
"جاء سلطان باشا راكباً جواده"
- كما نشرت أحد الصحف المصرية قديماً خبراً جاء فيه "استقبل الملك فاروق ضيوفه في قصره العاهر" والصحيح هو "في قصره العامر".
- وفي حفل استقبال إحدى الكليات لحرم معالي وزير التعليم العالي بمصر لترعى حفل طلاب الكلية جاء الخطاء "استقبلت الكلبه حرم معالي الوزيرو أفواج الطلبة والطالبات"، والصحيح :استقبلت الكلية".
- وأخيراً نشرت إحدى الصحف إعلاناً يقول: "يسر الشركة أن تلقن عملاءها الكرام" بدلاً عن تعلن لعملائها الكرام، وأخيراً رمضان كريم وإلى اللقاء في استراحة رمضانية قادمة.<
