د.يوسف
الحاضري
الحاضري
(( احتل مرض أنفلونزا الخنازير والمسمى H1N1على جل
اهتمام العالم من أقصاه إلى أقصاه إعلاميا وصحيا , رغم أن منظمة الصحة العالمية
تقول أن نسبة المصابين بهذا المرض تقريبا 343ألف شخص مصاب في العالم توفي منهم
4000شخص فقط في حين أن هناك أمراض أخرى كالملاريا يموت منهم أكثر من 3000 شخص يوميا
والإيدز يموت منهم يوميا 1000شخص تقريبا size=4>كإشارة إلى أن هذه الأمراض تعتبر أخطر على البشرية من هذا المرض سواء في
الوقت الحالي أو حتى مستقبلا , ورغم أن العالم كان مهتما بهذه الأمراض إلا أنه لم
يكن نفس الاهتمام الذي أعطوه لهذا المرض H1N1مما يضعنا جميعا حول فكرة واحدة
وتساؤلات متعددة هي (هل هذا المرض طبيعيا أم تم تصنيعه ) وإن كان مصنعا من صنعه
ولمصلحة من ؟ ولماذا تم نشره في هذه الفترة بالتحديد؟ كل هذه التساؤلات سأجيب عليها
بنوع من الاختصار على لسان أحد الأطباء العالميين الأمريكيين (البروفيسور ليوناردو
هيرويدز ) عالم في مجال الأمراض الناشئة والصحة العامة حيث يقول في أحد مقالاته
التي نشرت مؤخرا بأن هذا المرض (أنفلونزا الخنازير ) ليس طبيعيا وإنما تم تصنيعه في
المختبرات وبالتحديد في عام 1977م وذلك من خلال ( جثة إنسان مات 1918 أنفلونزا
الطيورH5N1 أنفلونزا الخنازيرH1N1) وتم تجميده للحفظ وفي الوقت المناسب تم نشرة (
خلال الأزمة الاقتصادية الحالية ) , ونشره عبارة عن عملية انتحارية كمؤامرة بين
(شركات الأدوية من جهة ومؤسسات إعلامية كبرى على رأسها رويترز من جهة ومنظمة الصحة
العالمية WHO من جهة أخرى ) كلوبي فضيع وفساد كبير جدا يتزعمه مالكو هذه الشركات
على رأسها عائلة (روكفلر ) ولها أجندة اقتصادية وسياسية , حيث أشار البروفيسور بأن
هذا الفيروس تم تصنيعه بمباركة من منظمة الصحة العالمية والتي تشرف على انتشار
الأمراض ثم تشرف على مكافحتها كمؤامرة واضحة على البشرية وأسوأ مثال وكابوس في
تاريخ الإنسانية ومن قبل هذا الفيروس فيروس HIV الذي يسبب مرض الإيدز والذي قتل
خلال أقل من 30 سنة أكثر من 40 مليون شخص ونفس العدد ينتظر الموت هذا أيضا فيروس تم
تصنيعه في المختبرات ,واستطرق البروفيسور في مقاله بتواطؤ آخر من جانب الكونغرس حيث
أنه أدلى بشهادته قبل فترة أمامهم إلا أنهم لم يأخذوا الموضوع بجدية على الإطلاق
حيث أن عدداً كبيراً منهم يشرفون على تصنيع الأدوية ,ثم استطرق البروفيسور إلى
التطعيم ضد أنفلونزا الخنازير حيث يقول (( أنا أحث من تناول التطعيم وأحثكم جميعا
لا تستخدموا هذا التطعيم وأن تدعوا أحبتكم وأصدقاءكم وعائلاتكم ألا يأخذوه، ذلك
أنكم إذا أخذتم هذا التطعيم فهناك الكثير من القضايا التي لا تعرفونها التي لا
يمكنكم أن تحصلوا أو أن تقوموا بخيار من شأنها، هذه إحدى القضايا المهمة في الطب
مسألة الخيار العالم، من فضلكم عليكم أن تكترثوا قبل أن تأخذوا هذا التطعيم )) ,
حيث أن التطعيم هذا مسبب هام لعدد من أمراض السرطانات والتي تنمو مع الوقت خلال
سنين من تناول هذا اللقاح ,وأنا من هنا إذ أشاطر كل العلماء في العالم الذين ينهجون
هذا النهج ويحذروا من أخذ هذا التطعيم وأنقل هذه الرسالة إلى أهلي وإخواني وإحبائي
في بلادي اليمن الحبيب بأن يمتنعوا تماما من أخذ هذا اللقاح وأتوجه بالحديث والنصح
إلى مسئولي الدولة على رأسهم الرئيس الصالح ووزير الصحة بأن يكونوا أكثر جدية في
