فهد علي
أحمد
أحمد
إن التحديات الداخلية لثالوث الشر
"القاعدية والانفصالية والأمامية" والتي تتبع الأساليب الإرهابية والفوضوية، وتمتلك
قوة غير مشروعة عندما تصتدم هذه القوى مع قواتنا المسلحة والأمن حتماً ستنتهي
بفشلها الذريع والخزي، لأن قواتنا المسلحة والأمن تستند إلى الإدارة الشعبية الصلبة
التي لا تجدي أما مها مثل هذه الانقلابات والمحاولات اليائسة لهؤلاء الذين يعيشون
خارج العصر الحديث في يمن ال"22" من مايو.
ولن تنال هذه العصابات الرجعية الخائنة من الشرعية الدستورية ومن وحدة
الوطن ولا يقبلها أي عقل لكون هذه القوى المضادة المركبة من "الجهل ، الفقر" المرض"
سبق وأن تصدى لها شبعنا اليمني وأخرجها إلى مزبلة التاريخ وقد أثبتت كل مراحل
الصراعات والحروب أنها السابقة ضد هذه القوى الرجعية والإرهابية والانفصالية وأن
إرادة الشعب وقواته المسلحة والأمن قد حصدت وحققت العديد من الانتصارات.
إن هذه
القوى الرجعية "ثالوث الشر" هي من تسببت في تدهور الأوضاع الاقتصادية في الوطن إلى
أسوأ حال وذلك من خلال تكاليف الحزبية لأعباء مالية أضافية. .
تمثلت في تكاليف
الحملات العسكرية والأمنية لتعزيز الانتشار الأمني ولتزويد وحدات الأمن بمختلف
المتطلبات اللازمة من معدات وآليات ومبانٍ وقوة ورصد وميزانيات لهذه المناطق، إضافة
إلى ذلك الأنفاق والتكاليف لزيادة الحملات العسكرية التي تتحرك لمتابعة الإرهابيين
ومطاردتهم ومحاصرتهم والقبض عليهم وتحمل أعباء مالية إضافية لتجهيز قوات أمن
المرافقة تحركات السفراء الأجانب وهناك أعباء مالية ونفقات أخرى لحماية حقول ومنشآت
النفط والشركات النفطية العاملة في اليمن وحمايتها من الإرهاب والتطرف.
إن ثالوث
الشر يلحق أضرار كبيرة في مقومات الاقتصاد الوطني واستشهاد وإصابة المئات من
الضحايا والأبرياء اليمنيين والأجانب والذي لا تقدر دماءهم وأرواحهم بثمن وتسبب
"ثالوث الشر" إلى تعرض اليمن لحملات تشويه لم يسبق لها نضير في تاريخها وشن حملة
سياسية وإعلامية معادية وأسأت كثيراً لسمعة الجمهورية اليمنية وعلاقاتها الخارجية
كما علينا أن نستوعب مدى خطورة "ثالوث الشر" في تسببه لمعاناة الوطن والمواطن
وتدهور الحالة المعيشية وذلك عن طريق ضرب الاقتصاد الوطني بتأثره والإساءة لسمعة
اليمن، حيث تناقص حجم رأس المال المستثمر في المجال الصناعي إلى "34%" وفي المجال
الزراعي إلى "25" والمجال الخدمي "22%" والقطاع السياحي "47%" هذا فضلاًَ عن توقف
عدد من المشاريع الاستثمارية المنفذة والمقدرة بملايين الدولارات وضياع الكثير من
فرص العمل، واستنزاف الكثير من الموارد المالية والتي كانت معدة أصلاً لتطوير
التنمية ورفع مستوى البنية التحتية، وتحويل هذه الموارد إلى مجال تحديث الوسائل
الأمنية وزيادتها بالمعدات والإمكانات اللازمة.
إن هؤلاء الأعداء في داخل الوطن
ممن يدعون صفة الانتماء إليه وهم في مواقفهم كأنهم في خصومه مع هذه الوطن ويدعون
أنهم بأعمالهم هذه من أجل تطوير الوطن وكما هو واضح للعيان هدفهم تدمير
الوطن. .
