نبيل
مصطفى الدفعي
مصطفى الدفعي
* صباح كل يوم عدا صباح الخميس والجمعة تراهم على
الطريق البحري الممتد من جولة كالتكس حتى فندق عدن بخور مكسر يقودون سيارتهم بسرعة
غير معقولة وكأنهم يسابقون الزمن للوصول لغاية ما أو ذاهبون لأعمالهم لاستكمال ما
تبقى من عمل من صناعة طائرة أو صاروخ تركوه في اليوم الذي سبق.
ولكنك تكتشف أن
أغلب هؤلاء تجدهم بعد ذلك أما قاعدين في مقاهي يتناولون الفطور والتأخر عن حضور دوامهم العمل صباحاً قد أدمنوه بشكل
يومي وإذا حضروا لا يؤدون أي عمل نافع.
أو تجد بعضاً من هؤلاء مدمنين على
القيادة بسرعة غير معقولة متفاخرين بسياراتهم الجديدة وأغلبهم من شباب
الجامعة.
وأخيراً تجد بعضاً من سائقي السرعة يقودون سيارات أو باصات النقل
الجماعي للركاب وسرعتهم من أجل الوصول وتحميل أو نقل ركاب آخرين للعودة لتحقيق أكبر
قدر من نقود الأجره.
وحياة الناس أو الركاب لا قيمة لها عندهم.
والله عيب هذه
التصرفات المستهترة بقوانين المرور والمشكلة تهديداً يومي صباح كل يوم للسائقين
المحترمين الآخرين وبعض ركاب النقل العابرون في هذا الطريق تهديد بالخطورة لحياتهم
وعدم الإحساس بالمسؤولية فو الله عيب.
سكوت وإبتزاز: * رئيس مرفق أو كما نقول
مسؤل المرفق من المرافق الواقعة في إطار محافظة عدن رغم تقاعسه الكبير عن أداء
العمل ومنح بعض منتسبي مرفقه إجازات والتغاضي عن حضور البعض للدوام كل ذلك لعدم
وجود أعمال يقومون بها أو تكليفات إلا فيما ندر ورغم استيلائه على أغلب مخصصات
المرفق المقررة لإنجاز الأعمال.
هذا المسؤول يقوم بابتزاز بعض الموظفين
والموظفات الضعفاء الذين ليس لهم ظهر به من خلال دفع مبالغ من رواتبهم للتغاضي عن
تغيبهم أو حضورهم للدوام حتى القروض الذين يتقدمون لأخذها من البنوك لحاجتهم لها
يتم أخذ مبلغ منها بحجة التعاون في تسهيل الأمر يلتزم صاحب القرض بالدفع بعد
الاستلام ما لم فالويل له.
والله عيب.
مرافق كانت خليه : مرافق في محافظة
عدن كان البعض منها تجدها عند المراجعة لعمل كخليه كل موظفيها يتواجدون جميعاً
صغيراً أو كبيراً إدارياً منذ بداية الدوام وحتى انتهائه يؤدون أعمالهم أصبحت الآن
صباح كل يوم شبه خالية أو مهجورة وإذا أردت إكمال معاملة فيها عليك الإنتظار لقدوم
أو لحضور الموظف المختص لما بعد العاشرة صباحاً وربما يحضر وبما لا وهناك من يقوم
بالتغطية من الزملا ء بقوله ذهب لعمل خارج المرفق كل ذلك والجهات المعنية أو
المسؤولة في المرفق صامتة ولا تحرك ساكناً.
إن ذلك والله عيب.
المجاملات
والمحسوبية : بعض الكوادر الكفؤة، وبعض من الموظفين المخلصين في أداء أعمالهم في
بعض المرافق يتم التعامل معهم في أداء العمل وتسييره على أنه واجب بما فيه ما
يقومون به من إبداع وتطوير للعمل وحين يتم توزيع المكافآت والحوافز في المرفق يتم
منحها لبعض الكوادر المتقاعسة والمقربة لمسؤول المرفق أو الموظفين مقربين من عدة
جوانب للمسؤول. . والله عيب.