أخذ هذا الموضوع وأن يهتموا ويبحثوا عن البدائل كالوقاية عن الوقوع في المرض ومن
أهم المناهج الطبيعية للوقاية من الوقوع في براثين المرض هي قضايا بسيطة مثل
الليمون الذي يوضع في الماء نتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير
على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في
الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي يقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات
وتحمي الناس ضد الأنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم و
عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقي من الوقوع في معظم الأمراض
المعدية وأن استخدام هذا يجعل من اللقاح غير ضروري، وبعض الأطباء نشروا دراسات خلال
الأيام الماضية قالوا فيها إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة
التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن
ثم قتل الفيروسات لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، حيث تعتبر هذه من الطرق الغير مكلفة
ومتاحة لدينا لتغيير آلية عمل الجسد لجعل مناعتنا تعمل بأقصى قدر , وقبل مدة نشرت
مجلة medical researcher الطبية الصينية دراسة مؤخرا قالت فيها إن تناول كوب من
اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من أنفلونزا الخنازير، وهذه من
أهم الطرق والأساليب للوقاية من المرض بعيدا عن الانتحار الصحي بأخذ اللقاح والذي
أرجو وأتمنى من الله ألا أسمع بأن مسئولي بلادي الحبيب قد استقدموا هذا اللقاح لأن
هذه العملية ستكون خطوة انتحارية سنعلم فشلها بعد حين
).
Yusef_alhadree@hotmail.com
اهتمام العالم من أقصاه إلى أقصاه إعلاميا وصحيا , رغم أن منظمة الصحة العالمية
تقول أن نسبة المصابين بهذا المرض تقريبا 343ألف شخص مصاب في العالم توفي منهم
4000شخص فقط في حين أن هناك أمراض أخرى كالملاريا يموت منهم أكثر من 3000 شخص يوميا
والإيدز يموت منهم يوميا 1000شخص تقريبا size=4>كإشارة إلى أن هذه الأمراض تعتبر أخطر على البشرية من هذا المرض سواء في
الوقت الحالي أو حتى مستقبلا , ورغم أن العالم كان مهتما بهذه الأمراض إلا أنه لم
يكن نفس الاهتمام الذي أعطوه لهذا المرض H1N1مما يضعنا جميعا حول فكرة واحدة
وتساؤلات متعددة هي (هل هذا المرض طبيعيا أم تم تصنيعه ) وإن كان مصنعا من صنعه
ولمصلحة من ؟ ولماذا تم نشره في هذه الفترة بالتحديد؟ كل هذه التساؤلات سأجيب عليها
بنوع من الاختصار على لسان أحد الأطباء العالميين الأمريكيين (البروفيسور ليوناردو
هيرويدز ) عالم في مجال الأمراض الناشئة والصحة العامة حيث يقول في أحد مقالاته
التي نشرت مؤخرا بأن هذا المرض (أنفلونزا الخنازير ) ليس طبيعيا وإنما تم تصنيعه في
المختبرات وبالتحديد في عام 1977م وذلك من خلال ( جثة إنسان مات 1918 أنفلونزا
الطيورH5N1 أنفلونزا الخنازيرH1N1) وتم تجميده للحفظ وفي الوقت المناسب تم نشرة (
خلال الأزمة الاقتصادية الحالية ) , ونشره عبارة عن عملية انتحارية كمؤامرة بين
(شركات الأدوية من جهة ومؤسسات إعلامية كبرى على رأسها رويترز من جهة ومنظمة الصحة
العالمية WHO من جهة أخرى ) كلوبي فضيع وفساد كبير جدا يتزعمه مالكو هذه الشركات
