فارس
الصليحي
الصليحي
بداية نرفع أعز التهاني و الأمنيات القلبية للرجال
الشرفاء المناضلين الأحرار على كل شبر من ربوع الوطن لكل منتسبي القوات المسلحة
والأمن الميامين الأبطال بمناسبة احتفالات شعبنا العظيم بالأعياد الثورية ل26
سبتمبر ول 14 من أكتوبر المجيدين والذي يسطره حالياً أولئك الأمجاد والعظماء في م/
صعدة براً وجواًَ وبحراً ضد أعداء الحرية والديمقراطية ضد أعداء الشريعة الإسلامية
وأعداء الله ورسوله وأصحابه والناس أجمعين.
ضد أولئك العلماء الأقزام ممن يسمون بأتباع عباد النار
والدينار والدرهم ممن يحملون الفكر الشيطاني للفاسق الحوثي وأتباعه زنادقة العصر
الذين باتوا على مرأى ومسمع من العالم يعيدون نفس المشهد للخوارج من أجدادهم
القدماء وكأن المخرج والمنفذ واحد لا شك ولا ريب في ذلك وهم امتداد لأولئك القدامى
الذين خرجوا عن ولي الأمر علي كرم الله وجهة رابع الخلفاء الراشدين أولئك حملوا
شعار القرآن في أيديهم إلا أن هذه الزندقة لم تجد شيئاً لدى الطرف الآخر الذي صاح
فيهم قائلاً "أنا قرآن الله الناطق " وحمل عليهم السيف والسلاح حتى أبادهم جميعاً
بينما خوارج العصر الحالي وضعوا أنفسهم تحت مظلمة حماية المذهب الزيدي ومما لا شك
ولا ريب فيه لو أن الإمام زيد رضي الله عنه إمام ومؤسس المذهب بعث من قبره لكان أول
من سيحكم عليهم بالردة ووجوب قطع رقابهم وصلبهم جزاءاً لأفعالهم الدنيئة التي
ترفضها كل الشرائع السماوية والعادات والتقاليد العربية الأصيلة إن دعاة التمرد في
م.
صعدة لم يسلم منهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ورد فيهم "من
آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله يوشك أن يأخذه" إن الشريعة
المحمدية قد بينت في مجملها وتفصيلها حكم من يسيء لرسوله وأصحابه في أن بستتباب
ثلاثة أيام وإلا فدمه مهدور وينفذ فيه حكم الله وسيكون في قتلهم أجرُ لمن قتلهم ومن
قتلوه فهو شهيد عند الله.
إن رجال القوات المسلحة والأمن سواء صقور الجو أو أسود
الصحاري باتوا يسطرون للشعب اليمني أروع وأعظم وأرفع وأغلى صور التضحيات الجهادية
دفاعاً عن الوطن ووحدته ومكاسبه وانتصاراً لصحابة رسول الله وأمهات المؤمنين لتطهير
الأرض اليمنية والتاريخ اليمني وحضارته العريقة من دنس ونجس تلك الفئة الباغية التي
دخلت في موسوعة التاريخ الأسود بلا منازع واستحقت بذلك لعنات التاريخ وسخط الأجيال
لقد أصبح من الواجب على كل مواطن يمني وعلى كل صاحب ضمير عربي ونخوة وعلى كل مناضل
شريف أن يمدوا جميعاً يد العون والمساعدة مادياً ومعنوياً لإخوانهم المجاهدين
الشرفاء في ساحة الشرف المقدس من رجال القوات المسلحة والأمن ضد دعاة الفتنة
والتمرد من خوارج العصر القدماء الجدد انطلاقاً من قوله صلى الله عليه وسلم "كلكم
راع وكُلكم مسؤول عن رعيته " الحديث
الشرفاء المناضلين الأحرار على كل شبر من ربوع الوطن لكل منتسبي القوات المسلحة
والأمن الميامين الأبطال بمناسبة احتفالات شعبنا العظيم بالأعياد الثورية ل26
سبتمبر ول 14 من أكتوبر المجيدين والذي يسطره حالياً أولئك الأمجاد والعظماء في م/
صعدة براً وجواًَ وبحراً ضد أعداء الحرية والديمقراطية ضد أعداء الشريعة الإسلامية
وأعداء الله ورسوله وأصحابه والناس أجمعين.
ضد أولئك العلماء الأقزام ممن يسمون بأتباع عباد النار
والدينار والدرهم ممن يحملون الفكر الشيطاني للفاسق الحوثي وأتباعه زنادقة العصر
الذين باتوا على مرأى ومسمع من العالم يعيدون نفس المشهد للخوارج من أجدادهم
القدماء وكأن المخرج والمنفذ واحد لا شك ولا ريب في ذلك وهم امتداد لأولئك القدامى
الذين خرجوا عن ولي الأمر علي كرم الله وجهة رابع الخلفاء الراشدين أولئك حملوا
شعار القرآن في أيديهم إلا أن هذه الزندقة لم تجد شيئاً لدى الطرف الآخر الذي صاح
فيهم قائلاً "أنا قرآن الله الناطق " وحمل عليهم السيف والسلاح حتى أبادهم جميعاً
بينما خوارج العصر الحالي وضعوا أنفسهم تحت مظلمة حماية المذهب الزيدي ومما لا شك
ولا ريب فيه لو أن الإمام زيد رضي الله عنه إمام ومؤسس المذهب بعث من قبره لكان أول
من سيحكم عليهم بالردة ووجوب قطع رقابهم وصلبهم جزاءاً لأفعالهم الدنيئة التي
ترفضها كل الشرائع السماوية والعادات والتقاليد العربية الأصيلة إن دعاة التمرد في
م.
صعدة لم يسلم منهم أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الذي ورد فيهم "من
آذاهم فقد آذاني ومن آذاني فقد آذى الله ومن آذى الله يوشك أن يأخذه" إن الشريعة
المحمدية قد بينت في مجملها وتفصيلها حكم من يسيء لرسوله وأصحابه في أن بستتباب
ثلاثة أيام وإلا فدمه مهدور وينفذ فيه حكم الله وسيكون في قتلهم أجرُ لمن قتلهم ومن
قتلوه فهو شهيد عند الله.
إن رجال القوات المسلحة والأمن سواء صقور الجو أو أسود
الصحاري باتوا يسطرون للشعب اليمني أروع وأعظم وأرفع وأغلى صور التضحيات الجهادية
دفاعاً عن الوطن ووحدته ومكاسبه وانتصاراً لصحابة رسول الله وأمهات المؤمنين لتطهير
الأرض اليمنية والتاريخ اليمني وحضارته العريقة من دنس ونجس تلك الفئة الباغية التي
دخلت في موسوعة التاريخ الأسود بلا منازع واستحقت بذلك لعنات التاريخ وسخط الأجيال
لقد أصبح من الواجب على كل مواطن يمني وعلى كل صاحب ضمير عربي ونخوة وعلى كل مناضل
شريف أن يمدوا جميعاً يد العون والمساعدة مادياً ومعنوياً لإخوانهم المجاهدين
الشرفاء في ساحة الشرف المقدس من رجال القوات المسلحة والأمن ضد دعاة الفتنة
والتمرد من خوارج العصر القدماء الجدد انطلاقاً من قوله صلى الله عليه وسلم "كلكم
راع وكُلكم مسؤول عن رعيته " الحديث