عصام
المطري
المطري
* عانينا من الإنقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي
خلال شهر رمضان المبارك والفضيل الشيء الكثير، فكانت الكهرباء في شهر رمضان المبارك
والفضيل سرعان ما تنطفئ وقت وجبة الإفطار أو وقت وجبة "السحور" أو في وقت صلاة
الفجر حيث تذهب للوضوء.
* وتعاظمت
معاناتنا خلال ذلك الشهر الفضيل رغم أن المسؤولين في وزارة الكهرباء كانوا يصرحون
بأن التيار الكهربائي في شهر رمضان المبارك والفضيل سوف يتحسن بالنسبة إلى
انقطاعاته المتكررة بيد أن تلك التصريحات والوعود الرومانسية ذهبت أدراج الرياح
وتنامى الإنقطاع المتكرر الشديد للكهرباء في شهر رمضان المبارك والفضيل حتى أننا
قضينا أتعس اللحظات على الإطلاق لقاء الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي في
أوقات السمر ومتابعة البرامج الرمضانية التلفزيونية في القنوات الفضائية
العديدة.
* لقد ذهبت متعة الشهر الرمضاني الفضيل أدراج الرياح ونحن نصارع الهم
الشديد جراء الانقطاعات المتكررة الشديدة للتيار الكهربائي حيث وصل الأمر إلى تكرار
انقطاع الكهرباء في اليوم والليلة خمس مرات، فشعرنا بالمعاناة الشديدة وقضينا أردأ
ساعات ودقائق ونواني العمر حتى أننا أنفقنا الشيء الكثير على شراء الشمع وخازنات
الطاقة الكهربائية التي كانت سرعان ما تتلف حتى عشنا في جحيم ما بعده جحيم،
وانتقدنا سياسات الحكومة ممثلة بوزارة الكهرباء في العديد من الصحف اليومية
والأسبوعية.
* ووصل بنا الأمر حد الضراعة إلى الله العزيز المتعال والدعاء
الشديد على الحكومة الوطنية ممثلة بوزارة الكهرباء ووزيرها الحاذق عوض السقطري
"ونحن معذورون في ذلك" فقد طفح الكيل وشارف السيل على بلوغ الزبى وليس هنالك من أحد
يتلمس همومنا ومعاناتنا من الإنقطاعات المتكررة للكهرباء.
* واليوم أجدني اللحظة
"واليراع بين أناملي" تواقاً إلى رحى السطور وترتيب المفردات ووضع الكلمات كي أقول
كلاماً بديعاً عن الكهرباء حيث تحسنت في الآونة الأخيرة في أمانة العاصمة
الانقطاعات المتكررة الشديدة للتيار الكهربائي فمنذ قرابة نصف شهر تقريباً
والكهرباء لا تنطفئ سوى مرتين في اليوم والليلة، هذا إضافة إلى تقليص وقت الإطفاء
حيث بلغ زمن الإطفاء ساعة واحدة وأحياناً نصف ساعة فقد تمكنا في هذا الشهر من
متابعة البرامج التلفزيونية الليلية عبر القنوات الفضائية وتمكنا من إخراج صحيفة
"الدستور" الغراء في مساء يوم الأحد في تمام الساعة الواحدة والنصف من الليل "حيث
أعمل أنا سكرتيراً لتحرير صحيفة الدستور الغراء مقارنة بالأسابيع الماضية التي كنا
نفرغ من إخراج الصحيفة وتمام الساعة السابعة والنصف صباحاً وكان ذلك يكلفنا الكثير
حيث تتأخر الصحيفة عن موعد يوم الإصدار في يوم الاثنين ولا توزع إلى المكتبات
والأكشاك في عموم محافظات الجمهورية اليمنية إلا يوم الثلاثاء، فتحسين انقطاعات
الكهرباء هذه الأيام خطوة جريئة في الاتجاه السليم الصحيح، وعقبال بقية محافظات
الجمهورية اليمنية التي تشكو من انقطاعات كهربائية متكررة شديدة للتيار الكهربائي
في هذه الأيام.
* ونحن بدورنا نبارك تحسين الإنقطاعات الكهربائية المتكررة في
أمانة العاصمة ولا يسعنا في هذه العجالة السريعة والخاطفة إلا أن نتوجه بالشكر
الجزيل إلى قيادة وزارة الكهرباء ممثلة بوزيرها الحاذق معالي الأستاذ/ عوض السقطري
الذي يبذل جهوداً مضنية في هذا الاتجاه حيث تقف شحة الامكانات وندرة الطاقات وقلة
المؤنة سداً حاجزاً وجسراً منيعاً أمام إسعاد قيادة الوزارة للمواطنين في عموم
محافظات الجمهورية وإلى لقاء يتجدد والله المستعان على ما تصفون ودمتم بألف ألف
خير.
