أحلاو
القبيلي
القبيلي
هي : الوه من معي هو : أنا. . ممكن
نتعرف هي : اتق الله سببت لي مشاكل وإحراج ايش تشتي هو : أشتي حبيب أحبه
هي: كيف حبيب
تحبه وما تعرفش مواصفاته ولا صفاته هو: عادي المهم حبيب أحبه هي: وايش دراك أنا بسن
أمك أو أختك أو بنتك هو : عادي هي : ترضى احد يعاكس أمك هو : أمي من حق القرية وما
معهش تلفون هي : أختك هو : ما معيش خوات كلنا عيال هي : زوجتك هو: مش مزوج
هي: طيب افرض عندك ترضى لهن بالمعاكسة هو : عادي هي : ايش جنسك هو : عربي هي : حاشا
لله انك عربي حتى اليهود والنصارى ما يرضوش لأهلهم هذا الحوار التلفوني دار بين
الجدة أم محمد و احد المعاكسين وختمت سردها المكالمة بقولها مستغيثة " يا دين محمد
ديناااااااه.
معاكسات: في كل مكان معاكسة في الشارع، في العمل ، على النت ،
بالتلفون ، بالبلوتوث ، وحتى في عقر دارك، وكأن بعض الرجال قد تحولوا إلى كلاب
مسعورة ، الصغير يعاكس والعجوز يعاكس والشباب يعاكس العزب يعاكس والمزوج يعاكس
والأرملي يعاكس.
" يا قدرة الله غيري" ومع تطور الزمان تطورت وسائل المعاكسات
كان زمان يمشي الولد خلف البنت يقول لها يا قمر يا صفر أما اليوم يعطيها رقم جوال
ورسالة بالبلوتوث ويمسك يده عنوة وقد يعتدي عليها وحتى كلمات المغازلة تغيرت وأصبحت
أكثر وقاحة وسفاهة ، وزمان يا سادة يا كرام كان الشاب لا يعاكس بنت الحارة ويعتبرها
احد أخواته ، أما الآن " لا يحلوا ولا يحرموا كل شي مباح حتى المحارم".
اليوم
أصبح للمعاكسة خدمة تقدمها شركات الهاتف النقال الله لا بارك لهم.
888 خدمة
الدردشة : أي عهر وسفور ترعاه هذه الشركات والمحسوب بعضها على التيار الإسلامي وأنا
شخصياً تعرضت للسخرية في احد المواقع العربية وقد كنت أحدثهم عن يمن الحكمة
والكرامة والعفة والشرف فما كان من احد الأعضاء العرب المقيمين في اليمن إلا أن
عيرني بالرقم 888 وخدمته.
تطورنا: قالت لي إحداهن أن زوجها يقلق راحتها كل ليلة
لأنه يرى نور يضيء وينطفئ وهو متأكد أن هناك من يعاكس أهل بيته ، قلت لها قولي له :
يرقد مطمئن البال الناس الآن يعاكسوا بالانترنت والبلوتوث مش "بالاتاريك" ، هذا
الرجل العجوز مسكين لازال يذكر وسائل المعاكسة القديمة حيث كان يعمد المعاكس إلى
عكس ضوء المرآة نهارا إلى بيت من يريد معاكستها وتوجيه ضوء المصباح " الاتريك"
ليلاً والعجيب والغريب والمقرف أن تمارس بعض النساء هذه العادة القبيحة.
تقول لي
أكثر من أخت وزميلة أنها تتلقى اتصالات من فتيات يطلبن التعرف والحديث وأخريات
يمارسن هذه القذارة من اجل تعبئة الرصيد والحصول على المال وربما تعدين الحدود إلى
دول مجاورة وقد أصبحت هناك نصائح متداولة بين الفتيات " اتصلي برقم سعودي
واخرطيه".
اتقوا الله يا عباد الله لا تخربوا بيوت الناس وأن الله يعلم السر
وأخفى وأنه شديد العقاب وتذكروا ان الجزاء من جنس العمل ودقة بدقة ولو زدت لزاد
السقا.
ونصيحتي لكل فتاة " ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض" بعض النساء
صوتها مثل مدفع رمضان وما ان ترفع سماعة التلفون تنقلب اصاله والنصيحة الثانية لا
تردي على رقم غريب أبداً.
سوي محضر: ومما ساعد المعاكسون على اقتراف جرائمهم
تساهل شركات الاتصالات النقالة التي لا يوجد لديها أي تدابير أو إجراءات للحد من
ذلك أو عقوبات لمرتكبيها.
اتصلت ذات مرة على خدمة المشتركين بسبأفون لأشكو لهم
رقم اقلق راحتي وتفاجأت بقولهم اذهبي اقرب مركز شرطة وسوي محضر.
يا غارة الله
. .
محضر وأسير قسم شرطة وأكون كالمستجير من الرمضاء بالنار. .
