صلاح
يحيى العديني
يحيى العديني
السياحة في معظم دول العالم
المتقدمة أو النامية تعد مورداً هاماً لرفد الاقتصاد ومحاصرة البطالة السياحة في معظم دول العالم
المتقدمة أو النامية تعد مورداً هاماً لرفد الاقتصاد ومحاصرة البطالة وإيجاد اكتفاء
ذاتي من هذا القطاع الهام وأصبح العالم يتهم بالبنية التحتية له لاكتسابه المنتزهات
والأبراج الضخمة لتنمية هذا المجال وما نشاهده الآن الأقرب إلى الفهم وكما يعد هذا
المجال في اليمن عاصمة السياحة العربية لعام 2010م من أبرز روافد الاقتصاد
الوطني عندما يكون على مستوى الاستقرار وحالة من الاتزان لما يشغله هذا القطاع من
تنشيط الحركة الاستثمارية وإيجاد الفرص وتشغيل الأيادي العاملة وإدخال عليهم عملة
صعبة تجعلهم يسايرون الحياة ويلفت نظر العالم إلى حصن الجزيرة العربية اليمن السعيد
وما تتمتع به اليمن وما تمتلكه من معالم سياحية خلابة وحضارة وتاريخ وقلاع وحصون
أثرية وجعل العالم يشغف للتعرف على حضارة اليمن القديم وجغرافية اليمن الإستراتيجية
النادرة والهامة بالإضافة إلى الأودية الموسمية الصيفية كمدينة حجة والمحويت ومدينة
اللواء الأخضر وأوديتها عنهم وادي الدور في العدين عبقرية الخلود السياحية هذه
أمثلة لبنية الطبيعة السياحية لليمن ولكنها بحاجة إلى اهتمام بشرى حكيم.
ويأتي
مهرجان صيف صنعاء السياحي لعام 2010م المنعقد من 1/7/2010م إلى 1/ 8/ 2010م ويعتبره
كثيراً أنه ليس على المستوى المأمول عليه لأنه في وقت يلحق بقطاع السياحة الكثير من
التدهور حيث المؤشرات تبدو عليها وجود تذبذب بالنسبة لأفواج الخارجية من السياح
لهذا العام ولكن هناك مشاكل تقلل من أهمية السياحة في اليمن ألا وهي تدهور البيئة
المحلية ولا أحد يدع لها أي اهتمام وعندما يقصد السائح صنعاء من مطار صنعاء الدولي
وينزل شوارعها المقتلعة يفعل العمل فيها وتسوية الطريق من جديد وغيرها مما يجعل
قاصدي اليمن يقصر من قصده وترك ما يريد أن يتعرف عليه.
هذا العبء البسيط يتحمله
قطاع السياحة في اليمن ولكن هنا وبمناسبة مهرجان صيف صنعاء نقول لكم..
السياحة
مورد هام وتشجيع السياحة اليمنية أهم من أجل الارتقاء بنا إلى مستوى حضاري يؤكد
للعالم أن اليمن كله تاريخ لا تهتم بالسياحة ليومنا فقط ولكن للمستقبل وأجيالنا وإن
خسرنا هذا المورد نكون قد خسرنا قطاع هام سيساعد على فك شفرات الأزمة الاقتصادية
الوطنية في بلادنا.
المتقدمة أو النامية تعد مورداً هاماً لرفد الاقتصاد ومحاصرة البطالة السياحة في معظم دول العالم
المتقدمة أو النامية تعد مورداً هاماً لرفد الاقتصاد ومحاصرة البطالة وإيجاد اكتفاء
ذاتي من هذا القطاع الهام وأصبح العالم يتهم بالبنية التحتية له لاكتسابه المنتزهات
والأبراج الضخمة لتنمية هذا المجال وما نشاهده الآن الأقرب إلى الفهم وكما يعد هذا
المجال في اليمن عاصمة السياحة العربية لعام 2010م من أبرز روافد الاقتصاد
الوطني عندما يكون على مستوى الاستقرار وحالة من الاتزان لما يشغله هذا القطاع من
تنشيط الحركة الاستثمارية وإيجاد الفرص وتشغيل الأيادي العاملة وإدخال عليهم عملة
صعبة تجعلهم يسايرون الحياة ويلفت نظر العالم إلى حصن الجزيرة العربية اليمن السعيد
وما تتمتع به اليمن وما تمتلكه من معالم سياحية خلابة وحضارة وتاريخ وقلاع وحصون
أثرية وجعل العالم يشغف للتعرف على حضارة اليمن القديم وجغرافية اليمن الإستراتيجية
النادرة والهامة بالإضافة إلى الأودية الموسمية الصيفية كمدينة حجة والمحويت ومدينة
اللواء الأخضر وأوديتها عنهم وادي الدور في العدين عبقرية الخلود السياحية هذه
أمثلة لبنية الطبيعة السياحية لليمن ولكنها بحاجة إلى اهتمام بشرى حكيم.
ويأتي
مهرجان صيف صنعاء السياحي لعام 2010م المنعقد من 1/7/2010م إلى 1/ 8/ 2010م ويعتبره
كثيراً أنه ليس على المستوى المأمول عليه لأنه في وقت يلحق بقطاع السياحة الكثير من
التدهور حيث المؤشرات تبدو عليها وجود تذبذب بالنسبة لأفواج الخارجية من السياح
لهذا العام ولكن هناك مشاكل تقلل من أهمية السياحة في اليمن ألا وهي تدهور البيئة
المحلية ولا أحد يدع لها أي اهتمام وعندما يقصد السائح صنعاء من مطار صنعاء الدولي
وينزل شوارعها المقتلعة يفعل العمل فيها وتسوية الطريق من جديد وغيرها مما يجعل
قاصدي اليمن يقصر من قصده وترك ما يريد أن يتعرف عليه.
هذا العبء البسيط يتحمله
قطاع السياحة في اليمن ولكن هنا وبمناسبة مهرجان صيف صنعاء نقول لكم..
السياحة
مورد هام وتشجيع السياحة اليمنية أهم من أجل الارتقاء بنا إلى مستوى حضاري يؤكد
للعالم أن اليمن كله تاريخ لا تهتم بالسياحة ليومنا فقط ولكن للمستقبل وأجيالنا وإن
خسرنا هذا المورد نكون قد خسرنا قطاع هام سيساعد على فك شفرات الأزمة الاقتصادية
الوطنية في بلادنا.