صلاح
يحيى العديني
يحيى العديني
هي الصورة دائماً لا تكذب وكثيرة هي
الملامح لأولئك الذي لجو في ظلمات الضلالة وغووا في هي الصورة دائماً لا تكذب وكثيرة هي الملامح
لأولئك الذي لجو في ظلمات الضلالة وغووا في غياهب الأحلام وتوسوس لهم أنفسهم والهوى
والشيطان، كثيراً هم أعداء اليمن وأعداء وطن الثاني والعشرين من مايو ولا يقتصر
أصنافهم على المتظاهرين بالشعارات التخريبية والظاهرة ولكن هناك أصناف باطنة وخافية
يتمثلون بالفساد وخراب سمعة الوطن والذي يكون نتيجة فسادهم الخفى ظهور مثل هذا
الأعمال التخريبية.
ماذا اسمي أحلام كل هؤلاء المرتدين الذين خالفوا سنة
التاريخ الإسلامي وأهم مبادءه وهو محاولة تفرق أو تجزؤ هرم الوحدة...؟! نقول لكم إذ
كان اليمن يمر بأزمات اقتصادية وسياسية إدارية فإنه سيأتي اليوم الذي يكون فيه قادر
على المزيد من التطور والتقدم، وإذا كان يمر بعسرة فلا بد من الفرج لأنه بعد العسر
يسر أما فإن المعارضة وتكون بالتعبير السلمي ولكن ليس بمساس الثوابت الوطنية
المقدسة، على حساب مصلحة اليمن وكثيراً ما أصبحت تظهر أذيال العملاء الذين يتسترون
في مكانف ومرافق الإدارات فمتى تصمتون وتكفو عن مغامرتكم المتوهمة التي حتماً سيكون
هلاك كل من يمد يداه أو يمس الثوابت الوطنية أو ينخر في جسد الوطن، بغرض مصالح
شخصية و طائفية أو حزبية أين كان مصدرها.
إلا اليمن إلا اليمن ووحدته فهو خط
أحمر ولا تقربوا نارها التي ستكوي كل من هو داخل فيها أو يقترب منها.
سيادة
اليمن فوق الجميع ونحميها بدمائنا وقوتنا وضعفنا لأن هذا اليمن سرى في مجراه
التاريخ وعبر عنه الزمن وخطها قلم الأقدار ليكون يمن الأيمان
والحكمة.ً.
الملامح لأولئك الذي لجو في ظلمات الضلالة وغووا في هي الصورة دائماً لا تكذب وكثيرة هي الملامح
لأولئك الذي لجو في ظلمات الضلالة وغووا في غياهب الأحلام وتوسوس لهم أنفسهم والهوى
والشيطان، كثيراً هم أعداء اليمن وأعداء وطن الثاني والعشرين من مايو ولا يقتصر
أصنافهم على المتظاهرين بالشعارات التخريبية والظاهرة ولكن هناك أصناف باطنة وخافية
يتمثلون بالفساد وخراب سمعة الوطن والذي يكون نتيجة فسادهم الخفى ظهور مثل هذا
الأعمال التخريبية.
ماذا اسمي أحلام كل هؤلاء المرتدين الذين خالفوا سنة
التاريخ الإسلامي وأهم مبادءه وهو محاولة تفرق أو تجزؤ هرم الوحدة...؟! نقول لكم إذ
كان اليمن يمر بأزمات اقتصادية وسياسية إدارية فإنه سيأتي اليوم الذي يكون فيه قادر
على المزيد من التطور والتقدم، وإذا كان يمر بعسرة فلا بد من الفرج لأنه بعد العسر
يسر أما فإن المعارضة وتكون بالتعبير السلمي ولكن ليس بمساس الثوابت الوطنية
المقدسة، على حساب مصلحة اليمن وكثيراً ما أصبحت تظهر أذيال العملاء الذين يتسترون
في مكانف ومرافق الإدارات فمتى تصمتون وتكفو عن مغامرتكم المتوهمة التي حتماً سيكون
هلاك كل من يمد يداه أو يمس الثوابت الوطنية أو ينخر في جسد الوطن، بغرض مصالح
شخصية و طائفية أو حزبية أين كان مصدرها.
إلا اليمن إلا اليمن ووحدته فهو خط
أحمر ولا تقربوا نارها التي ستكوي كل من هو داخل فيها أو يقترب منها.
سيادة
اليمن فوق الجميع ونحميها بدمائنا وقوتنا وضعفنا لأن هذا اليمن سرى في مجراه
التاريخ وعبر عنه الزمن وخطها قلم الأقدار ليكون يمن الأيمان
والحكمة.ً.