كروان
الشرجبي
الشرجبي
لماذا يا ترى يعتقد البعض أنه لم ولن يكونوا؟
لماذا يصل إلى هذه المرحلة التشاؤمية ولم يعطى حتى فرصة ليحلم حلماً فربما تكون
الأحلام أحياناً صعبة ولكن الحلم سهل التفكير به؟ فلماذا نستكثر على أنفسنا حتى
مجرد حلم مع أنه يفترض بنا الاستمرار في هذا مهما كانت المسافات كبيرة وبعيدة وأن
كنت فعلاً تؤمن بحلمك وأن كنت فعلاً تؤمن بذاتك وأنك قادر على تحقيق الصعاب مهما
كانت فأعلم أنك سوف تحصل من هذا الحلم حقيقة.
قالوا العيب في الزمان ولكن في الحقيقة العيب موجود فينا وما
لزماننا عيب سوانا، نقسو على الزمان ونحمل الزمان المسؤولية في تعثر أحلامنا بغير
ذنب ولو نطق الزمان لهجانا.
يمضي الزمان ويطوى صفحة الأيام لتفتح صفحة ليوم جديد
ترى ماذا سوف نرى؟ وماذا سوف نجد؟ سوف نرى عملنا يشهد علينا، سوى كان بالجد أو كان
بالإهمال ولكن أين السعي والتجديد وماذا فعلت في تلك الأحلام هل عجزنا عن تحقيقها؟
وماذا عن الانجازات؟ فشلنا في تنفيذها ، مثل هذا فعلا ما نريد؟ ولكن إلى متى؟، إلى
متى هذا الخمول والسكون ؟ إلى متى هذا الضعف إلى متى خلق الأعذار والعيش في مرحلة
الضياع ونكران الذات؟ نريد أن تكون ذو شأن وذو قيمة ولكن ماذا. . .
علينا الانتباه
إلى المكان والزمان والفشل المتكرر والثقة بالنفس والتحلي بالصبر والأمل وأن لا
نلقي اللوم على من حولنا ولا نستسلم أبداً للفشل أن نؤمن بقدراتنا ونخرج من أعماقنا
الفشل والخوف من تحقيق الأحلام وذلك عبر التغير أولاً أن نبدأ بأنفسنا أولاً
ويمكننا فعل ذلك وذلك ب"التخيل والرؤية والعقل والتوكل" بتحقيق الدوافع والطموح
وبالاستمرارية أما آن الأوان لتحمل المسؤولية لتغيير حقيقي. . ! أما آن الأوان لعمارة
الأرض. . ! أما آن الأوان ليغدو الحلم حقيقي!
لماذا يصل إلى هذه المرحلة التشاؤمية ولم يعطى حتى فرصة ليحلم حلماً فربما تكون
الأحلام أحياناً صعبة ولكن الحلم سهل التفكير به؟ فلماذا نستكثر على أنفسنا حتى
مجرد حلم مع أنه يفترض بنا الاستمرار في هذا مهما كانت المسافات كبيرة وبعيدة وأن
كنت فعلاً تؤمن بحلمك وأن كنت فعلاً تؤمن بذاتك وأنك قادر على تحقيق الصعاب مهما
كانت فأعلم أنك سوف تحصل من هذا الحلم حقيقة.
قالوا العيب في الزمان ولكن في الحقيقة العيب موجود فينا وما
لزماننا عيب سوانا، نقسو على الزمان ونحمل الزمان المسؤولية في تعثر أحلامنا بغير
ذنب ولو نطق الزمان لهجانا.
يمضي الزمان ويطوى صفحة الأيام لتفتح صفحة ليوم جديد
ترى ماذا سوف نرى؟ وماذا سوف نجد؟ سوف نرى عملنا يشهد علينا، سوى كان بالجد أو كان
بالإهمال ولكن أين السعي والتجديد وماذا فعلت في تلك الأحلام هل عجزنا عن تحقيقها؟
وماذا عن الانجازات؟ فشلنا في تنفيذها ، مثل هذا فعلا ما نريد؟ ولكن إلى متى؟، إلى
متى هذا الخمول والسكون ؟ إلى متى هذا الضعف إلى متى خلق الأعذار والعيش في مرحلة
الضياع ونكران الذات؟ نريد أن تكون ذو شأن وذو قيمة ولكن ماذا. . .
علينا الانتباه
إلى المكان والزمان والفشل المتكرر والثقة بالنفس والتحلي بالصبر والأمل وأن لا
نلقي اللوم على من حولنا ولا نستسلم أبداً للفشل أن نؤمن بقدراتنا ونخرج من أعماقنا
الفشل والخوف من تحقيق الأحلام وذلك عبر التغير أولاً أن نبدأ بأنفسنا أولاً
ويمكننا فعل ذلك وذلك ب"التخيل والرؤية والعقل والتوكل" بتحقيق الدوافع والطموح
وبالاستمرارية أما آن الأوان لتحمل المسؤولية لتغيير حقيقي. . ! أما آن الأوان لعمارة
الأرض. . ! أما آن الأوان ليغدو الحلم حقيقي!