رمزي
عبداللطيف
عبداللطيف
إنني وبصفتي شاب غيور على دينه
وحريص على عرض أمته الإسلامية ومجتمعه اليمني، بينما أنا في ليلة مظلمة شديدة الحر
داهمني هاجس النثر المؤلم، فوسوس لي هذا الهاجس بأن أجازف مجازفة خطيرة قد تجني علي
وتسبب لي أكثر من مشكلة،ولكن أبى ضميري إلا أن يفصح عن موضوع اجتماعي في غاية
الأهمية،وهو التقليل من العنوسة في اليمن وكل البلدان العربية، أيضاً أجبرت أن أكتب مقالي هذا ليس بغرض تشجيع الرجال
على تعدد الزوجات إنما لتذكير المرأة أن الله شرع في محكم كتابه تعدد الزوجات، وقد
قررت شن حملة ضارية قد لا تخلوا من الظلم للمرأة، ولكنها حتماً قد لا تلقى تجاوباً
إيجابياً من معظم النساء ولكن الواقع يفرض نفسه.
أيضاً أشن هذه الحملة لإنقاذ
المجتمع وترشيد المرأة لأهمية التعدد لمساعدة أخواتها المسلمات من جراء العنوسة وشر
الطلاق وشر الأرملة والحملة ليس هدفها تحريض الرجل على التعدد، ولكنها توعية بأهمية
التعدد، وقريباً سأفتح صفحة على "الجوجل" لمناقشة فوائد التعدد وتكوين حلقة ربط بين
مشجعين للتعدد وكذا تكوين مشروع إيجابي لمشجعي التعدد، ليست المرأة الوحيدة التي
تشجع على التعدد، فهناك نساء أخريات عاقلات يرضين ويشجعن على التعدد وهذا ما
سأكتشفه من خلال هذه الحملة، كما يوجد هناك جمعية نسائية تشجع أيضاً على تعدد
الزوجات.
تعدد الزوجات ليس مسلسلاً بطولياً فحسب كما في مسلسل الحاج متولي، لأن
تطبيق التعدد ليس أمراً سهلاً، وليس أي امرأة ترضى أن يتزوج عليها زوجها، لكنني من
وجهة نظرة اجتماعية أرى أن للتعدد أهدافاً وفوائد منها على سبيل المثال: القضاء على
العنوسة ومساعدة المطلقات والأرامل، فالهدف من التعدد مساعدة هؤلاء النسوة اللاتي
يعشن بلا رجل يحميهن ويصرف عليهن ويعينهن على الفقر والعوز بطريقة شريفة، فكم من
عانس ومطلقة وأرملة تعاني من الفقر والعوز والحاجة لدرجة تجعلهن يسألن في الطرقات
أو يجبرهن الفقر وفقدان العاطفة على الانحراف والعياذ بالله.
كما أن المتزوجة من
رجل متزوج قبلها أو بعدها، فهي لها يوم راحة لا تتكبد عناء فيه إعداد وجبات لزوجها
ولها حرية التصرف يوم إجازتها، إضافة إلى أن المرأة المتزوجة من رجل متزوج ليس
عليها أن تنجب طفلاً كل سنة، فضرتها "طبينتها" تساعدها في هذا الأمر.
إن الرجل
المعدد للزوجات تتنافس زوجاته على إرضاءه من كل النواحي لكسب رضاه وحبه، فهل عرف
الناس فوائد التعدد، أعتقد إن التعدد سيحل أزمات اجتماعية لا يمكن حلها بطرق أخرى،
فلماذا تحارب المرأة التعدد وهو حلال عند الله؟، أليس التعدد أفضل من الخيانات
الزوجية والزواج السري والعرفي؟؟ أليس الزواج الصريح وتربية أبناء بطريقة عادلة
كريمة أفضل من إنجابهم في السر وعدم الاعتراف بهم؟؟ والمرأة التي تعي وترضى بالتعدد
هي امرأة ذكية عاقلة بلا ريب.
