ي أول كلمة له بعد إلغاء عقوبات الأمم المتحدة عليه لم يُشِر أحمد علي عبدالله صالح في كلمته لاستعادة الجمهورية ولا لليمن الكبير ولا حتى لدم والده رحمة الله عليه!
هل مستشاره إماراتي؟ أم سعودي؟ أم حاذق بلا هدف من حذّاق ودهاقنة المؤتمر السائحين في مقاهي العالم؟
قد يكون هو الأطيب في أسرته وبين إخوته وأولاد أعمامه .. لكن الطيبة لا تكفي يا أحمد!
لا أعرف ماذا صنعت بك الإمارات بعد عشر سنوات!
لاتنس أنك في النهاية عسكري صاعقة
يريدونك مصعوقاً لا صاعقاً
ماذا بقي من نار الصاعقة في دمك؟
هل ثمة دم ما يزال؟
كنا نأمل أن الرمح يِطعن بأوّله
وما أخشاه أنك غدوت بلا طعان .. وبلا رمح!
وللأسف .. بلا هدف!