وذلك بطريقتهم الوحشية التي لا تجد طريق لحل المعضلات، ولا غرابة إذا
قلنا أن هؤلاء لا أهداف لهم ولا مشروع سوى إقلاق السكينة العامة وإشعال الفتن، ولا
يوجد أي مبرر لها أقبح من ذلك الأعمال والمواقف الإجرامية التي ينفذونها ويرتكبونها
بحق الوطن والمواطن ودليلاً واضحاً على نواياهم السيئة وحقدهم الأعمى ضد الوطن
الحبيب وأمنه واستقراره ووحدته، فالوحدة اليمنية المباركة ليست رهينة باختلالات
معينة. .
بل هي منجز تاريخي وحصيلة للتضحيات المتتابعة للشهداء وللشرفاء من أبناء
الوطن.
إن هؤلاء العتاة في "ثالوث الشر" لا يمثلون إلا أنفسهم وليس لهم حق
الوصاية على أي منطقة أو أي شبر في أرض هذا الوطن.
إن قواتنا المسلحة والأمن وكل
الشرفاء الوطنيين الوحدويين بتكاتفهم خلف قائد الوطن الحكيم القائد الرمز/ علي
عبدالله صالح حفظه الله سوف تقهر أحلام المرجفين أعداء الأمة.
ولا بد أن
ينالون صفعات تأديبية قاسية على وجوههم القبيحة، هؤلاء الغفل واهمون أنفسهم بأنهم
يستطيعون النيل من مقدرات ومنجزات وطن 22 مايو ومكتسباته.
نشكر قائدنا على سعة
صدره ومساحة قلبه الأبوية وتحمله كل هذه الهموم وبذل جهده ومساعيه الطيبة والمخلصة
في تعامله المسؤول تجاه أبناء الوطن وبحكمته وحنكته إن شاء الله سيجتاز وطننا
الحبيب كل هذه المحن، وإن قواتنا المسلحة والأمن الأشداء والميامين على أهبة
الاستعداد لإنقاذ الوطن من "ثالوث" الشر" ولمواجهة أي طارئ يستهدف الوطن وأمنه
واستقراره ووحدته.
"القاعدية والانفصالية والأمامية" والتي تتبع الأساليب الإرهابية والفوضوية، وتمتلك
قوة غير مشروعة عندما تصتدم هذه القوى مع قواتنا المسلحة والأمن حتماً ستنتهي
بفشلها الذريع والخزي، لأن قواتنا المسلحة والأمن تستند إلى الإدارة الشعبية الصلبة
التي لا تجدي أما مها مثل هذه الانقلابات والمحاولات اليائسة لهؤلاء الذين يعيشون
خارج العصر الحديث في يمن ال"22" من مايو.
ولن تنال هذه العصابات الرجعية الخائنة من الشرعية الدستورية ومن وحدة
الوطن ولا يقبلها أي عقل لكون هذه القوى المضادة المركبة من "الجهل ، الفقر" المرض"
سبق وأن تصدى لها شبعنا اليمني وأخرجها إلى مزبلة التاريخ وقد أثبتت كل مراحل
الصراعات والحروب أنها السابقة ضد هذه القوى الرجعية والإرهابية والانفصالية وأن
إرادة الشعب وقواته المسلحة والأمن قد حصدت وحققت العديد من الانتصارات.
إن هذه
القوى الرجعية "ثالوث الشر" هي من تسببت في تدهور الأوضاع الاقتصادية في الوطن إلى
أسوأ حال وذلك من خلال تكاليف الحزبية لأعباء مالية أضافية. .
تمثلت في تكاليف
الحملات العسكرية والأمنية لتعزيز الانتشار الأمني ولتزويد وحدات الأمن بمختلف
المتطلبات اللازمة من معدات وآليات ومبانٍ وقوة ورصد وميزانيات لهذه المناطق، إضافة
إلى ذلك الأنفاق والتكاليف لزيادة الحملات العسكرية التي تتحرك لمتابعة الإرهابيين
ومطاردتهم ومحاصرتهم والقبض عليهم وتحمل أعباء مالية إضافية لتجهيز قوات أمن
المرافقة تحركات السفراء الأجانب وهناك أعباء مالية ونفقات أخرى لحماية حقول ومنشآت
النفط والشركات النفطية العاملة في اليمن وحمايتها من الإرهاب والتطرف.
