عبد
الواحد القاضي
الواحد القاضي
يظل الشعب اليمني عظيماً يصنع النصر بل الانتصارات
تلو الانتصارات ويسطر التاريخ بأحرف من نور بفضل الله ثم بفضل أولئك الرجال من
أبناء شعبنا اليمني من أقصاه إلى أقصاه، فبعزم وإرادة أبناء هذه الأرض الطيبة تحققت
الثورة اليمنية بعد كفاح طويل ومرير، وتضحيات كبيرة وعظيمة، وتقديم أنهار من الدماء
وقوافل الشهداء استجاب القدر وانجلى ذلك الثالوث الرهيب والذي كان جاثماً على امتنا وشعبنا ردحاً من الزمن عان فيها
شعبنا اليمني ويلات الآلام والمآسي من الجوع،والفقر، والمرض، حتى تحقق له النصر
المؤزر في سبتمبر 1962م على العهد البائد، الأمامية الظلامية وأكتوبر 1963م على
الاستعمار البريطاني البغيض، وظلت الثورة اليمنية شعلة لا تنطفأ حتى تحققت الوحدة
المباركة على أيدي الشرفاء من أبناء الشعب قاطبة وفي المقدمة رمز الوحدة باني اليمن
الحديث إبن اليمن البار فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية "حفظه الله"
في 22 مايو 1990م الذي بقيادته تجاوزت اليمن أصعب وأبلغ التحديات والمحن والفتن
وذلك بتوفيق من الله سبحانه وتعالى ثم بتصميم وعزم وإرادة وحكمة وحنكة هذا الرئيس
البطل المجاهد ومن ورائه كل أبناء الشعب اليمني وفي الطليعة المؤسسة العسكرية
والأمنية والقلعة الوطنية التي تحطمت على صخرتها كل المؤامرات والدسائس ويأبى
الله إلا أن يتم نوره، بانتصار الثورة اليمنية واليمنية على قوى الظلامية والإمامية
والاستعمار وخفافيش الظلام ودعاة التقزم والردة والتراجع والتخلف تحت مسميات عديدة
وشعارات زائفة ودعاوى باطلة ما أنزل الله بها من سلطان، وسرعان ما ينكشف لشعبنا
اليمني العظيم زيف تلك الدعاوي والشعارات فتفضح على الملأ وتسقط الأقنعة ويظهر
المستور والنوايا الخبيثة والمصالح الضيقة والمال المدنس: "ولا يحيق المكر السيئ
بأهله" ويولوا الأدبار ثم تظهر مرة أخرى بثياب جديدة وشعارات براقة وتباكٍ على
الشعب والأمة وبدموع التماسيح التي تبكي لتلتهم فريستها ويا للأسف هناك من لهم رصيد
نضالي ومواقف مشرفة ينخدعون ويستشري المرض الخبيث ويدب في أوصال هؤلاء من أولئك
وتأتي الصرخة الجماهيرية من أبناء شعبنا اليمني الأبي إلى صرخة مدوية أسمعت الدنيا
كلها : لا للتفرق نعم للاتحاد والاعتصام بحبل الله، لا لدعاة الردة والانفصال نعم
للشريعة والدولة اليمنية القوية بزعامة إبن اليمن البار/علي عبدالله صالح رئيس
الجمهورية "حفظه الله" القائد الأعلى للقوات المسلحة، بزعامته نبني ونعمر ونحمل
السيف والقلم ، هنا سلام وعلم وأمن وأمان واستقرار هنا كل ضمير مؤمن فتأتي القوافل
الشعبية متواصلة والدعم الشعبي من جميع أبناء الشعب ومن مختلف محافظات الجمهورية
مساعدة للنازحين من بغي التمرد والتخريب ودعماً لأبناء القوات المسلحة والأمن
المرابطين في مواقع الشرف والبطولة والفداء في كل وادٍ وسهل وجبل في صعدة وسفيان
وعلى امتداد الوطن اليمني لينعم الوطن أمناً واستقراراً وتنمية ونصراً على الدوام
مؤزراً. .
كما يأتي الدعم الدولي من الدول الشقيقة والصديقة لدعم أمن واستقرار
ووحدة اليمن والوقوف إلى جانب الشعب اليمني في تقديم المنح والتبرعات والمساعدات
والدعم لقيادتنا السياسية بزعامة إبن اليمن البار فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح
رئيس الجمهورية "حفظه الله " وما تلك المساعدات المتوالية من الدول الشقيقة إلا
ترجمه صادقة لعمق العلاقة الأخوية بين بلادنا وتلك الدول فقد أوفد فخامة الرئيس/
حسين مبارك وزير خارجيته حاملاً رسالة لأخيه فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح لتأكد
عمق تلك العلاقة التاريخية المعمدة بالدم ومعالي الدكتور/ عمرو موسى الأمين العام
للجامعة العربية تعبيراً صادقاً عن حب اليمن وحرص المجتمع العربي على استقرار اليمن
وأمنه ووحدته،وكذلك دول مجلس التعاون الخليجي ممثلاً بالأمين العام لمجلس التعاون
الخليجي/ عبدالرحمن العطية، بشكل جماعي أو فردي ليؤكد على جسر التواصل وصلة الرحم
والقربى والدعم المنقطع النظير لليمن والانطلاق به نحو الغد المشرق والمستقبل
الواعد بالخير والنماء وصولاً إلى الانضمام الكامل إلى مجلس التعاون الخليجي
الموقر، بأحرف من نور لتلك الدول الشقيقة والصديقة ونحملها على عواتقنا نحن أبناء
الشعب اليمني حباً وتقديراً ووفاءً فعاشت اليمن منتصرة على الدوام.
