نحتفل في بلادنا بالمناسبات الوطنية أعياد الثورة
اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر المجيدتين وعيد الاستقلال الوطني ال 30 من نوفمبر
وعيد الوحدة اليمنية المباركة والغالية على قلوبنا. .
وتشارك الجماهير اليمنية في
تلك الاحتفالات والأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية والوزارات والمؤسسات
والشركات والمكاتب التنفيذية والمجالس المحلية بالمحافظات والمديريات والمدارس
والجامعات والشرطة والقوات المسلحة
والكل يتسابق في رفع العلم الوطني للجمهورية اليمنية على المباني وفي الطرقات إضافة
الى الزينة. .
وبعد الانتهاء من الاحتفالات بالأعياد الوطنية تترك تلك الوزارات
والمؤسسات والشركات والمكاتب التنفيذية والمجالس المحلية والمدارس والجامعات
والشرطة والقوات المسلحة والأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية العلم الوطني
للجمهورية اليمنية يرفرف فوق مبانيها حتى يتلف "يتمزق" ويتحول الى خرقة دون
الاهتمام والعناية به وهذا عيب على تلك الجهات وهي تنظر الى العلم الوطني
ممزقا.
كما يجب الاهتمام بالعلم الوطني للجمهورية اليمنية والعناية به لأنه يمثل
لنا شيئا مقدسا ويمثل الانتماء لهذا الوطن الغالي الحبيب.
الجمهورية اليمنية
والتي جاءت بفضل تضحيات الشهداء والأبطال من أبناء الوطن العزيز على قلوبنا شماله
وجنوبه وشرقه وغربه الذين فجروا الثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر وحققوا
الاستقلال الوطني والوحدة اليمنية.
ان الحفاظ على العلم الوطني واجب كل فرد من
أفراد المجتمع اليمني ويجب ان نعلم جيلنا الصاعد كيفية الحفاظ عليه والاهتمام به
ومحاسبة المسؤولين في الوزارات والمؤسسات والشركات والمكاتب التنفيذية والمجالس
المحلية بالمحافظات والمديريات والجامعات والشرطة والجيش والمدارس وغيرها الذين
يتركون العلم يتمزق ويتلف دون القيام بعمل شيء للحفاظ عليه كما يجب عليهم ان يقوموا
بتغيير العلم الممزق بعلم جديد وفي أسرع وقت ممكن كما اقترح بان يتم إصدار قانون من
مجلس النواب يجرم عدم الحفاظ على علم الوطن وحتوي على كيفية الحفاظ عليه والإجراءات
المتخذة ضد المسئولين الغير مهتمين بالعلم الوطني.
والله من وراء
القصد
اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر المجيدتين وعيد الاستقلال الوطني ال 30 من نوفمبر
وعيد الوحدة اليمنية المباركة والغالية على قلوبنا. .
وتشارك الجماهير اليمنية في
تلك الاحتفالات والأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية والوزارات والمؤسسات
والشركات والمكاتب التنفيذية والمجالس المحلية بالمحافظات والمديريات والمدارس
والجامعات والشرطة والقوات المسلحة
والكل يتسابق في رفع العلم الوطني للجمهورية اليمنية على المباني وفي الطرقات إضافة
الى الزينة. .
وبعد الانتهاء من الاحتفالات بالأعياد الوطنية تترك تلك الوزارات
والمؤسسات والشركات والمكاتب التنفيذية والمجالس المحلية والمدارس والجامعات
والشرطة والقوات المسلحة والأحزاب السياسية والمنظمات الجماهيرية العلم الوطني
للجمهورية اليمنية يرفرف فوق مبانيها حتى يتلف "يتمزق" ويتحول الى خرقة دون
الاهتمام والعناية به وهذا عيب على تلك الجهات وهي تنظر الى العلم الوطني
ممزقا.
كما يجب الاهتمام بالعلم الوطني للجمهورية اليمنية والعناية به لأنه يمثل
لنا شيئا مقدسا ويمثل الانتماء لهذا الوطن الغالي الحبيب.
الجمهورية اليمنية
والتي جاءت بفضل تضحيات الشهداء والأبطال من أبناء الوطن العزيز على قلوبنا شماله
وجنوبه وشرقه وغربه الذين فجروا الثورة اليمنية 26 سبتمبر و14 أكتوبر وحققوا
الاستقلال الوطني والوحدة اليمنية.
ان الحفاظ على العلم الوطني واجب كل فرد من
أفراد المجتمع اليمني ويجب ان نعلم جيلنا الصاعد كيفية الحفاظ عليه والاهتمام به
ومحاسبة المسؤولين في الوزارات والمؤسسات والشركات والمكاتب التنفيذية والمجالس
المحلية بالمحافظات والمديريات والجامعات والشرطة والجيش والمدارس وغيرها الذين
يتركون العلم يتمزق ويتلف دون القيام بعمل شيء للحفاظ عليه كما يجب عليهم ان يقوموا
بتغيير العلم الممزق بعلم جديد وفي أسرع وقت ممكن كما اقترح بان يتم إصدار قانون من
مجلس النواب يجرم عدم الحفاظ على علم الوطن وحتوي على كيفية الحفاظ عليه والإجراءات
المتخذة ضد المسئولين الغير مهتمين بالعلم الوطني.
والله من وراء
القصد