علي
منصور مقراط
منصور مقراط
مطلع الأسبوع القادم ستدشن فعاليات
المراكز والمخيمات الصيفية للشباب، والطلاب في عموم مطلع الأسبوع القادم ستدشن فعاليات المراكز
والمخيمات الصيفية للشباب، والطلاب في عموم محافظات الجمهورية ومديرياتها وتكتسب
هذه المخيمات والمراكز التي تحتفل بالعديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية أهمية
قصوى كونها تستوعب المشاركين فيها من الشباب والطلاب واستغلالاً للأجازة
الصيفية التي يكون فيها أبناءنا وبناتنا في إجازة وفراغ قاتل للوقوف الذي
تمر به هذه الشريحة الهامة وحقيقة أن الدولة والحكومة قد أحسنت ومنذ سنوات قلائل
إقامة مثل هذه المراكز والملتقيات التي يلتقي فيها الشباب معارف جديدة التي وتحصنهم
من استغلال بعض التيارات المتطرفة الأفكار التي تشكل خطورة على مستقبلهم وانحرافهم
عن مسار حياتهم الطبيعية والتجارب والدروس والعبر كثيرة التي صارت حاضرة في المشهد
الحياتي الراهن.
لقد تابعت وباهتمام خلال الفترة الماضية عمل وأنشطة المراكز
والمخيمات الصيفية في أبين وبعض المحافظات وكان لها ثمار إيجابية ومهما كانت بعض
السلبيات التي ترافقها إلا أنها في الأخير تؤدي دورها وتصل إلى تحقيق نسبة طيبة من
أهدافها الوطنية في عقول هذه الأجيال التي تسعى إلى إيقاعها في مربعات أعمالها
الإرهابية الخطيرة التدميرية الشريرة في أوضاع تعليمية ضعيفة وإهمال مجتمعي وأسرية
وتعددية سياسية وحزبية غير ناضجة فيها التحالف والمكايدات وعقليات تآمرية ضد بعضها
لإسقاط هذا الوطن ووحدته في صراعات دامية وكارثية دون الحد الأدنى من الاستشعار
بالمسؤولية.
وعلى ذات الصعيد فإنني ومنذ مدة أتابع أيضاً نشاط آخر في هذا
المنوال يقوم به الملتقى الوطني لشباب الوحدة الذي أصبح كيان ناجح له تأثيره ودوره
الفعال في أوساط الشباب ولا ينحصر دوره على محافظات أو نطاق جغرافي ضيق ومحدد بل في
سائر البلاد..
هذا الملتقى الذي صار ثمرة أفكار صادقة وجهود جادة قادها الشاب
توفيق بن سارية الشخصية الاجتماعية الواعية والمنفتحة القادمة من محافظة مأرب
الحضارة لمع دوره قفز إلى الواجه واستطاع أن يلفت الأنظار وتعاون بعض المسؤولين
والشخصيات الاعتبارية الوطنية وعلى رأسهم الأستاذ/توفيق عبدالله صالح الذي أصبح
الرئيس الفخري للملتقى الشبابي على ما اعتقد والأخ/ محسن النقيب محافظ لحج وهما
الاثنان اللذان أخذا بيد المدير التنفيذ المؤسس للملتقى توفيق بن سارية ..
المهم
أنني أرى أن تتاح للملتقى الفرصة في المشاركة والإشراف على المخيمات والمراكز
الصيفية الشبابية التي تنطلق فعالياتها خلال اليومين القادمين وأن يكون عضواً في
اللجنة العليا للمراكز الصيفية المشكلة من الحكومة لهذا الغرض.
مسك الختام أتمنى
أن تجد المراكز الصيفية الدعم الكافي وأن تتوسع لتصل إلى المناطق الريفية
بالمديريات فشبابنا ليس في المدن فقط بل متواجدون في كل مكان.
المراكز والمخيمات الصيفية للشباب، والطلاب في عموم مطلع الأسبوع القادم ستدشن فعاليات المراكز
والمخيمات الصيفية للشباب، والطلاب في عموم محافظات الجمهورية ومديرياتها وتكتسب
هذه المخيمات والمراكز التي تحتفل بالعديد من الأنشطة والفعاليات التوعوية أهمية
قصوى كونها تستوعب المشاركين فيها من الشباب والطلاب واستغلالاً للأجازة
الصيفية التي يكون فيها أبناءنا وبناتنا في إجازة وفراغ قاتل للوقوف الذي
تمر به هذه الشريحة الهامة وحقيقة أن الدولة والحكومة قد أحسنت ومنذ سنوات قلائل
إقامة مثل هذه المراكز والملتقيات التي يلتقي فيها الشباب معارف جديدة التي وتحصنهم
من استغلال بعض التيارات المتطرفة الأفكار التي تشكل خطورة على مستقبلهم وانحرافهم
عن مسار حياتهم الطبيعية والتجارب والدروس والعبر كثيرة التي صارت حاضرة في المشهد
الحياتي الراهن.
لقد تابعت وباهتمام خلال الفترة الماضية عمل وأنشطة المراكز
والمخيمات الصيفية في أبين وبعض المحافظات وكان لها ثمار إيجابية ومهما كانت بعض
السلبيات التي ترافقها إلا أنها في الأخير تؤدي دورها وتصل إلى تحقيق نسبة طيبة من
أهدافها الوطنية في عقول هذه الأجيال التي تسعى إلى إيقاعها في مربعات أعمالها
الإرهابية الخطيرة التدميرية الشريرة في أوضاع تعليمية ضعيفة وإهمال مجتمعي وأسرية
وتعددية سياسية وحزبية غير ناضجة فيها التحالف والمكايدات وعقليات تآمرية ضد بعضها
لإسقاط هذا الوطن ووحدته في صراعات دامية وكارثية دون الحد الأدنى من الاستشعار
بالمسؤولية.
وعلى ذات الصعيد فإنني ومنذ مدة أتابع أيضاً نشاط آخر في هذا
المنوال يقوم به الملتقى الوطني لشباب الوحدة الذي أصبح كيان ناجح له تأثيره ودوره
الفعال في أوساط الشباب ولا ينحصر دوره على محافظات أو نطاق جغرافي ضيق ومحدد بل في
سائر البلاد..
هذا الملتقى الذي صار ثمرة أفكار صادقة وجهود جادة قادها الشاب
توفيق بن سارية الشخصية الاجتماعية الواعية والمنفتحة القادمة من محافظة مأرب
الحضارة لمع دوره قفز إلى الواجه واستطاع أن يلفت الأنظار وتعاون بعض المسؤولين
والشخصيات الاعتبارية الوطنية وعلى رأسهم الأستاذ/توفيق عبدالله صالح الذي أصبح
الرئيس الفخري للملتقى الشبابي على ما اعتقد والأخ/ محسن النقيب محافظ لحج وهما
الاثنان اللذان أخذا بيد المدير التنفيذ المؤسس للملتقى توفيق بن سارية ..
المهم
أنني أرى أن تتاح للملتقى الفرصة في المشاركة والإشراف على المخيمات والمراكز
الصيفية الشبابية التي تنطلق فعالياتها خلال اليومين القادمين وأن يكون عضواً في
اللجنة العليا للمراكز الصيفية المشكلة من الحكومة لهذا الغرض.
مسك الختام أتمنى
أن تجد المراكز الصيفية الدعم الكافي وأن تتوسع لتصل إلى المناطق الريفية
بالمديريات فشبابنا ليس في المدن فقط بل متواجدون في كل مكان.