محمد أمين
الداهية
الداهية
اليمن بلادنا وعزها عزّ لنا ورددي أجيالنا تسلمي
يا يمن" عندما أسمع هذا النشيد الرائع الذي لا يقل عنفوان لحنه عن شموخ كلماته
المدوية والتي تبعث في النفس الشعور بعزة وإباء ومجد وتاريخ الإنسان اليمني ،
فعندما أسمع هذا النشيد أستحضر فوراً أغلى الرجال في هذا الوطن وأشجعهم أبطال
القوات المسلحة والأمن ،والذين بكل معاني الوفاء والولاء لهذا الوطن ، يجسدون كلمات
العزة والشموخ في أنشودة "اليمن بلادنا" وفي سبيل عز اليمن وسلامته ، يبذلون اليوم
أرواحهم رخيصة من أجل أن يعيش الوطن خالداً في أمن وأمان وعز
وسلام.
ليصرخ هؤلاء الرجال
الأبطال بكبرياء وإباء ، ومن ورائهم أبناء اليمن الشرفاء ، موطني أنت لي أغلى وطن
فلتعش خالداً مدى الزمن ، ومن أجل خلود الوطن وسؤدده ، وعزة وكرامة أبنائه ، نرى
اليوم رجال القوات المسلحة والأمن ، يرابطون في خنادق الشرف والبطولات بكل إخلاص
وثبات ، ويتصدون بشراسة الأبطال لأعداء الحياة ، الذين لاهم لهم سوى القضاء على
شموخ وعزة وكبرياء الجمهورية اليمنية ، فيعمل هؤلاء الشياطين جاهدين على زرع بذور
الشر والإجرام الذي يولد الفتن ويعزز مفاهيم الحقد والكراهية التي لا تتعزز إلا في
قلوب وأنفس أصحابها ، وتتناثر في مهب الرياح بفضل الله تعالى ثم بوعي الشعب اليمني
الأصيل، وأسود القوات المسلحة والأمن الذين أقسموا على أن يكونوا الأوفياء المخلصين
الذائدين عن وطنهم وعن كرامة أبناء شعبهم ، فتحية لكم يا أيها الأطهار ، وتحية لكم
يا أشرف الرجال وأكرمهم ، ومعاذ الله أيها الأفذاذ المرابطون في مواقع الإباء
والاستبسال أن نكون خير الأوفياء لكم وسنعمل جاهدين بإذن الله على خدمتكم ورد دينكم
،لكم ولأسركم وهذا عهد نقطعه على أنفسنا، والله على ما أقول شهيد.
يا يمن" عندما أسمع هذا النشيد الرائع الذي لا يقل عنفوان لحنه عن شموخ كلماته
المدوية والتي تبعث في النفس الشعور بعزة وإباء ومجد وتاريخ الإنسان اليمني ،
فعندما أسمع هذا النشيد أستحضر فوراً أغلى الرجال في هذا الوطن وأشجعهم أبطال
القوات المسلحة والأمن ،والذين بكل معاني الوفاء والولاء لهذا الوطن ، يجسدون كلمات
العزة والشموخ في أنشودة "اليمن بلادنا" وفي سبيل عز اليمن وسلامته ، يبذلون اليوم
أرواحهم رخيصة من أجل أن يعيش الوطن خالداً في أمن وأمان وعز
وسلام.
ليصرخ هؤلاء الرجال
الأبطال بكبرياء وإباء ، ومن ورائهم أبناء اليمن الشرفاء ، موطني أنت لي أغلى وطن
فلتعش خالداً مدى الزمن ، ومن أجل خلود الوطن وسؤدده ، وعزة وكرامة أبنائه ، نرى
اليوم رجال القوات المسلحة والأمن ، يرابطون في خنادق الشرف والبطولات بكل إخلاص
وثبات ، ويتصدون بشراسة الأبطال لأعداء الحياة ، الذين لاهم لهم سوى القضاء على
شموخ وعزة وكبرياء الجمهورية اليمنية ، فيعمل هؤلاء الشياطين جاهدين على زرع بذور
الشر والإجرام الذي يولد الفتن ويعزز مفاهيم الحقد والكراهية التي لا تتعزز إلا في
قلوب وأنفس أصحابها ، وتتناثر في مهب الرياح بفضل الله تعالى ثم بوعي الشعب اليمني
الأصيل، وأسود القوات المسلحة والأمن الذين أقسموا على أن يكونوا الأوفياء المخلصين
الذائدين عن وطنهم وعن كرامة أبناء شعبهم ، فتحية لكم يا أيها الأطهار ، وتحية لكم
يا أشرف الرجال وأكرمهم ، ومعاذ الله أيها الأفذاذ المرابطون في مواقع الإباء
والاستبسال أن نكون خير الأوفياء لكم وسنعمل جاهدين بإذن الله على خدمتكم ورد دينكم
،لكم ولأسركم وهذا عهد نقطعه على أنفسنا، والله على ما أقول شهيد.