الطريق البحري الممتد من جولة كالتكس حتى فندق عدن بخور مكسر يقودون سيارتهم بسرعة
غير معقولة وكأنهم يسابقون الزمن للوصول لغاية ما أو ذاهبون لأعمالهم لاستكمال ما
تبقى من عمل من صناعة طائرة أو صاروخ تركوه في اليوم الذي سبق.
ولكنك تكتشف أن
أغلب هؤلاء تجدهم بعد ذلك أما قاعدين في مقاهي يتناولون الفطور والتأخر عن حضور دوامهم العمل صباحاً قد أدمنوه بشكل
يومي وإذا حضروا لا يؤدون أي عمل نافع.
أو تجد بعضاً من هؤلاء مدمنين على
القيادة بسرعة غير معقولة متفاخرين بسياراتهم الجديدة وأغلبهم من شباب
الجامعة.
وأخيراً تجد بعضاً من سائقي السرعة يقودون سيارات أو باصات النقل
الجماعي للركاب وسرعتهم من أجل الوصول وتحميل أو نقل ركاب آخرين للعودة لتحقيق أكبر
قدر من نقود الأجره.
وحياة الناس أو الركاب لا قيمة لها عندهم.
والله عيب هذه
التصرفات المستهترة بقوانين المرور والمشكلة تهديداً يومي صباح كل يوم للسائقين
المحترمين الآخرين وبعض ركاب النقل العابرون في هذا الطريق تهديد بالخطورة لحياتهم
وعدم الإحساس بالمسؤولية فو الله عيب.
سكوت وإبتزاز: * رئيس مرفق أو كما نقول
مسؤل المرفق من المرافق الواقعة في إطار محافظة عدن رغم تقاعسه الكبير عن أداء
العمل ومنح بعض منتسبي مرفقه إجازات والتغاضي عن حضور البعض للدوام كل ذلك لعدم
وجود أعمال يقومون بها أو تكليفات إلا فيما ندر ورغم استيلائه على أغلب مخصصات
المرفق المقررة لإنجاز الأعمال.
هذا المسؤول يقوم بابتزاز بعض الموظفين
والموظفات الضعفاء الذين ليس لهم ظهر به من خلال دفع مبالغ من رواتبهم للتغاضي عن
تغيبهم أو حضورهم للدوام حتى القروض الذين يتقدمون لأخذها من البنوك لحاجتهم لها
يتم أخذ مبلغ منها بحجة التعاون في تسهيل الأمر يلتزم صاحب القرض بالدفع بعد
الاستلام ما لم فالويل له.
والله عيب.
مرافق كانت خليه : مرافق في محافظة
عدن كان البعض منها تجدها عند المراجعة لعمل كخليه كل موظفيها يتواجدون جميعاً
صغيراً أو كبيراً إدارياً منذ بداية الدوام وحتى انتهائه يؤدون أعمالهم أصبحت الآن
صباح كل يوم شبه خالية أو مهجورة وإذا أردت إكمال معاملة فيها عليك الإنتظار لقدوم
أو لحضور الموظف المختص لما بعد العاشرة صباحاً وربما يحضر وبما لا وهناك من يقوم
بالتغطية من الزملا ء بقوله ذهب لعمل خارج المرفق كل ذلك والجهات المعنية أو
المسؤولة في المرفق صامتة ولا تحرك ساكناً.
إن ذلك والله عيب.
المجاملات
والمحسوبية : بعض الكوادر الكفؤة، وبعض من الموظفين المخلصين في أداء أعمالهم في
بعض المرافق يتم التعامل معهم في أداء العمل وتسييره على أنه واجب بما فيه ما
يقومون به من إبداع وتطوير للعمل وحين يتم توزيع المكافآت والحوافز في المرفق يتم
منحها لبعض الكوادر المتقاعسة والمقربة لمسؤول المرفق أو الموظفين مقربين من عدة
جوانب للمسؤول. . والله عيب.