خلال شهر رمضان المبارك والفضيل الشيء الكثير، فكانت الكهرباء في شهر رمضان المبارك
والفضيل سرعان ما تنطفئ وقت وجبة الإفطار أو وقت وجبة "السحور" أو في وقت صلاة
الفجر حيث تذهب للوضوء.
* وتعاظمت
معاناتنا خلال ذلك الشهر الفضيل رغم أن المسؤولين في وزارة الكهرباء كانوا يصرحون
بأن التيار الكهربائي في شهر رمضان المبارك والفضيل سوف يتحسن بالنسبة إلى
انقطاعاته المتكررة بيد أن تلك التصريحات والوعود الرومانسية ذهبت أدراج الرياح
وتنامى الإنقطاع المتكرر الشديد للكهرباء في شهر رمضان المبارك والفضيل حتى أننا
قضينا أتعس اللحظات على الإطلاق لقاء الانقطاعات المتكررة للتيار الكهربائي في
أوقات السمر ومتابعة البرامج الرمضانية التلفزيونية في القنوات الفضائية
العديدة.
* لقد ذهبت متعة الشهر الرمضاني الفضيل أدراج الرياح ونحن نصارع الهم
الشديد جراء الانقطاعات المتكررة الشديدة للتيار الكهربائي حيث وصل الأمر إلى تكرار
انقطاع الكهرباء في اليوم والليلة خمس مرات، فشعرنا بالمعاناة الشديدة وقضينا أردأ
ساعات ودقائق ونواني العمر حتى أننا أنفقنا الشيء الكثير على شراء الشمع وخازنات
الطاقة الكهربائية التي كانت سرعان ما تتلف حتى عشنا في جحيم ما بعده جحيم،
وانتقدنا سياسات الحكومة ممثلة بوزارة الكهرباء في العديد من الصحف اليومية
والأسبوعية.
* ووصل بنا الأمر حد الضراعة إلى الله العزيز المتعال والدعاء
الشديد على الحكومة الوطنية ممثلة بوزارة الكهرباء ووزيرها الحاذق عوض السقطري
"ونحن معذورون في ذلك" فقد طفح الكيل وشارف السيل على بلوغ الزبى وليس هنالك من أحد
يتلمس همومنا ومعاناتنا من الإنقطاعات المتكررة للكهرباء.
* واليوم أجدني اللحظة
"واليراع بين أناملي" تواقاً إلى رحى السطور وترتيب المفردات ووضع الكلمات كي أقول
كلاماً بديعاً عن الكهرباء حيث تحسنت في الآونة الأخيرة في أمانة العاصمة
الانقطاعات المتكررة الشديدة للتيار الكهربائي فمنذ قرابة نصف شهر تقريباً
والكهرباء لا تنطفئ سوى مرتين في اليوم والليلة، هذا إضافة إلى تقليص وقت الإطفاء
حيث بلغ زمن الإطفاء ساعة واحدة وأحياناً نصف ساعة فقد تمكنا في هذا الشهر من
متابعة البرامج التلفزيونية الليلية عبر القنوات الفضائية وتمكنا من إخراج صحيفة
"الدستور" الغراء في مساء يوم الأحد في تمام الساعة الواحدة والنصف من الليل "حيث
أعمل أنا سكرتيراً لتحرير صحيفة الدستور الغراء مقارنة بالأسابيع الماضية التي كنا
نفرغ من إخراج الصحيفة وتمام الساعة السابعة والنصف صباحاً وكان ذلك يكلفنا الكثير
حيث تتأخر الصحيفة عن موعد يوم الإصدار في يوم الاثنين ولا توزع إلى المكتبات
والأكشاك في عموم محافظات الجمهورية اليمنية إلا يوم الثلاثاء، فتحسين انقطاعات
الكهرباء هذه الأيام خطوة جريئة في الاتجاه السليم الصحيح، وعقبال بقية محافظات
الجمهورية اليمنية التي تشكو من انقطاعات كهربائية متكررة شديدة للتيار الكهربائي
في هذه الأيام.
* ونحن بدورنا نبارك تحسين الإنقطاعات الكهربائية المتكررة في
أمانة العاصمة ولا يسعنا في هذه العجالة السريعة والخاطفة إلا أن نتوجه بالشكر
الجزيل إلى قيادة وزارة الكهرباء ممثلة بوزيرها الحاذق معالي الأستاذ/ عوض السقطري
الذي يبذل جهوداً مضنية في هذا الاتجاه حيث تقف شحة الامكانات وندرة الطاقات وقلة
المؤنة سداً حاجزاً وجسراً منيعاً أمام إسعاد قيادة الوزارة للمواطنين في عموم
محافظات الجمهورية وإلى لقاء يتجدد والله المستعان على ما تصفون ودمتم بألف ألف
خير.
