رمزي
عبداللطيف المضرحي
عبداللطيف المضرحي
في هذا اليوم السبت الموافق
26/6/2010م يحتفل العالم باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، في هذا اليوم السبت الموافق
26/6/2010م يحتفل العالم باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، ويتناسون أنهم من
يصنعونها ويتاجرون بها ويتعمدون غرس هذا السم القاتل في عروق الشباب والصغار
والكبار، متجاهلين الأعمار والأجناس والديانات والحالات الاجتماعية عموماً، هذا كله
بغرض جمع الأموال المنبوذة والمحرمة، حيث تسعى هذه الجماعات التجارية
الموسادية المنحطة إلى غلغلة أو دس هذه الآفات السامة والقاتلة في بلداننا العربية
ولو بأقل الأثمان، بغية جر العرب والمسلمين خاصة إلى مستنقع الإدمان ومزبلة الضياع،
فيحاولون ما استطاعوا بيع أكبر كمية ممكنة من المخدرات في البلدان العربية،
واستهداف الشباب والفتيات في مرحلة الدراسة خاصة، تليها الفئات العاطلة عن العمل
"البطالة" وهذا هو الغزو الصهيوني الذي ينسج إبادة المسلمين والعرب بنسيج أو بخيوط
العملاء من تجار المخدرات العرب والذين ينقادون وراء الأموال المدنسة والمخلوطة
بضياع أبناءهم وأحفادهم وإخوانهم المسلمين، هذا إن كانوا مسلمين أصلاً.
وبهذه
المناسبة لليوم العالمي لمكافحة المخدرات وبصفتي شاب غيور على دينه وعرضه وأبناء
شعبه أحذر وأحذر كل أبناء الشعب وعلى رأسهم الشباب والفتيات من الوقوع في فخ الدمار
القاتل والعقار السام، كونهم يمرون في سن الطيش واللامبالاة والتعطش للتجربة،
متجاهلين أنهم سيقعون في شراك الإدمان والضياع تحت مظلة "كنت أحب أجرب
فقط"..
فاحذر أن تكون محلاً للتجربة الخاسرة أو موقع رهان تجار المافيا الذين
يتاجرون بأرواح البشر وحاول الاحتفاظ بعقلك واستغلاله في منفعة المجتمع والدين
الإسلامي وكن ذا رأي صائب، فكما يقول المثل "الرأي الصائب ثروة التفكير"
..
26/6/2010م يحتفل العالم باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، في هذا اليوم السبت الموافق
26/6/2010م يحتفل العالم باليوم العالمي لمكافحة المخدرات، ويتناسون أنهم من
يصنعونها ويتاجرون بها ويتعمدون غرس هذا السم القاتل في عروق الشباب والصغار
والكبار، متجاهلين الأعمار والأجناس والديانات والحالات الاجتماعية عموماً، هذا كله
بغرض جمع الأموال المنبوذة والمحرمة، حيث تسعى هذه الجماعات التجارية
الموسادية المنحطة إلى غلغلة أو دس هذه الآفات السامة والقاتلة في بلداننا العربية
ولو بأقل الأثمان، بغية جر العرب والمسلمين خاصة إلى مستنقع الإدمان ومزبلة الضياع،
فيحاولون ما استطاعوا بيع أكبر كمية ممكنة من المخدرات في البلدان العربية،
واستهداف الشباب والفتيات في مرحلة الدراسة خاصة، تليها الفئات العاطلة عن العمل
"البطالة" وهذا هو الغزو الصهيوني الذي ينسج إبادة المسلمين والعرب بنسيج أو بخيوط
العملاء من تجار المخدرات العرب والذين ينقادون وراء الأموال المدنسة والمخلوطة
بضياع أبناءهم وأحفادهم وإخوانهم المسلمين، هذا إن كانوا مسلمين أصلاً.
وبهذه
المناسبة لليوم العالمي لمكافحة المخدرات وبصفتي شاب غيور على دينه وعرضه وأبناء
شعبه أحذر وأحذر كل أبناء الشعب وعلى رأسهم الشباب والفتيات من الوقوع في فخ الدمار
القاتل والعقار السام، كونهم يمرون في سن الطيش واللامبالاة والتعطش للتجربة،
متجاهلين أنهم سيقعون في شراك الإدمان والضياع تحت مظلة "كنت أحب أجرب
فقط"..
فاحذر أن تكون محلاً للتجربة الخاسرة أو موقع رهان تجار المافيا الذين
يتاجرون بأرواح البشر وحاول الاحتفاظ بعقلك واستغلاله في منفعة المجتمع والدين
الإسلامي وكن ذا رأي صائب، فكما يقول المثل "الرأي الصائب ثروة التفكير"
..