نبيل
مصطفى الدفعي
مصطفى الدفعي
* الصمت عن عمود كهرباء وسط الطريق: أحد أيام
الأسبوع الماضي مساء لولا ستر الله الذي نجى ركاب باص من حادث لا أحد يدري أي مصير
كانوا سيلقوه بسبب سرعة وتهور سائق باص الأجرة الذي كان سيصطدم بعمود كهرباء وضع في
منتصف الطريق منذ فترة ليست بالقصيرة خطأ مشكلاً خطراً يهدد حياة الناس والآليات
والمركبات المختلفة بسبب موقعه في
وسط الطريق المؤدي إلى طريق الممداره وخور مكسر بجانب محطة باصات الأجرة الواقعة
بجانب محطة سيارات الأجرة الخاصة بدار سعد بمديرية الشيخ عثمان، الغريب أن العديد
من الصحف قد نشرت عدداً من المواضيع بعضها مع الصورة مشيرة إلى خطورة ذلك إلا أن
الجهات المعنية لم تحرك ساكناً إلى الآن.
نكرر لا زال الخطر قائماً مهدداً حياة
الناس نرجوا تحرك الجهات ذات العلاقة لمعالجة هذه الخطورة وفي مقدمتها السلطة
المحلية في مديرية الشيخ عثمان لما لذلك من مسؤولية وحتى لا يقول الآخرون عيب عليكم
يا ناس! * مباني لمرافق وعمارات بدون لوحات تعريف: وصف سكان عدن بالناس الطيبين
نظراً لتحليهم بالعديد من الصفات والأخلاق الطيبة وقد كان من أحد صفاتهم الطيبة
مساعدة الغريب القادم إلى عدن فإذا سئل عن مكان معين له به مقصد يقومون على طول
بتوجيهه إلى مقصده ولكن في وقتنا الحالي أصبحوا غير قادرين على توجيه وإرشاد الغريب
القادم إلى عدن وذلك ليس بسبب تغير عاداتهم وصفاتهم الطيبة والتي هي نعتقد بأنها
باقية ولكن بسبب عدم معرفتهم بالعديد من عناوين عدد من المرافق والمؤسسات الحكومية
والخاصة بما فيها بعض المحال التجارية حيث وأن البعض منهم لم يقم برفع ووضع هويته
الإعلانية لا على الأبواب الرئيسية ولا على الأبواب الصغيرة وتجاهلوا تعريف الناس
بمواقعهم وقد لوحظ ذلك في العديد من مديريات محافظة عدن ترى ما رأي المسؤولين في
المحافظة بذلك أو أن ذلك عيب يتعلق بالناس لنقول عيب عليكم يا ناس! * نظافة غائبة
بسوق السمك وبائعون على الباب: لقد أشرنا في مواضيع سابقة إلى النظافة الغائبة في
سوق السمك بالشيخ عثمان بمديرية الشيخ عثمان وتلك الناتجة عن عملية غسيل السمك
وتنظيفه والداخل إلى السوق سيلاحظ المياه المتسخة فوق أرضية السوق والتي تشكل خطورة
على الناس خلال تسوقهم بالسوق خاصة كبار السن والتي ربما تؤدي إلى انزلاقهم على
الأرضية والتي قد تسبب إيذاءهم وحدوث المكروه لهم بالإضافة إلى الزحمة وتضيق الطريق
على المتسوقين خاصة النساء منهم والتي يصنعها البائعون للسمك خلال افتراشهم جزء
كبير من أرضية السوق ناهيك عن بائعي السمك الذين يقفون بمفارشهم وسط بوابة دخول
السوق الخلفية والتي تؤدي إلى مضايقة وإزعاج المتسوقين الداخلين من البوابة الخلفية
كل هذه القذارة والفوضى والزحمة تتكرر كل يوم ولا أحد يحرك ساكناً من الجهات
المسؤولة في المديرية ولا نعرف السبب والناس تتضايق وتتعب والله عيب يا
ناس.
