أحمد مهدي
سالم
سالم
أثبتت التجارب كارثية الانخداع بالشعارات البراقة،
والخندق القتالي وراء أفكارها الضالة المضللة في كثير من الاحايين وبعد معارك
وضحايا ودماء وتخريبات فظيعة ويدرك المغرر بهم حقيقة زيف تلك الشعارات التي قادتهم
الى مكائد شيطانية ومجازر إجرامية واعمال انتقامية فلم يجنوا منها سوى الندم
والوقوع في قبضة العدالة وكم من شعارات ماركسية هدامة مسمومة ازهقت في سبيلها
مئات والآف الأرواح البريئة الطاهرة
وليس ببعيد عن عقولنا شعارات الثورة الخمينية المدعية بدفاعها عن الاسلام وتبنيها
لقضاياه بينما تاكد حتى للأغبياء أن أحفاد المجوس ومذهبهم الاثني عشري يضربون
المسلمين في صلب عقيدتهم وتمتلئ قلوبهم حقدا وكراهية للعرب وللمسلمين حيث يصدرون
إليهم الفتن والاقتتالات الداخلية أو والأمثلة واضحة في لبنان، اليمن، فلسطين،
الجزائر، باكستان، افغانستان وغيرها من معابد نيران المجوس الذين لم ينسوا ان
الاسلام حطم امبراطوريتهم الظالمة وانظر إلى دعمهم لفتنة التمرد الحوثي الذي يزداد
ضحاياها يوماً بعد يوم.
الشعار (الموت لأمريكا وإسرائيل) ولايموت امريكي
ولايهودي كما ان اميركا واسرائيل لم تحاربهم او تضعهم في قائمة المنظمات الارهابية
بحسب تصنيفها..على ماذا يدل ذلك؟! الشعارات في جانب وابشع الاعمال الاجرامية في
جانب أخر لقد كثرت الشعارات في اليمن حتى قال بعضهم متنذراً انتبه امامك شعار، لان
من السهل إهاجة العامة بالعزف على الوتر الديني الحساس او باستغلال سوء الحالة
الاقتصادية التي يعاني منها غير بلد، ثم ينجرفون وراء الدعوات الشيطانية منتحرين
كتهافت الفراش على النار التي تكون فيها نهايتها.
لنحتكم إلى العقل اولاً
وثانياً وثالثاً ورابعاً للعاطفة للتمييز بين الخبيث والطيب ولندرك جيدا ان الشيطان
يعظنا ويعظنا في اكثر من مكان.
آخر الكلام وكن على حذر للناس تستره ولايغرك منهم
ثغر مبتسم
والخندق القتالي وراء أفكارها الضالة المضللة في كثير من الاحايين وبعد معارك
وضحايا ودماء وتخريبات فظيعة ويدرك المغرر بهم حقيقة زيف تلك الشعارات التي قادتهم
الى مكائد شيطانية ومجازر إجرامية واعمال انتقامية فلم يجنوا منها سوى الندم
والوقوع في قبضة العدالة وكم من شعارات ماركسية هدامة مسمومة ازهقت في سبيلها
مئات والآف الأرواح البريئة الطاهرة
وليس ببعيد عن عقولنا شعارات الثورة الخمينية المدعية بدفاعها عن الاسلام وتبنيها
لقضاياه بينما تاكد حتى للأغبياء أن أحفاد المجوس ومذهبهم الاثني عشري يضربون
المسلمين في صلب عقيدتهم وتمتلئ قلوبهم حقدا وكراهية للعرب وللمسلمين حيث يصدرون
إليهم الفتن والاقتتالات الداخلية أو والأمثلة واضحة في لبنان، اليمن، فلسطين،
الجزائر، باكستان، افغانستان وغيرها من معابد نيران المجوس الذين لم ينسوا ان
الاسلام حطم امبراطوريتهم الظالمة وانظر إلى دعمهم لفتنة التمرد الحوثي الذي يزداد
ضحاياها يوماً بعد يوم.
الشعار (الموت لأمريكا وإسرائيل) ولايموت امريكي
ولايهودي كما ان اميركا واسرائيل لم تحاربهم او تضعهم في قائمة المنظمات الارهابية
بحسب تصنيفها..على ماذا يدل ذلك؟! الشعارات في جانب وابشع الاعمال الاجرامية في
جانب أخر لقد كثرت الشعارات في اليمن حتى قال بعضهم متنذراً انتبه امامك شعار، لان
من السهل إهاجة العامة بالعزف على الوتر الديني الحساس او باستغلال سوء الحالة
الاقتصادية التي يعاني منها غير بلد، ثم ينجرفون وراء الدعوات الشيطانية منتحرين
كتهافت الفراش على النار التي تكون فيها نهايتها.
لنحتكم إلى العقل اولاً
وثانياً وثالثاً ورابعاً للعاطفة للتمييز بين الخبيث والطيب ولندرك جيدا ان الشيطان
يعظنا ويعظنا في اكثر من مكان.
آخر الكلام وكن على حذر للناس تستره ولايغرك منهم
ثغر مبتسم