اسلموا خلوه
يعاكس لما يشبع وسلامتكم.
alkabily@hotmail. com
نتعرف هي : اتق الله سببت لي مشاكل وإحراج ايش تشتي هو : أشتي حبيب أحبه
هي: كيف حبيب
تحبه وما تعرفش مواصفاته ولا صفاته هو: عادي المهم حبيب أحبه هي: وايش دراك أنا بسن
أمك أو أختك أو بنتك هو : عادي هي : ترضى احد يعاكس أمك هو : أمي من حق القرية وما
معهش تلفون هي : أختك هو : ما معيش خوات كلنا عيال هي : زوجتك هو: مش مزوج
هي: طيب افرض عندك ترضى لهن بالمعاكسة هو : عادي هي : ايش جنسك هو : عربي هي : حاشا
لله انك عربي حتى اليهود والنصارى ما يرضوش لأهلهم هذا الحوار التلفوني دار بين
الجدة أم محمد و احد المعاكسين وختمت سردها المكالمة بقولها مستغيثة " يا دين محمد
ديناااااااه.
معاكسات: في كل مكان معاكسة في الشارع، في العمل ، على النت ،
بالتلفون ، بالبلوتوث ، وحتى في عقر دارك، وكأن بعض الرجال قد تحولوا إلى كلاب
مسعورة ، الصغير يعاكس والعجوز يعاكس والشباب يعاكس العزب يعاكس والمزوج يعاكس
والأرملي يعاكس.
" يا قدرة الله غيري" ومع تطور الزمان تطورت وسائل المعاكسات
كان زمان يمشي الولد خلف البنت يقول لها يا قمر يا صفر أما اليوم يعطيها رقم جوال
ورسالة بالبلوتوث ويمسك يده عنوة وقد يعتدي عليها وحتى كلمات المغازلة تغيرت وأصبحت
أكثر وقاحة وسفاهة ، وزمان يا سادة يا كرام كان الشاب لا يعاكس بنت الحارة ويعتبرها
احد أخواته ، أما الآن " لا يحلوا ولا يحرموا كل شي مباح حتى المحارم".
اليوم
أصبح للمعاكسة خدمة تقدمها شركات الهاتف النقال الله لا بارك لهم.
888 خدمة
الدردشة : أي عهر وسفور ترعاه هذه الشركات والمحسوب بعضها على التيار الإسلامي وأنا
شخصياً تعرضت للسخرية في احد المواقع العربية وقد كنت أحدثهم عن يمن الحكمة
والكرامة والعفة والشرف فما كان من احد الأعضاء العرب المقيمين في اليمن إلا أن
عيرني بالرقم 888 وخدمته.
تطورنا: قالت لي إحداهن أن زوجها يقلق راحتها كل ليلة
لأنه يرى نور يضيء وينطفئ وهو متأكد أن هناك من يعاكس أهل بيته ، قلت لها قولي له :
يرقد مطمئن البال الناس الآن يعاكسوا بالانترنت والبلوتوث مش "بالاتاريك" ، هذا
الرجل العجوز مسكين لازال يذكر وسائل المعاكسة القديمة حيث كان يعمد المعاكس إلى
عكس ضوء المرآة نهارا إلى بيت من يريد معاكستها وتوجيه ضوء المصباح " الاتريك"
ليلاً والعجيب والغريب والمقرف أن تمارس بعض النساء هذه العادة القبيحة.
تقول لي
أكثر من أخت وزميلة أنها تتلقى اتصالات من فتيات يطلبن التعرف والحديث وأخريات
يمارسن هذه القذارة من اجل تعبئة الرصيد والحصول على المال وربما تعدين الحدود إلى
دول مجاورة وقد أصبحت هناك نصائح متداولة بين الفتيات " اتصلي برقم سعودي
واخرطيه".
اتقوا الله يا عباد الله لا تخربوا بيوت الناس وأن الله يعلم السر
وأخفى وأنه شديد العقاب وتذكروا ان الجزاء من جنس العمل ودقة بدقة ولو زدت لزاد
السقا.
ونصيحتي لكل فتاة " ولا تخضعن بالقول فيطمع الذي في قلبه مرض" بعض النساء
صوتها مثل مدفع رمضان وما ان ترفع سماعة التلفون تنقلب اصاله والنصيحة الثانية لا
تردي على رقم غريب أبداً.
سوي محضر: ومما ساعد المعاكسون على اقتراف جرائمهم
تساهل شركات الاتصالات النقالة التي لا يوجد لديها أي تدابير أو إجراءات للحد من
ذلك أو عقوبات لمرتكبيها.
اتصلت ذات مرة على خدمة المشتركين بسبأفون لأشكو لهم
رقم اقلق راحتي وتفاجأت بقولهم اذهبي اقرب مركز شرطة وسوي محضر.
يا غارة الله
. .
محضر وأسير قسم شرطة وأكون كالمستجير من الرمضاء بالنار. .
اسلموا خلوه
يعاكس لما يشبع وسلامتكم.
alkabily@hotmail. com