على رأسها عائلة (روكفلر ) ولها أجندة اقتصادية وسياسية , حيث أشار البروفيسور بأن
هذا الفيروس تم تصنيعه بمباركة من منظمة الصحة العالمية والتي تشرف على انتشار
الأمراض ثم تشرف على مكافحتها كمؤامرة واضحة على البشرية وأسوأ مثال وكابوس في
تاريخ الإنسانية ومن قبل هذا الفيروس فيروس HIV الذي يسبب مرض الإيدز والذي قتل
خلال أقل من 30 سنة أكثر من 40 مليون شخص ونفس العدد ينتظر الموت هذا أيضا فيروس تم
تصنيعه في المختبرات ,واستطرق البروفيسور في مقاله بتواطؤ آخر من جانب الكونغرس حيث
أنه أدلى بشهادته قبل فترة أمامهم إلا أنهم لم يأخذوا الموضوع بجدية على الإطلاق
حيث أن عدداً كبيراً منهم يشرفون على تصنيع الأدوية ,ثم استطرق البروفيسور إلى
التطعيم ضد أنفلونزا الخنازير حيث يقول (( أنا أحث من تناول التطعيم وأحثكم جميعا
لا تستخدموا هذا التطعيم وأن تدعوا أحبتكم وأصدقاءكم وعائلاتكم ألا يأخذوه، ذلك
أنكم إذا أخذتم هذا التطعيم فهناك الكثير من القضايا التي لا تعرفونها التي لا
يمكنكم أن تحصلوا أو أن تقوموا بخيار من شأنها، هذه إحدى القضايا المهمة في الطب
مسألة الخيار العالم، من فضلكم عليكم أن تكترثوا قبل أن تأخذوا هذا التطعيم )) ,
حيث أن التطعيم هذا مسبب هام لعدد من أمراض السرطانات والتي تنمو مع الوقت خلال
سنين من تناول هذا اللقاح ,وأنا من هنا إذ أشاطر كل العلماء في العالم الذين ينهجون
هذا النهج ويحذروا من أخذ هذا التطعيم وأنقل هذه الرسالة إلى أهلي وإخواني وإحبائي
في بلادي اليمن الحبيب بأن يمتنعوا تماما من أخذ هذا اللقاح وأتوجه بالحديث والنصح
إلى مسئولي الدولة على رأسهم الرئيس الصالح ووزير الصحة بأن يكونوا أكثر جدية في
أخذ هذا الموضوع وأن يهتموا ويبحثوا عن البدائل كالوقاية عن الوقوع في المرض ومن
أهم المناهج الطبيعية للوقاية من الوقوع في براثين المرض هي قضايا بسيطة مثل
الليمون الذي يوضع في الماء نتيجة لأنه يحتوي على الكالسيوم فإنه سيؤدي إلى التأثير
على الماء وأيضا يؤدي بعدها إلى التأثير على الجسم، هناك الكثير من المعلومات في
الطب الطبيعي مثلا فيتامين C والذي يقدم بجرعات معينة هو مهم جدا ضد الفيروسات
وتحمي الناس ضد الأنفلونزا وغيرها من الأمراض العديدة وفيتامين D أيضا هو مهم و
عليهم أن يهتموا بالماء المعدني الذي يمكنه أن يقي من الوقوع في معظم الأمراض
المعدية وأن استخدام هذا يجعل من اللقاح غير ضروري، وبعض الأطباء نشروا دراسات خلال
الأيام الماضية قالوا فيها إن تناول ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم أو الخميرة
التي تستخدم في العجين للخبز مع كوب من الماء كاف بتحويل الدم إلى الوسط القلوي ومن
ثم قتل الفيروسات لا تعيش إلا في الوسط الحمضي، حيث تعتبر هذه من الطرق الغير مكلفة
ومتاحة لدينا لتغيير آلية عمل الجسد لجعل مناعتنا تعمل بأقصى قدر , وقبل مدة نشرت
مجلة medical researcher الطبية الصينية دراسة مؤخرا قالت فيها إن تناول كوب من
اليانسون الدافئ وليس المغلي كل صباح كفيل بالوقاية من أنفلونزا الخنازير، وهذه من
أهم الطرق والأساليب للوقاية من المرض بعيدا عن الانتحار الصحي بأخذ اللقاح والذي
أرجو وأتمنى من الله ألا أسمع بأن مسئولي بلادي الحبيب قد استقدموا هذا اللقاح لأن
هذه العملية ستكون خطوة انتحارية سنعلم فشلها بعد حين
).
Yusef_alhadree@hotmail.com