تلو الانتصارات ويسطر التاريخ بأحرف من نور بفضل الله ثم بفضل أولئك الرجال من
أبناء شعبنا اليمني من أقصاه إلى أقصاه، فبعزم وإرادة أبناء هذه الأرض الطيبة تحققت
الثورة اليمنية بعد كفاح طويل ومرير، وتضحيات كبيرة وعظيمة، وتقديم أنهار من الدماء
وقوافل الشهداء استجاب القدر وانجلى ذلك الثالوث الرهيب والذي كان جاثماً على امتنا وشعبنا ردحاً من الزمن عان فيها
شعبنا اليمني ويلات الآلام والمآسي من الجوع،والفقر، والمرض، حتى تحقق له النصر
المؤزر في سبتمبر 1962م على العهد البائد، الأمامية الظلامية وأكتوبر 1963م على
الاستعمار البريطاني البغيض، وظلت الثورة اليمنية شعلة لا تنطفأ حتى تحققت الوحدة
المباركة على أيدي الشرفاء من أبناء الشعب قاطبة وفي المقدمة رمز الوحدة باني اليمن
الحديث إبن اليمن البار فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية "حفظه الله"
في 22 مايو 1990م الذي بقيادته تجاوزت اليمن أصعب وأبلغ التحديات والمحن والفتن
وذلك بتوفيق من الله سبحانه وتعالى ثم بتصميم وعزم وإرادة وحكمة وحنكة هذا الرئيس
البطل المجاهد ومن ورائه كل أبناء الشعب اليمني وفي الطليعة المؤسسة العسكرية
والأمنية والقلعة الوطنية التي تحطمت على صخرتها كل المؤامرات والدسائس ويأبى
الله إلا أن يتم نوره، بانتصار الثورة اليمنية واليمنية على قوى الظلامية والإمامية
والاستعمار وخفافيش الظلام ودعاة التقزم والردة والتراجع والتخلف تحت مسميات عديدة
وشعارات زائفة ودعاوى باطلة ما أنزل الله بها من سلطان، وسرعان ما ينكشف لشعبنا
اليمني العظيم زيف تلك الدعاوي والشعارات فتفضح على الملأ وتسقط الأقنعة ويظهر
المستور والنوايا الخبيثة والمصالح الضيقة والمال المدنس: "ولا يحيق المكر السيئ
بأهله" ويولوا الأدبار ثم تظهر مرة أخرى بثياب جديدة وشعارات براقة وتباكٍ على
الشعب والأمة وبدموع التماسيح التي تبكي لتلتهم فريستها ويا للأسف هناك من لهم رصيد
نضالي ومواقف مشرفة ينخدعون ويستشري المرض الخبيث ويدب في أوصال هؤلاء من أولئك
وتأتي الصرخة الجماهيرية من أبناء شعبنا اليمني الأبي إلى صرخة مدوية أسمعت الدنيا
كلها : لا للتفرق نعم للاتحاد والاعتصام بحبل الله، لا لدعاة الردة والانفصال نعم
للشريعة والدولة اليمنية القوية بزعامة إبن اليمن البار/علي عبدالله صالح رئيس
الجمهورية "حفظه الله" القائد الأعلى للقوات المسلحة، بزعامته نبني ونعمر ونحمل
السيف والقلم ، هنا سلام وعلم وأمن وأمان واستقرار هنا كل ضمير مؤمن فتأتي القوافل
الشعبية متواصلة والدعم الشعبي من جميع أبناء الشعب ومن مختلف محافظات الجمهورية
مساعدة للنازحين من بغي التمرد والتخريب ودعماً لأبناء القوات المسلحة والأمن
المرابطين في مواقع الشرف والبطولة والفداء في كل وادٍ وسهل وجبل في صعدة وسفيان
وعلى امتداد الوطن اليمني لينعم الوطن أمناً واستقراراً وتنمية ونصراً على الدوام
مؤزراً. .
كما يأتي الدعم الدولي من الدول الشقيقة والصديقة لدعم أمن واستقرار
ووحدة اليمن والوقوف إلى جانب الشعب اليمني في تقديم المنح والتبرعات والمساعدات
والدعم لقيادتنا السياسية بزعامة إبن اليمن البار فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح
رئيس الجمهورية "حفظه الله " وما تلك المساعدات المتوالية من الدول الشقيقة إلا
ترجمه صادقة لعمق العلاقة الأخوية بين بلادنا وتلك الدول فقد أوفد فخامة الرئيس/
حسين مبارك وزير خارجيته حاملاً رسالة لأخيه فخامة الأخ/ علي عبدالله صالح لتأكد
عمق تلك العلاقة التاريخية المعمدة بالدم ومعالي الدكتور/ عمرو موسى الأمين العام
للجامعة العربية تعبيراً صادقاً عن حب اليمن وحرص المجتمع العربي على استقرار اليمن
وأمنه ووحدته،وكذلك دول مجلس التعاون الخليجي ممثلاً بالأمين العام لمجلس التعاون
الخليجي/ عبدالرحمن العطية، بشكل جماعي أو فردي ليؤكد على جسر التواصل وصلة الرحم
والقربى والدعم المنقطع النظير لليمن والانطلاق به نحو الغد المشرق والمستقبل
الواعد بالخير والنماء وصولاً إلى الانضمام الكامل إلى مجلس التعاون الخليجي
الموقر، بأحرف من نور لتلك الدول الشقيقة والصديقة ونحملها على عواتقنا نحن أبناء
الشعب اليمني حباً وتقديراً ووفاءً فعاشت اليمن منتصرة على الدوام.