عبدالله مرشد الحكمي
سيظل الوطن شامخاً شموخ الجبال
الرواسي طالما وهناك رجال كثر ضحوا براحتهم ونذروا أنفسهم سيظل الوطن شامخاً شموخ
الجبال الرواسي طالما وهناك رجال كثر ضحوا براحتهم ونذروا أنفسهم لخدمته، فرجال
السلطة لم يدعوا مرفقاً حكومياً إلا وحصنوه بالنظام والقانون واختيار الموظفين
الشرفاء لتسيير مصالح المواطنين بدون عناء. .
لا رشوة، لا محاباة، لا
فساد، وهناك رجال المعارضة فهم كالشمعة المضيئة تحترق لتنير هذا الوطن مع أن
الكهرباء لم تنطفئ بعد وهي الوجه الجميل للسلطة وهي بالمناسبة عكس المعارضة في
العالم، فالمعارضة في بقية العالم تعارض كل شيء وتختلف مع أي شيء، حتى ولو كان
إيجابياً ولا يهمها إلا مصالحها حتى ولو أدى ذلك إلى خراب ودمار الوطن، أما
المعارضة في بلادنا فهي كالسلطة تماماً الوطن لديها فوق المصالح، ولا ننسى الدور
الذي يقوم به إخواننا في تنظيم القاعدة، وسادتنا في مران الشباب ا لمؤمن الذين
نذروا أنفسهم وقدموها رخيصة في سبيل الوطن من خلال تدمير العديد من المصالح الغربية
وقتل الآلاف من جنود المحتلين الغزاة، أعداء الله ، وأعداء الدين، وهناك المكافحون
من رفاقهما في الحراك الوحدوي الذي يحمل على عائقة حماية وتأمين الخطوط الطويلة،
والمسافرين، والسياح في بعض المناطق النائية دون أي دعم مادي سوى حب هذا الوطن، إلا
من بعض الدريهمات التي تأتيهم من سفرائنا في الخارج وهم بالمناسبة لهم دور كبير في
الترويج للاستثمار والسياحة في بلادنا من خلال إقامة المنتديات، والتصريحات، وهم
سبب رئيسي لجلب الاستثمار الذي يعيشه الوطن ويستفيد من عائداته المادية ونحن
كمواطنين نعجز عن التعبير في شكر من ذكرناهم أعلاه، نظراً لما قدموه لهذا
الوطن،ولكن نقول لهم إننا سوف نرد لهم الجميل إن شاء الله في أقرب وقت، فالشعوب لن
تنسى عظماءها وسوف يخلدهم الشعب والتاريخ بأحرف من نور. . ! واللهم لا
حسد!.
. .
الرواسي طالما وهناك رجال كثر ضحوا براحتهم ونذروا أنفسهم سيظل الوطن شامخاً شموخ
الجبال الرواسي طالما وهناك رجال كثر ضحوا براحتهم ونذروا أنفسهم لخدمته، فرجال
السلطة لم يدعوا مرفقاً حكومياً إلا وحصنوه بالنظام والقانون واختيار الموظفين
الشرفاء لتسيير مصالح المواطنين بدون عناء. .
لا رشوة، لا محاباة، لا
فساد، وهناك رجال المعارضة فهم كالشمعة المضيئة تحترق لتنير هذا الوطن مع أن
الكهرباء لم تنطفئ بعد وهي الوجه الجميل للسلطة وهي بالمناسبة عكس المعارضة في
العالم، فالمعارضة في بقية العالم تعارض كل شيء وتختلف مع أي شيء، حتى ولو كان
إيجابياً ولا يهمها إلا مصالحها حتى ولو أدى ذلك إلى خراب ودمار الوطن، أما
المعارضة في بلادنا فهي كالسلطة تماماً الوطن لديها فوق المصالح، ولا ننسى الدور
الذي يقوم به إخواننا في تنظيم القاعدة، وسادتنا في مران الشباب ا لمؤمن الذين
نذروا أنفسهم وقدموها رخيصة في سبيل الوطن من خلال تدمير العديد من المصالح الغربية
وقتل الآلاف من جنود المحتلين الغزاة، أعداء الله ، وأعداء الدين، وهناك المكافحون
من رفاقهما في الحراك الوحدوي الذي يحمل على عائقة حماية وتأمين الخطوط الطويلة،
والمسافرين، والسياح في بعض المناطق النائية دون أي دعم مادي سوى حب هذا الوطن، إلا
من بعض الدريهمات التي تأتيهم من سفرائنا في الخارج وهم بالمناسبة لهم دور كبير في
الترويج للاستثمار والسياحة في بلادنا من خلال إقامة المنتديات، والتصريحات، وهم
سبب رئيسي لجلب الاستثمار الذي يعيشه الوطن ويستفيد من عائداته المادية ونحن
كمواطنين نعجز عن التعبير في شكر من ذكرناهم أعلاه، نظراً لما قدموه لهذا
الوطن،ولكن نقول لهم إننا سوف نرد لهم الجميل إن شاء الله في أقرب وقت، فالشعوب لن
تنسى عظماءها وسوف يخلدهم الشعب والتاريخ بأحرف من نور. . ! واللهم لا
حسد!.
. .