ولئن كان الراهن العربي بكل إيقاعاته هو المؤثر السلبي الأساس على القضية الفلسطينية وانقسام وتشظي الصف الفلسطيني فإن ذلك مدعاة إلى رص الصفوف ، والاصطفاف صفاً واحداً من أجل إنجاز المصالحة الفلسطينية - الفلسطينية ، وكان العون للأخوة المصريين الذين يرعون الحوار الفلسطيني في الدرجات الدنيا ، وكان العون للزعامات والقيادات العربية التي يعول عليها الشارع العربي الشيء الكثير على الرفع من مقدرات الأمة المسلمة في فلسطين والتحرك الآني للم الشمل الفلسطيني وإلى لقاء يتجدد والله المستعان