عبدالوارث
النجري
النجري
وحدهم من يستحقون الشكر والاحترام والتقدير
والوفاء ،ووحدهم من يستحقون كل الحب والمكافأة والإشادة والإجلال، ووحدهم من بهم
ننعم بالأمن والاستقرار في مختلف محافظات الجمهورية ،ووحدهم من ننعم في ظلهم بالأمن
والاستقرار في مختلف محافظات الجمهورية ووحدهم من يحمون الوطن حراس أمن له ويذودون
عن العرين، فهم صمام أمان الوطن وجسره المنيع ، ومنهم نتعلم كافة الخصال الحميدة من صبر وجد ووفاء وأقدام
وشهامة وعزة وكرامة وتضحية، فألف تحية لكافة أبطال القوات المسلحة والأمن أفراداً
وضباطاً وهم في مواقع الفداء والشرف بعيداً عن الأهل والأصدقاء، في السلم والحرب
يؤدون واجباتهم بإخلاص وتفاني دون الانتظار لجزاءٍ أو شكر من أحد ،وفي هذه الأيام
وأبطال قواتنا المسلحة والأمن يواصلون عملياتهم البطولية لتطهير كافة قرى وعزل
ومديريات محافظة صعدة وعمران من تلك العناصر الإجرامية عناصر التمرد والتخريب التي
باعت نفسها لشياطين قم وحزب الله.
في هذه الأيام نتمنى أن تتعلم القيادات
السياسية والحزبية في بلادنا أصحاب البيانات والمؤتمرات والندوات والمبادرات
والتصريحات والكتابات ، نتمنى أن يتعلم هؤلاء جميعاً من كل فرد في القوات المسلحة
والأمن ما معنى الولاء الوطني والثوابت الوطنية والوفاء والشجاعة والتضحية في سبيل
حماية الوطن والثورة والجمهورية والأمن وهم ينعمون بالأمن والسكينة داخل الفلل
الضخمة ويتنقلون بالسيارات الفاخرة ومن على الكراسي الناعمة يطلقون تحليلاتهم
آراءهم نقول لهؤلاء المتحزبين السياسيين والمثقفين والإعلاميين تحليلاتهم آراءهم
نقول لهؤلاء وغيرهم تعلموا من أبطال القوات المسلحة والأمن معاني الوفاء والتضحية
في سبيل أمن واستقرار الوطن وما يقومون به اليوم في صعدة في واد تلك الفتنة التي
اتخذت من مديريات صعدة وحرف سفيان والجوف مرتعاً خصباً لتنفيذ أعمالها الإجرامية
بحق الوطن والضعفاء من المواطنين الأبرياء ، إلا خير دليل على ذلك الدور الكبير
لأبناء القوات المسلحة والأمن الأبطال الذين وحدهم من يعرف حقيقة أولئك العملاء
الذين باعوا أنفسهم للدولار ومرجعيات قم وغيرها من الخرافات التي تحرر منها شعبنا
اليمني في ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وال 14 من أكتوبر ، فأبرز سماتهم الغدر
والخيانة والخديعة ونكث العهود والمواثيق بمبرر التقية حيث يفرقون بين المرء وأخيه
وينشرون ثقافة العنصرية والسلالية والكراهية وهم يقولون "الموت لأمريكا وإسرائيل"
بينما يقتلون المواطنين اليمنيين والنساء والأطفال وأفراد الجيش والأمن ويتلقون
الأوامر والتوجيهات والعتاد من بلاد فارس ، متنكرين لكل القيم والمبادئ والتعاليم
الإسلامية والسمحاء حتى المدارس والمستشفيات والمنشآت الحكومية التي تخدم الناس لم
تسلم من حقدهم الضالة ومن يقف ورائها.
خمسة أعوام مضت وخمس حروب والدولة تناشد
هذه العناصر المتمردة للعودة إلى رشدها والإقلاع عن أعمالها الإجرامية حقناً
للدماء، وهي في كل مناشدة تتمادى في غيها وفي كل صلح ومعاهدة تنقضها ولا تلتزم بها،
إلا يستحق هذا الداء الخبيث الذي أصاب جزءاً غالباً من وطننا ، العلاج بكافة الطرق
والبحوث والتي كان آخرها الكي! ستسحق هذا الفكر الاثنى عشري الصفوي البتر والتطهير
واشاعة السلام والمحبة في محافظة صعدة وما جاورها من المحافظات التي تضررت من هذا
الداء.