وحريص على عرض أمته الإسلامية ومجتمعه اليمني، بينما أنا في ليلة مظلمة شديدة الحر
داهمني هاجس النثر المؤلم، فوسوس لي هذا الهاجس بأن أجازف مجازفة خطيرة قد تجني علي
وتسبب لي أكثر من مشكلة،ولكن أبى ضميري إلا أن يفصح عن موضوع اجتماعي في غاية
الأهمية،وهو التقليل من العنوسة في اليمن وكل البلدان العربية، أيضاً أجبرت أن أكتب مقالي هذا ليس بغرض تشجيع الرجال
على تعدد الزوجات إنما لتذكير المرأة أن الله شرع في محكم كتابه تعدد الزوجات، وقد
قررت شن حملة ضارية قد لا تخلوا من الظلم للمرأة، ولكنها حتماً قد لا تلقى تجاوباً
إيجابياً من معظم النساء ولكن الواقع يفرض نفسه.
أيضاً أشن هذه الحملة لإنقاذ
المجتمع وترشيد المرأة لأهمية التعدد لمساعدة أخواتها المسلمات من جراء العنوسة وشر
الطلاق وشر الأرملة والحملة ليس هدفها تحريض الرجل على التعدد، ولكنها توعية بأهمية
التعدد، وقريباً سأفتح صفحة على "الجوجل" لمناقشة فوائد التعدد وتكوين حلقة ربط بين
مشجعين للتعدد وكذا تكوين مشروع إيجابي لمشجعي التعدد، ليست المرأة الوحيدة التي
تشجع على التعدد، فهناك نساء أخريات عاقلات يرضين ويشجعن على التعدد وهذا ما
سأكتشفه من خلال هذه الحملة، كما يوجد هناك جمعية نسائية تشجع أيضاً على تعدد
الزوجات.
تعدد الزوجات ليس مسلسلاً بطولياً فحسب كما في مسلسل الحاج متولي، لأن
تطبيق التعدد ليس أمراً سهلاً، وليس أي امرأة ترضى أن يتزوج عليها زوجها، لكنني من
وجهة نظرة اجتماعية أرى أن للتعدد أهدافاً وفوائد منها على سبيل المثال: القضاء على
العنوسة ومساعدة المطلقات والأرامل، فالهدف من التعدد مساعدة هؤلاء النسوة اللاتي
يعشن بلا رجل يحميهن ويصرف عليهن ويعينهن على الفقر والعوز بطريقة شريفة، فكم من
عانس ومطلقة وأرملة تعاني من الفقر والعوز والحاجة لدرجة تجعلهن يسألن في الطرقات
أو يجبرهن الفقر وفقدان العاطفة على الانحراف والعياذ بالله.
كما أن المتزوجة من
رجل متزوج قبلها أو بعدها، فهي لها يوم راحة لا تتكبد عناء فيه إعداد وجبات لزوجها
ولها حرية التصرف يوم إجازتها، إضافة إلى أن المرأة المتزوجة من رجل متزوج ليس
عليها أن تنجب طفلاً كل سنة، فضرتها "طبينتها" تساعدها في هذا الأمر.
إن الرجل
المعدد للزوجات تتنافس زوجاته على إرضاءه من كل النواحي لكسب رضاه وحبه، فهل عرف
الناس فوائد التعدد، أعتقد إن التعدد سيحل أزمات اجتماعية لا يمكن حلها بطرق أخرى،
فلماذا تحارب المرأة التعدد وهو حلال عند الله؟، أليس التعدد أفضل من الخيانات
الزوجية والزواج السري والعرفي؟؟ أليس الزواج الصريح وتربية أبناء بطريقة عادلة
كريمة أفضل من إنجابهم في السر وعدم الاعتراف بهم؟؟ والمرأة التي تعي وترضى بالتعدد
هي امرأة ذكية عاقلة بلا ريب.