نايف زين
فعاليات وأنشطة المخيمات والمراكز
الصيفية التي انطلقت قبل أيام في عموم محافظات الوطن- منها أبين- توجهاً جيداً
وهادفاً خصوصاً وأنه ينمي القدرات والمهارات الإبداعية والرياضية والفنية والثقافية
وغيرها من الجوانب الأخرى إضافة إلى أن هذه المخيمات والمراكز الصيفية تفيد الطالب
في استغلال وقت الفراغ وعدم إضاعة الوقت الذي يذهب على كثير من أبنائنا الطلاب دون
فائدة تذكر وخصوصاً أثناء الإجازة الصيفية.
مثل هذه الفعاليات والأنشطة ومثل هذه المخيمات والمراكز الصيفية يجب أن
يتم الإعداد لها مبكراً أي أثناء العام الدراسي..إعداداً وتحضيراً وتهيئة ووقوفاً
على المشاكل و..
الأمور والترتيبات التي تتطلبها هذه المخيمات والمراكز وتتطلبها
جملة الأنشطة والفعاليات المقامة ولعل إهمال موضوع الإعداد والتهيئة والاستعداد
المبكر لهذه المخيمات والمراكز يفرز مشاكل ومعوقات كثيرة وكبيرة بل ويعيق من عمليات
التحاق الطلاب والطالبات بهذه المراكز والمخيمات، خصوصاً أولئك الذين يمتلكون
المواهب والميول الإبداعية والفنية المختلفة.
محافظة أبين وتحديداً مديرتي خنفر
وزنجبار كانتا على موعد مع هذه المخيمات والمراكز الصيفية التي انطلقت وبدأت
بالتنسيق بين مكتب الشباب والرياضة في م/ أبين ومدراء مكاتب التربية في خنفر
وزنجبار ..وبالاضطلاع على الأنشطة والفعاليات في عدد من المراكز الصيفية في مناطق
المخزن- الجول - الكود - الحصين وفي مركز محو الأمية جعار في م/ خنفر أنشطة
وفعاليات كثيرة وكبيرة ومتميزة من طلاب وطالبات..رسومات أعمال تطريز وحياكة - أنشطة
رياضية وغيرها ولعل هذا الثلج.
و بما لا يدع للشك أن أبناءنا وبناتنا يمتلكون
الطاقات والإبداعات والمهارات..
وما يحتاجون إليه هو الدعم والتشجيع والمظلة
التي ترعى إبداعاتهم وتظهر مهاراتهم وإمكانياتهم المختلفة.
حديثنا عن المراكز
والمخيمات الصيفية وجملة الأنشطة والفعاليات للطلاب والطالبات يدفعنا إلى طرح سؤال
مهم ألا وهو هل هذه الأنشطة والفعاليات المختلفة عبارة عن رسم رياضة وحياكة وتطريز
أما أن هناك ضرورة وحاجة ملحة لترسيخ قيم الانتماء الوطني وتعميق حب الوطن في نفوس
أبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات؟ سؤال طرحناه على الأخ الأستاذ / ناصر مقراط
اليوسفي-مدير مكتب التربية خنفر أثناء زيارته وجولته للإشراف على المراكز الصيفية
فكانت الإجابة هي أنه قال: الأنشطة والفعاليات لا تقتصر فقط على تنمية المهارات
واستكشاف الطاقات والإبداعات بل إنا كمسؤولين على هذه المخيمات والمراكز نعمل
المحاضرات التوعوية للطلاب عن الانتماء الوطني وحب الوطن وأهمية وعظمة الوحدة
اليمنية وهو ما انعكس وينعكس على الطلاب والطالبات وما يقدمون من أعمال وإبداعات ان
كان هناك من شيء نقوله للأخوة والأخوات في عموم المراكز والمخيمات والمسؤولين
والمشرفين عنها: هناك حاجة إلى تنمية القيم الوطنية وترسيخ مبادئ حب الوطن والوحدة
من خلال الأنشطة والفعاليات المقامة في هذه المراكز والمخيمات الصيفية والتي تستمر
لمدة شهر كامل تقريباً المهم وأن تخرج المراكز والمخيمات الصيفية بأعمال وإبداعات
كثيرة ومتنوعة..
والأهم والأجمل هو أن يخرج أبناءنا وبناتنا بتوعية وطنية وقيم
ومبادئ وطنية مترسخة في عقولهم وقلوبهم أكثر وأكبر باعتبار أن طلابنا وشبابنا هم
صناع الحاضر وكل المستقبل في بناء الوطن .
