صلاح
البكري
البكري
تعتبر منطقة القلوعة " في الثورة"
بما كانت تعرف بحي الطبقة العاملة، وهي محاذية لمنطقة المعلا تعتبر منطقة القلوعة " في
الثورة" بما كانت تعرف بحي الطبقة العاملة، وهي محاذية لمنطقة المعلا والتواهي،
ويقطعها من الوسط خط رئيسي يؤدي إلى ساحل جولدمور عبر النفق وهي من إحدى المناطق
التي تتميز بكثافة سكانية كبيرة ومعظمها شباب "بطالة"، لقد تفائل الكثير من سكانها
بتلك المشاريع التي تقوم بها الدولة ممثلاً بالمجلس المحلي من إنارة وتكسير
الطرقات القديمة وحفر الأنفاق والأرضية واستبدال مواسير المياه والكهرباء المعطب
بأنابيب ومواسير جديدة، وكذا أرصفة الطرقات والأحياء بالأحجار الأرضية، وكان أملنا
باستقطاب الشباب العاطلة إلى هذه الأعمال والتي طالت مدتها وضايقت وأقلقت السكان،
حتى أصبح الوضع كالحصار على الناس وإعاقة حركة مرور سيارات المواطنين وسيارات
البلدية وغيرها، مما يصعب إسعاف المرضى أو نقل مواد التموين إلى المحلات التجارية ،
مما اضطررنا إلى الكتابة، لأن الوضع أصبح ممل ومزعج والعمل عشوائي ومزاجي وبطيئ
جداً جداً وتارة يتوقف العمل لفترة طويلة، ولا ندري ما الأسباب؟ وتقع هذه المهام
على المجلس المحلي،لا نرى نزول مهندسين مشرفين من قبل إنشاءات والطرقات ولا نرى
نزول ميداني من مسؤولي المحافظة، وإلى متى سيظل هذا الوضع؟! والإستهتار بحياةومصالح
المواطنين.
نرى أن القائمين على هذا المشروع اللغز أو الذي طال أمده كثير جداً
جداً، بأن يشركوا معهم عقال الحارات، والشخصيات الاجتماعية الخيرة بالمنطقة لفك
اللغز وتذليل الصعوبات إن وجدت، وكذا بمعرفة عضو البرلمان، للدائرة "23" الأستاذ
القدير/ فؤاد عبدالكريم والذي يتمتع بأخلاق فاضلة وحب واحترام شباب المنطقة، وكذا
إشراك قيادة أمن شرطة القلوعة الحكيمة متمثلاً بمديرها الأخ/ جمال ريان الذي يتميز
بالشخصية الاعتبارية الفريدة والذي ارتقى بالتميز في الاحتواء بحل كل المشاكل
الصعبة، والذي لم يسبق له مثيل حتى أصبح مثلاً يقتدى به، بمثابة الأب والأخ والصديق
لسكان المنطقة.
ويظل مرابطاً ومتفانياً بعمله الدؤوب مع ضابط وأفراد المركز
الذين تميزوا بأخلاق جيدة، قلما نجد أمثالهم في بعض المراكز الأمنية، ونقولها صراحة
أن من خلالهم أحسسنا بشعار "الشرطة في خدمة الشعب" والله ولي
التوفيق..
بما كانت تعرف بحي الطبقة العاملة، وهي محاذية لمنطقة المعلا تعتبر منطقة القلوعة " في
الثورة" بما كانت تعرف بحي الطبقة العاملة، وهي محاذية لمنطقة المعلا والتواهي،
ويقطعها من الوسط خط رئيسي يؤدي إلى ساحل جولدمور عبر النفق وهي من إحدى المناطق
التي تتميز بكثافة سكانية كبيرة ومعظمها شباب "بطالة"، لقد تفائل الكثير من سكانها
بتلك المشاريع التي تقوم بها الدولة ممثلاً بالمجلس المحلي من إنارة وتكسير
الطرقات القديمة وحفر الأنفاق والأرضية واستبدال مواسير المياه والكهرباء المعطب
بأنابيب ومواسير جديدة، وكذا أرصفة الطرقات والأحياء بالأحجار الأرضية، وكان أملنا
باستقطاب الشباب العاطلة إلى هذه الأعمال والتي طالت مدتها وضايقت وأقلقت السكان،
حتى أصبح الوضع كالحصار على الناس وإعاقة حركة مرور سيارات المواطنين وسيارات
البلدية وغيرها، مما يصعب إسعاف المرضى أو نقل مواد التموين إلى المحلات التجارية ،
مما اضطررنا إلى الكتابة، لأن الوضع أصبح ممل ومزعج والعمل عشوائي ومزاجي وبطيئ
جداً جداً وتارة يتوقف العمل لفترة طويلة، ولا ندري ما الأسباب؟ وتقع هذه المهام
على المجلس المحلي،لا نرى نزول مهندسين مشرفين من قبل إنشاءات والطرقات ولا نرى
نزول ميداني من مسؤولي المحافظة، وإلى متى سيظل هذا الوضع؟! والإستهتار بحياةومصالح
المواطنين.
نرى أن القائمين على هذا المشروع اللغز أو الذي طال أمده كثير جداً
جداً، بأن يشركوا معهم عقال الحارات، والشخصيات الاجتماعية الخيرة بالمنطقة لفك
اللغز وتذليل الصعوبات إن وجدت، وكذا بمعرفة عضو البرلمان، للدائرة "23" الأستاذ
القدير/ فؤاد عبدالكريم والذي يتمتع بأخلاق فاضلة وحب واحترام شباب المنطقة، وكذا
إشراك قيادة أمن شرطة القلوعة الحكيمة متمثلاً بمديرها الأخ/ جمال ريان الذي يتميز
بالشخصية الاعتبارية الفريدة والذي ارتقى بالتميز في الاحتواء بحل كل المشاكل
الصعبة، والذي لم يسبق له مثيل حتى أصبح مثلاً يقتدى به، بمثابة الأب والأخ والصديق
لسكان المنطقة.
ويظل مرابطاً ومتفانياً بعمله الدؤوب مع ضابط وأفراد المركز
الذين تميزوا بأخلاق جيدة، قلما نجد أمثالهم في بعض المراكز الأمنية، ونقولها صراحة
أن من خلالهم أحسسنا بشعار "الشرطة في خدمة الشعب" والله ولي
التوفيق..