1800 ريال للدولار الواحد .. هذا ومعنا الشقيقة السعودية حليف وداعم استراتيجي
اليمن يُساقُ نحو الهاوية والانهيار الكامل لما تبقى من اقتصاد..
الفقر والموت جوعا يسابق الزمن .. والحكومة لم تجرأ على اتخاذ قرارات تفضي إلى إعادة تصدير النفط.
البقاء في مربع التسول للمنح والودائع من الشقيقة السعودية .. خطأ استراتيجي يقود ما تبقى من الاقتصاد إلى الانهيار .. والشعب إلى مربع الفقر الشامل ومواجهة الجوع حتى الموت .. ومع ذلك الانهيار الكارثي للعملة لم تصرف مرتبات مؤسستي الجيش والأمن.
خطوات البنك المركزي غير كافية وحدها..
يجب أن تتحرك الحكومة وفورا الآن وفي هذه اللحظة كمنظومة متكاملة لإنقاذ العملة وما تبقى من الاقتصاد .. إذا كنتم عاجزين تنحوا واتركوا القرار لغيركم
أنتم تدفعون بالبلاد نحو المجهول .. والضياع الكبير الذي لا عودة بعده !!