خصوصاً في بلد ما لقينا فيها راحة.
راحة رواحة
أكلوا التفاحة
والناس محتارة
الدولة طارت
مدري وين سارت
ما أنا قد "اغتجت" عليَّ ماعد فمهت حاجة, وحالنا يشبه لغز جدتي رحمها الله تعالى والذي لم أجد له حل إلى يومنا هذا " حاجة محوَّجة من لقيها تزوجه"
ليس لغزاً واحداً بل ألغاز,
الغاز دموية
وألغاز سياسية
وألغاز دينية
وألغاز حزبية
وألغاز دولية ووووو,
ألغاز ألغاز في عالم الألغاز, ويا ويل اللي ما يحاول يحلها ويعيش منحاز,
وبصراحه سأحاول المشي جنب الجدار لو يصير ما صار,
وسأترك كُثر الحديث في السياسة والهدار
وأرفع هذا الشعار "لا افتِش مُغطَّى و لا اغطي على مفتوش"
وإن شفت شيء في طريقي
شاقول ما شفتوش.
أنا مواطن بسيط من فعلهم مربوش
السم وسط العسل يا حالنا المغشوش