اجتمع سفهاء إيران والإمارات والشقيقة مع سفهاء العلمانية على مهاجمة الشيخ الجليل عبدالمجيد الزنداني، رحمة الله عليه..
مراسيم العزاء تقام في العديد من عواصم العالم الإسلامي، بالأمس أقيمت ندوة شارك فيها عشرات من كبار علماء الأمة ومئات من المفكرين والمثقفين المسلمين والعرب، يتحدثون عن مناقب الزنداني..
جامعة طرابلس اللبنانية تعلن عن تخصيص منح خاصة بالدراسات العليا الدكتوراه لكل من يكون مشروعه عن حياة الشيخ الجليل عبدالمجيد الزنداني.. شعوب العالم الإسلامي والعربي تترحم على الشيخ عبدالمجيد الزنداني..
قادة المقاومة الإسلامية حماس وحراس الأقصى في فلسطين يحضرون بأنفسهم لتقديم العزاء لأسرة الشيخ الزنداني -رحمة الله- عليه، فيما محور المقاومة الذي يدعي وقوفه مع حماس وفلسطين تركوا سفهاءهم لينالوا من الشيخ الزنداني.
توحد العالم الإسلامي حزناً على رحيل الشيخ الزنداني.. فيما توحد أعداء الإسلام والأمة الإسلامية للنيل من الشيخ الزنداني.
زاده الله رفعة في حياته وفي مماته، أراد الله لهذا الشيخ الجليل أن يوارى جثمانه بين أياد أمينة، وبجوار أحد صحابة رسول الله أبو أيوب الأنصاري.
ترك الزنداني الشيخ الجليل، منهجاً قويماً لعقيدة التوحيد والولاء والبراء، وفكراً حداثياً لرؤية إسلامية تؤكد حق الشعوب الإسلامية في استعادة مجد الخلافة الإسلامية.
رحمة الله عليك يا شيخنا الجليل الشيخ عبدالمجيد الزنداني، انتصرتَ عليهم في حياتك، وجرعتهم مرارة الهزيمة بعد مماتك، وحتى بعد رحيلك مازلت تلقنهم دروساً في رفعة القيم وسمو الأخلاق.