إن ثالوث
الشر يلحق أضرار كبيرة في مقومات الاقتصاد الوطني واستشهاد وإصابة المئات من
الضحايا والأبرياء اليمنيين والأجانب والذي لا تقدر دماءهم وأرواحهم بثمن وتسبب
"ثالوث الشر" إلى تعرض اليمن لحملات تشويه لم يسبق لها نضير في تاريخها وشن حملة
سياسية وإعلامية معادية وأسأت كثيراً لسمعة الجمهورية اليمنية وعلاقاتها الخارجية
كما علينا أن نستوعب مدى خطورة "ثالوث الشر" في تسببه لمعاناة الوطن والمواطن
وتدهور الحالة المعيشية وذلك عن طريق ضرب الاقتصاد الوطني بتأثره والإساءة لسمعة
اليمن، حيث تناقص حجم رأس المال المستثمر في المجال الصناعي إلى "34%" وفي المجال
الزراعي إلى "25" والمجال الخدمي "22%" والقطاع السياحي "47%" هذا فضلاًَ عن توقف
عدد من المشاريع الاستثمارية المنفذة والمقدرة بملايين الدولارات وضياع الكثير من
فرص العمل، واستنزاف الكثير من الموارد المالية والتي كانت معدة أصلاً لتطوير
التنمية ورفع مستوى البنية التحتية، وتحويل هذه الموارد إلى مجال تحديث الوسائل
الأمنية وزيادتها بالمعدات والإمكانات اللازمة.
إن هؤلاء الأعداء في داخل الوطن
ممن يدعون صفة الانتماء إليه وهم في مواقفهم كأنهم في خصومه مع هذه الوطن ويدعون
أنهم بأعمالهم هذه من أجل تطوير الوطن وكما هو واضح للعيان هدفهم تدمير
الوطن. .
وذلك بطريقتهم الوحشية التي لا تجد طريق لحل المعضلات، ولا غرابة إذا
قلنا أن هؤلاء لا أهداف لهم ولا مشروع سوى إقلاق السكينة العامة وإشعال الفتن، ولا
يوجد أي مبرر لها أقبح من ذلك الأعمال والمواقف الإجرامية التي ينفذونها ويرتكبونها
بحق الوطن والمواطن ودليلاً واضحاً على نواياهم السيئة وحقدهم الأعمى ضد الوطن
الحبيب وأمنه واستقراره ووحدته، فالوحدة اليمنية المباركة ليست رهينة باختلالات
معينة. .
بل هي منجز تاريخي وحصيلة للتضحيات المتتابعة للشهداء وللشرفاء من أبناء
الوطن.
إن هؤلاء العتاة في "ثالوث الشر" لا يمثلون إلا أنفسهم وليس لهم حق
الوصاية على أي منطقة أو أي شبر في أرض هذا الوطن.
إن قواتنا المسلحة والأمن وكل
الشرفاء الوطنيين الوحدويين بتكاتفهم خلف قائد الوطن الحكيم القائد الرمز/ علي
عبدالله صالح حفظه الله سوف تقهر أحلام المرجفين أعداء الأمة.
ولا بد أن
ينالون صفعات تأديبية قاسية على وجوههم القبيحة، هؤلاء الغفل واهمون أنفسهم بأنهم
يستطيعون النيل من مقدرات ومنجزات وطن 22 مايو ومكتسباته.
نشكر قائدنا على سعة
صدره ومساحة قلبه الأبوية وتحمله كل هذه الهموم وبذل جهده ومساعيه الطيبة والمخلصة
في تعامله المسؤول تجاه أبناء الوطن وبحكمته وحنكته إن شاء الله سيجتاز وطننا
الحبيب كل هذه المحن، وإن قواتنا المسلحة والأمن الأشداء والميامين على أهبة
الاستعداد لإنقاذ الوطن من "ثالوث" الشر" ولمواجهة أي طارئ يستهدف الوطن وأمنه
واستقراره ووحدته.