هاشم خالد
الطرماح
الطرماح
إن ما يحدث اليوم في محافظة صعدة من قتل وأسر
وتدمير وتشريد وجميع الطرق المؤدية إلى هذه المصائب عار ووصمة عار كبيرة على جميع
أبناء هذا الوطن الغالي وقواته المسلحة والأمن وجميع المنظمات السياسية ومنظمات
حقوق الإنسان وجميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وجميع القوى السياسية
وجميع المواطنين وخاصة أخواننا المواطنون بمحافظة صعدة وحرف سفيان الذين سمحوا لهذه
الفئة الضالة التي تريد أن تعود لحكم الإمامة والكهنوتية بالتوسع والإمداد والبناء
وليس هذا فحسب بل سمحوا لهم بالتوسع والتمترس في الجبال والسهول والوديان.
لذا
وبحسب خطاب فخامة المشير / علي
عبدالله صالح باني نهضة اليمن الحديث الذي دعا في خطابه في الاحتفال الذي أقيم
بمناسبة ذكرى ثورة ال26 من سبتمبر المجيدة والذي أصر ودعا جميع الأحزاب السياسية
إلى الاصطفاف الوطني لمواجهة هذه الشرذمة التي قد لا شاء الله تشكل خطراً على هذا
البلد وأجياله الصاعدة وخاصة أنها قد تؤثر على ديننا الإسلامي فيما يدعونه من سب
للصحابة ومما يدرسونه في ملازم التدريس الفارسية وتضليل الشباب.
إن ما دعاء
إليه فخامة الرئيس يجب أن يتبعه جميع الأحزاب السياسية وذلك أولاً : للحفاظ على
الوطن وأمنه واستقراره ومقدساته وبرامجه التنموية ومشاريعه المنفذة في جميع أرجاء
الوطن.
ثانياً: حقن الدماء التي تسال يومياً في صعدة من أبناء وأبطال قواتنا
المسلحة.
ثالثاً: رحمةً أو إيثاراً بالنازحين الذين تركوا منازلهم وما يملكون
من أراض ومعدات زراعية بسبب هذه الشرذمة الباغية في الأرض الخارجة عن النظام
والقانون والذين خالفوا قول الله تعالى " وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر
منكم" وقد وصلت بهم الحقارة إلى رفع أو الجهر بالسلاح في وجه الدولة إلى حد أن أحد
الحوثيين من الذين تم القبض عليهم قارن رسول الله صلى الله عليه وسلم المعصوم من
جميع الخطايا والمغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر والملقب بالصادق الأمين شفيع
الأمة وهاديها ومخرجها من الظلمات إلى النور بالباغية الشرذمة الظلالي المتمرد حسين
بدر الدين الحوثي.
ماذا بعد هذا أين حمية الإسلام وغيرته على نبيه صلوات الله
وسلامه عليه.
نحن نواجه وباء كوباء انفلونزا الخنازير وغيرها الذي إذا انتشر
صعب علاجه وهذه الفئة الظلامية تكاد أن تنتشر.
ولكن بفضل الله سبحانه وتعالى
وبفضل أبطال قواتنا المسلحة البواسل حماة الوطن الذين يتسابقون على الموت في سبيل
خدمة هذا الوطن وحماية أمنه واستقراره وأبنائه وكرامته وعزته وممتلكاتها وتنميته
ووحدته والذين يقومون بتلقين هذه الفئة الضالة دروساً لا تنسى.
بإذن الله سوف
نطهر هؤلاء من أرض السعيدة الطيبة ، في سبيل أن ينعم جميع أبناء هذا الوطن
بالحرية.
وتدمير وتشريد وجميع الطرق المؤدية إلى هذه المصائب عار ووصمة عار كبيرة على جميع
أبناء هذا الوطن الغالي وقواته المسلحة والأمن وجميع المنظمات السياسية ومنظمات
حقوق الإنسان وجميع الأحزاب السياسية ومنظمات المجتمع المدني وجميع القوى السياسية
وجميع المواطنين وخاصة أخواننا المواطنون بمحافظة صعدة وحرف سفيان الذين سمحوا لهذه
الفئة الضالة التي تريد أن تعود لحكم الإمامة والكهنوتية بالتوسع والإمداد والبناء
وليس هذا فحسب بل سمحوا لهم بالتوسع والتمترس في الجبال والسهول والوديان.
لذا
وبحسب خطاب فخامة المشير / علي
عبدالله صالح باني نهضة اليمن الحديث الذي دعا في خطابه في الاحتفال الذي أقيم
بمناسبة ذكرى ثورة ال26 من سبتمبر المجيدة والذي أصر ودعا جميع الأحزاب السياسية
إلى الاصطفاف الوطني لمواجهة هذه الشرذمة التي قد لا شاء الله تشكل خطراً على هذا
البلد وأجياله الصاعدة وخاصة أنها قد تؤثر على ديننا الإسلامي فيما يدعونه من سب
للصحابة ومما يدرسونه في ملازم التدريس الفارسية وتضليل الشباب.
إن ما دعاء
إليه فخامة الرئيس يجب أن يتبعه جميع الأحزاب السياسية وذلك أولاً : للحفاظ على
الوطن وأمنه واستقراره ومقدساته وبرامجه التنموية ومشاريعه المنفذة في جميع أرجاء
الوطن.
ثانياً: حقن الدماء التي تسال يومياً في صعدة من أبناء وأبطال قواتنا
المسلحة.
ثالثاً: رحمةً أو إيثاراً بالنازحين الذين تركوا منازلهم وما يملكون
من أراض ومعدات زراعية بسبب هذه الشرذمة الباغية في الأرض الخارجة عن النظام
والقانون والذين خالفوا قول الله تعالى " وأطيعوا الله وأطيعوا الرسول وأولي الأمر
منكم" وقد وصلت بهم الحقارة إلى رفع أو الجهر بالسلاح في وجه الدولة إلى حد أن أحد
الحوثيين من الذين تم القبض عليهم قارن رسول الله صلى الله عليه وسلم المعصوم من
جميع الخطايا والمغفور له ما تقدم من ذنبه وما تأخر والملقب بالصادق الأمين شفيع
الأمة وهاديها ومخرجها من الظلمات إلى النور بالباغية الشرذمة الظلالي المتمرد حسين
بدر الدين الحوثي.
ماذا بعد هذا أين حمية الإسلام وغيرته على نبيه صلوات الله
وسلامه عليه.
نحن نواجه وباء كوباء انفلونزا الخنازير وغيرها الذي إذا انتشر
صعب علاجه وهذه الفئة الظلامية تكاد أن تنتشر.
ولكن بفضل الله سبحانه وتعالى
وبفضل أبطال قواتنا المسلحة البواسل حماة الوطن الذين يتسابقون على الموت في سبيل
خدمة هذا الوطن وحماية أمنه واستقراره وأبنائه وكرامته وعزته وممتلكاتها وتنميته
ووحدته والذين يقومون بتلقين هذه الفئة الضالة دروساً لا تنسى.
بإذن الله سوف
نطهر هؤلاء من أرض السعيدة الطيبة ، في سبيل أن ينعم جميع أبناء هذا الوطن
بالحرية.