الصيفية التي انطلقت قبل أيام في عموم محافظات الوطن- منها أبين- توجهاً جيداً
وهادفاً خصوصاً وأنه ينمي القدرات والمهارات الإبداعية والرياضية والفنية والثقافية
وغيرها من الجوانب الأخرى إضافة إلى أن هذه المخيمات والمراكز الصيفية تفيد الطالب
في استغلال وقت الفراغ وعدم إضاعة الوقت الذي يذهب على كثير من أبنائنا الطلاب دون
فائدة تذكر وخصوصاً أثناء الإجازة الصيفية.
مثل هذه الفعاليات والأنشطة ومثل هذه المخيمات والمراكز الصيفية يجب أن
يتم الإعداد لها مبكراً أي أثناء العام الدراسي..إعداداً وتحضيراً وتهيئة ووقوفاً
على المشاكل و..
الأمور والترتيبات التي تتطلبها هذه المخيمات والمراكز وتتطلبها
جملة الأنشطة والفعاليات المقامة ولعل إهمال موضوع الإعداد والتهيئة والاستعداد
المبكر لهذه المخيمات والمراكز يفرز مشاكل ومعوقات كثيرة وكبيرة بل ويعيق من عمليات
التحاق الطلاب والطالبات بهذه المراكز والمخيمات، خصوصاً أولئك الذين يمتلكون
المواهب والميول الإبداعية والفنية المختلفة.
محافظة أبين وتحديداً مديرتي خنفر
وزنجبار كانتا على موعد مع هذه المخيمات والمراكز الصيفية التي انطلقت وبدأت
بالتنسيق بين مكتب الشباب والرياضة في م/ أبين ومدراء مكاتب التربية في خنفر
وزنجبار ..وبالاضطلاع على الأنشطة والفعاليات في عدد من المراكز الصيفية في مناطق
المخزن- الجول - الكود - الحصين وفي مركز محو الأمية جعار في م/ خنفر أنشطة
وفعاليات كثيرة وكبيرة ومتميزة من طلاب وطالبات..رسومات أعمال تطريز وحياكة - أنشطة
رياضية وغيرها ولعل هذا الثلج.
و بما لا يدع للشك أن أبناءنا وبناتنا يمتلكون
الطاقات والإبداعات والمهارات..
وما يحتاجون إليه هو الدعم والتشجيع والمظلة
التي ترعى إبداعاتهم وتظهر مهاراتهم وإمكانياتهم المختلفة.
حديثنا عن المراكز
والمخيمات الصيفية وجملة الأنشطة والفعاليات للطلاب والطالبات يدفعنا إلى طرح سؤال
مهم ألا وهو هل هذه الأنشطة والفعاليات المختلفة عبارة عن رسم رياضة وحياكة وتطريز
أما أن هناك ضرورة وحاجة ملحة لترسيخ قيم الانتماء الوطني وتعميق حب الوطن في نفوس
أبنائنا الطلاب وبناتنا الطالبات؟ سؤال طرحناه على الأخ الأستاذ / ناصر مقراط
اليوسفي-مدير مكتب التربية خنفر أثناء زيارته وجولته للإشراف على المراكز الصيفية
فكانت الإجابة هي أنه قال: الأنشطة والفعاليات لا تقتصر فقط على تنمية المهارات
واستكشاف الطاقات والإبداعات بل إنا كمسؤولين على هذه المخيمات والمراكز نعمل
المحاضرات التوعوية للطلاب عن الانتماء الوطني وحب الوطن وأهمية وعظمة الوحدة
اليمنية وهو ما انعكس وينعكس على الطلاب والطالبات وما يقدمون من أعمال وإبداعات ان
كان هناك من شيء نقوله للأخوة والأخوات في عموم المراكز والمخيمات والمسؤولين
والمشرفين عنها: هناك حاجة إلى تنمية القيم الوطنية وترسيخ مبادئ حب الوطن والوحدة
من خلال الأنشطة والفعاليات المقامة في هذه المراكز والمخيمات الصيفية والتي تستمر
لمدة شهر كامل تقريباً المهم وأن تخرج المراكز والمخيمات الصيفية بأعمال وإبداعات
كثيرة ومتنوعة..
والأهم والأجمل هو أن يخرج أبناءنا وبناتنا بتوعية وطنية وقيم
ومبادئ وطنية مترسخة في عقولهم وقلوبهم أكثر وأكبر باعتبار أن طلابنا وشبابنا هم
صناع الحاضر وكل المستقبل في بناء الوطن .