الأسبوع الماضي مساء لولا ستر الله الذي نجى ركاب باص من حادث لا أحد يدري أي مصير
كانوا سيلقوه بسبب سرعة وتهور سائق باص الأجرة الذي كان سيصطدم بعمود كهرباء وضع في
منتصف الطريق منذ فترة ليست بالقصيرة خطأ مشكلاً خطراً يهدد حياة الناس والآليات
والمركبات المختلفة بسبب موقعه في
وسط الطريق المؤدي إلى طريق الممداره وخور مكسر بجانب محطة باصات الأجرة الواقعة
بجانب محطة سيارات الأجرة الخاصة بدار سعد بمديرية الشيخ عثمان، الغريب أن العديد
من الصحف قد نشرت عدداً من المواضيع بعضها مع الصورة مشيرة إلى خطورة ذلك إلا أن
الجهات المعنية لم تحرك ساكناً إلى الآن.
نكرر لا زال الخطر قائماً مهدداً حياة
الناس نرجوا تحرك الجهات ذات العلاقة لمعالجة هذه الخطورة وفي مقدمتها السلطة
المحلية في مديرية الشيخ عثمان لما لذلك من مسؤولية وحتى لا يقول الآخرون عيب عليكم
يا ناس! * مباني لمرافق وعمارات بدون لوحات تعريف: وصف سكان عدن بالناس الطيبين
نظراً لتحليهم بالعديد من الصفات والأخلاق الطيبة وقد كان من أحد صفاتهم الطيبة
مساعدة الغريب القادم إلى عدن فإذا سئل عن مكان معين له به مقصد يقومون على طول
بتوجيهه إلى مقصده ولكن في وقتنا الحالي أصبحوا غير قادرين على توجيه وإرشاد الغريب
القادم إلى عدن وذلك ليس بسبب تغير عاداتهم وصفاتهم الطيبة والتي هي نعتقد بأنها
باقية ولكن بسبب عدم معرفتهم بالعديد من عناوين عدد من المرافق والمؤسسات الحكومية
والخاصة بما فيها بعض المحال التجارية حيث وأن البعض منهم لم يقم برفع ووضع هويته
الإعلانية لا على الأبواب الرئيسية ولا على الأبواب الصغيرة وتجاهلوا تعريف الناس
بمواقعهم وقد لوحظ ذلك في العديد من مديريات محافظة عدن ترى ما رأي المسؤولين في
المحافظة بذلك أو أن ذلك عيب يتعلق بالناس لنقول عيب عليكم يا ناس! * نظافة غائبة
بسوق السمك وبائعون على الباب: لقد أشرنا في مواضيع سابقة إلى النظافة الغائبة في
سوق السمك بالشيخ عثمان بمديرية الشيخ عثمان وتلك الناتجة عن عملية غسيل السمك
وتنظيفه والداخل إلى السوق سيلاحظ المياه المتسخة فوق أرضية السوق والتي تشكل خطورة
على الناس خلال تسوقهم بالسوق خاصة كبار السن والتي ربما تؤدي إلى انزلاقهم على
الأرضية والتي قد تسبب إيذاءهم وحدوث المكروه لهم بالإضافة إلى الزحمة وتضيق الطريق
على المتسوقين خاصة النساء منهم والتي يصنعها البائعون للسمك خلال افتراشهم جزء
كبير من أرضية السوق ناهيك عن بائعي السمك الذين يقفون بمفارشهم وسط بوابة دخول
السوق الخلفية والتي تؤدي إلى مضايقة وإزعاج المتسوقين الداخلين من البوابة الخلفية
كل هذه القذارة والفوضى والزحمة تتكرر كل يوم ولا أحد يحرك ساكناً من الجهات
المسؤولة في المديرية ولا نعرف السبب والناس تتضايق وتتعب والله عيب يا
ناس.