والوفاء ،ووحدهم من يستحقون كل الحب والمكافأة والإشادة والإجلال، ووحدهم من بهم
ننعم بالأمن والاستقرار في مختلف محافظات الجمهورية ،ووحدهم من ننعم في ظلهم بالأمن
والاستقرار في مختلف محافظات الجمهورية ووحدهم من يحمون الوطن حراس أمن له ويذودون
عن العرين، فهم صمام أمان الوطن وجسره المنيع ، ومنهم نتعلم كافة الخصال الحميدة من صبر وجد ووفاء وأقدام
وشهامة وعزة وكرامة وتضحية، فألف تحية لكافة أبطال القوات المسلحة والأمن أفراداً
وضباطاً وهم في مواقع الفداء والشرف بعيداً عن الأهل والأصدقاء، في السلم والحرب
يؤدون واجباتهم بإخلاص وتفاني دون الانتظار لجزاءٍ أو شكر من أحد ،وفي هذه الأيام
وأبطال قواتنا المسلحة والأمن يواصلون عملياتهم البطولية لتطهير كافة قرى وعزل
ومديريات محافظة صعدة وعمران من تلك العناصر الإجرامية عناصر التمرد والتخريب التي
باعت نفسها لشياطين قم وحزب الله.
في هذه الأيام نتمنى أن تتعلم القيادات
السياسية والحزبية في بلادنا أصحاب البيانات والمؤتمرات والندوات والمبادرات
والتصريحات والكتابات ، نتمنى أن يتعلم هؤلاء جميعاً من كل فرد في القوات المسلحة
والأمن ما معنى الولاء الوطني والثوابت الوطنية والوفاء والشجاعة والتضحية في سبيل
حماية الوطن والثورة والجمهورية والأمن وهم ينعمون بالأمن والسكينة داخل الفلل
الضخمة ويتنقلون بالسيارات الفاخرة ومن على الكراسي الناعمة يطلقون تحليلاتهم
آراءهم نقول لهؤلاء المتحزبين السياسيين والمثقفين والإعلاميين تحليلاتهم آراءهم
نقول لهؤلاء وغيرهم تعلموا من أبطال القوات المسلحة والأمن معاني الوفاء والتضحية
في سبيل أمن واستقرار الوطن وما يقومون به اليوم في صعدة في واد تلك الفتنة التي
اتخذت من مديريات صعدة وحرف سفيان والجوف مرتعاً خصباً لتنفيذ أعمالها الإجرامية
بحق الوطن والضعفاء من المواطنين الأبرياء ، إلا خير دليل على ذلك الدور الكبير
لأبناء القوات المسلحة والأمن الأبطال الذين وحدهم من يعرف حقيقة أولئك العملاء
الذين باعوا أنفسهم للدولار ومرجعيات قم وغيرها من الخرافات التي تحرر منها شعبنا
اليمني في ثورة السادس والعشرين من سبتمبر وال 14 من أكتوبر ، فأبرز سماتهم الغدر
والخيانة والخديعة ونكث العهود والمواثيق بمبرر التقية حيث يفرقون بين المرء وأخيه
وينشرون ثقافة العنصرية والسلالية والكراهية وهم يقولون "الموت لأمريكا وإسرائيل"
بينما يقتلون المواطنين اليمنيين والنساء والأطفال وأفراد الجيش والأمن ويتلقون
الأوامر والتوجيهات والعتاد من بلاد فارس ، متنكرين لكل القيم والمبادئ والتعاليم
الإسلامية والسمحاء حتى المدارس والمستشفيات والمنشآت الحكومية التي تخدم الناس لم
تسلم من حقدهم الضالة ومن يقف ورائها.
خمسة أعوام مضت وخمس حروب والدولة تناشد
هذه العناصر المتمردة للعودة إلى رشدها والإقلاع عن أعمالها الإجرامية حقناً
للدماء، وهي في كل مناشدة تتمادى في غيها وفي كل صلح ومعاهدة تنقضها ولا تلتزم بها،
إلا يستحق هذا الداء الخبيث الذي أصاب جزءاً غالباً من وطننا ، العلاج بكافة الطرق
والبحوث والتي كان آخرها الكي! ستسحق هذا الفكر الاثنى عشري الصفوي البتر والتطهير
واشاعة السلام والمحبة في محافظة صعدة وما جاورها من المحافظات التي تضررت من هذا
الداء.
