يحيى
الرمادي
الرمادي
إن المسئولين الإيرانيين الذين يتباكون على
المسلمين المساكين في اليمن كما وصفهم الرافضي المجوسي ( الإريجاني) والذي يريد أن
ينصب نفسه وصي على المسلمين ولماذا يقتلون المسلمون في إيران في الأهواز ودعم
الرافضة في إنحاء العالم الإسلامي ولماذا يدعم الحوثيين الرافضيين في اليمن
ويتباكون وهم أكذب وأمة بعد اليهود وقد يكونوا قبلهم في الخداع والكذب والمكر
فالذين يحاربون في اليمن ما هم إلا
امتداد لثورة الخميني الرافضية الذي يريد أن يسيطر على العالم الإسلامي يدعوا إلى
الإسلام هم العدو الأخطر عليهم وهم كما يقول المثل ( يقتل القتيل ويمشي في جنازته)
قاتلهم الله كم عانا المسلمين من مؤامرتهم وخداعهم ويجب أن نقول لهم توبا إلى الله
وأسلموا كما أسلم الناس واتركوا المؤامرات على الإسلام ما كفاكم ما حصل في العراق
ما عملتم فيه من فساد وقتل وتريدون أن تسوقوه إلى اليمن والسعودية فأمرائكم أصبحت
مكشوفة لدى المسلمين أيها المجوس لا تحاولوا لقد انكشفت أعمالكم الخبيثة التي لا
تنطلي على أحد توهم الناس أنكم تناصرون المستضعفين في الأرض تحاربوا الاستكبار
العالمي وما أنتم إلا جزء من هذا الاستكبار وما هذه التصريحات إلا من أجل التغطية
على أعمالكم في المجال النووي وصرف النظر عن سعيكم لامتلاك القنبلة النووية جعلتكم
تثيروا القلاقل والفتن في باكستان وأفغانستان واليمن والسعودية وتدخلون أمريكا في
لعبتكم القذرة والعمل على هدم الخلافة الإسلامية والنزعات العرقية وهذا أول انقسام
عرفته الخلافات الإسلامية منذ بداية العصر العباسي وكان بداية المزيد من الدويلات
والانقسامات وما يجدر ذكره أن هذه الطعنة التي مني بها المسلمون جاءت من خراسان
وللمرة الثانية وبعد قيام الدولة الطاهرية قامت الدويلات التالية.
القرامطة :
قامت هذه الدولة في الأحساء والبحرين واليمن وعمان وبلاد الشام حيناً من الزمن وهو
ما يخطط له الآن فبلاد الشام في أيديهم والبحرين والآن تحاولو في اليمن والسعودية
وتعمل على شكل كماشة على مكة والمدينة.
وفي العدد القادم نتناول دولة القرامطة
بالتفصيل.
abast66@hotmail.com.
المسلمين المساكين في اليمن كما وصفهم الرافضي المجوسي ( الإريجاني) والذي يريد أن
ينصب نفسه وصي على المسلمين ولماذا يقتلون المسلمون في إيران في الأهواز ودعم
الرافضة في إنحاء العالم الإسلامي ولماذا يدعم الحوثيين الرافضيين في اليمن
ويتباكون وهم أكذب وأمة بعد اليهود وقد يكونوا قبلهم في الخداع والكذب والمكر
فالذين يحاربون في اليمن ما هم إلا
امتداد لثورة الخميني الرافضية الذي يريد أن يسيطر على العالم الإسلامي يدعوا إلى
الإسلام هم العدو الأخطر عليهم وهم كما يقول المثل ( يقتل القتيل ويمشي في جنازته)
قاتلهم الله كم عانا المسلمين من مؤامرتهم وخداعهم ويجب أن نقول لهم توبا إلى الله
وأسلموا كما أسلم الناس واتركوا المؤامرات على الإسلام ما كفاكم ما حصل في العراق
ما عملتم فيه من فساد وقتل وتريدون أن تسوقوه إلى اليمن والسعودية فأمرائكم أصبحت
مكشوفة لدى المسلمين أيها المجوس لا تحاولوا لقد انكشفت أعمالكم الخبيثة التي لا
تنطلي على أحد توهم الناس أنكم تناصرون المستضعفين في الأرض تحاربوا الاستكبار
العالمي وما أنتم إلا جزء من هذا الاستكبار وما هذه التصريحات إلا من أجل التغطية
على أعمالكم في المجال النووي وصرف النظر عن سعيكم لامتلاك القنبلة النووية جعلتكم
تثيروا القلاقل والفتن في باكستان وأفغانستان واليمن والسعودية وتدخلون أمريكا في
لعبتكم القذرة والعمل على هدم الخلافة الإسلامية والنزعات العرقية وهذا أول انقسام
عرفته الخلافات الإسلامية منذ بداية العصر العباسي وكان بداية المزيد من الدويلات
والانقسامات وما يجدر ذكره أن هذه الطعنة التي مني بها المسلمون جاءت من خراسان
وللمرة الثانية وبعد قيام الدولة الطاهرية قامت الدويلات التالية.
القرامطة :
قامت هذه الدولة في الأحساء والبحرين واليمن وعمان وبلاد الشام حيناً من الزمن وهو
ما يخطط له الآن فبلاد الشام في أيديهم والبحرين والآن تحاولو في اليمن والسعودية
وتعمل على شكل كماشة على مكة والمدينة.
وفي العدد القادم نتناول دولة القرامطة
بالتفصيل.
abast66@hotmail.com.