كروان
الشرجبي
الشرجبي
أكتب لكم اليوم عن السعادة لأن السعادة هي الهدف
الذي نسعى إليه جميعاً في الحياة كما أنها يجب أن تكون الوسيلة التي نصل بها لمتعة
الحياة. إن حياتك خلقت لك لتسعد بها، لا لتشقى من أجلها، لماذا تكره الحياة طالما
تستطيع أن تحبها؟! عزيزي القارئ تذكر أن لديك القدرة والقوة على التغلب على كل
الأزمات والعوائق ونقاط الضعف بنفسك،
يوجد في داخلك طاقة كبيرة تملكها إذا اقتنعت أنت بها وتذكر أنك لست الوحيد المطلوب
منك قهر الظروف مهما كانت، سبقك كثيرون وصنعوا ما يسمى معجزات، لولا قوة إرادتهم ما
فازوا. والمعنى هنا عزيزي القارئ أنه كلما استدعيت إرادتك وحفزتها من أجل معركتك مع
الحياة سوف تجد طرقاً لحل الأزمات مهما كانت تبدو مستحيلة. هل جربت عزيزي القارئ أن
ترسم صورة ليومك كما تريده؟ هل تحسب كل ليلة كم أنجزت من مخططاتك اليومية ؟! جرب
ذلك وصدقني ستجد راحة كبيرة في ذلك ولكن احذر فمن الخطأ أن تقول أنك سوف تنجز كافة
مخططاتك في يوم واحد فدائماً ما يكون هناك وقت ضائع أو وقت مهدر، المهم في النهاية
لابد وأن تكون قد أنجزت الكثير وهذا في حد ذاته فيه سعادة لك. فالسعادة الحقيقية هي
حب حقيقي للحياة هي تلك التي نخطط لاغتنامها ونستطيع الإبقاء عليها والاحتفاظ بها،
وفي النهاية هي محصلة عملك في الحياة ونتيجة تواصلك بصدق وإخلاص مع كل من حولك، وأن
تعمل ما تريد لأنك تريده بالفعل فما أجمل أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها وأن
تنجح في تحقيق استقلالك عن الآخرين، مع منح الآخرين فرصة للاستمتاع بحريتهم وأن
تبحث عن الأفضل في نفسك لتعيش به والأفضل في الحياة لتعيش له.
الذي نسعى إليه جميعاً في الحياة كما أنها يجب أن تكون الوسيلة التي نصل بها لمتعة
الحياة. إن حياتك خلقت لك لتسعد بها، لا لتشقى من أجلها، لماذا تكره الحياة طالما
تستطيع أن تحبها؟! عزيزي القارئ تذكر أن لديك القدرة والقوة على التغلب على كل
الأزمات والعوائق ونقاط الضعف بنفسك،
يوجد في داخلك طاقة كبيرة تملكها إذا اقتنعت أنت بها وتذكر أنك لست الوحيد المطلوب
منك قهر الظروف مهما كانت، سبقك كثيرون وصنعوا ما يسمى معجزات، لولا قوة إرادتهم ما
فازوا. والمعنى هنا عزيزي القارئ أنه كلما استدعيت إرادتك وحفزتها من أجل معركتك مع
الحياة سوف تجد طرقاً لحل الأزمات مهما كانت تبدو مستحيلة. هل جربت عزيزي القارئ أن
ترسم صورة ليومك كما تريده؟ هل تحسب كل ليلة كم أنجزت من مخططاتك اليومية ؟! جرب
ذلك وصدقني ستجد راحة كبيرة في ذلك ولكن احذر فمن الخطأ أن تقول أنك سوف تنجز كافة
مخططاتك في يوم واحد فدائماً ما يكون هناك وقت ضائع أو وقت مهدر، المهم في النهاية
لابد وأن تكون قد أنجزت الكثير وهذا في حد ذاته فيه سعادة لك. فالسعادة الحقيقية هي
حب حقيقي للحياة هي تلك التي نخطط لاغتنامها ونستطيع الإبقاء عليها والاحتفاظ بها،
وفي النهاية هي محصلة عملك في الحياة ونتيجة تواصلك بصدق وإخلاص مع كل من حولك، وأن
تعمل ما تريد لأنك تريده بالفعل فما أجمل أن تعيش حياتك مستمتعاً بكل لحظة فيها وأن
تنجح في تحقيق استقلالك عن الآخرين، مع منح الآخرين فرصة للاستمتاع بحريتهم وأن
تبحث عن الأفضل في نفسك لتعيش به والأفضل في الحياة لتعيش له.