محمد أمين الداهية تعليقاً على تعليق بعض الزملاء
على مقالي السابق والذي حمل عنوان، و الله على ما أقول شهيد ..
حيث وقد تلقيت
عدة أسئلة من عدد من الزملاء وغير الزملاء أهم هذه الأسئلة، من أنت وماذا ستقدم
لأبناء شهداء القوات المسلحة والأمن؟، سؤال وجيه ويستحق الإجابة عليه، أنا مواطن
يمني بعزيمتي وإرادتي وإصراري
وبالبداية التي وفقنا الله بها وهي صحيفة صدى الإعلام الطلابية المستقلة الجامعة
الواسعة الانتشار على مستوى محافظات الجمهورية والتي تم إصدار العدد الأول بنجاح
والحمد لله رغم وجود بعض القصور إلا أننا أوجدنا شئاً، ومن ضمن خطتنا وبرنامجنا في
صحيفة صدى الإعلام ، نقوم الآن بالتعاون مع بعض المعاهد العلمية والأكاديمية إما
بتوفير مقاعد مجانية لأبناء شهداء القوات المسلحة والأمن أو تخفيضات بمقدار 50% عن
أي دبلوم أو دورة، بالإضافة إلى مختلف الدورات المجانية، وسنعمل بإذن الله تعالى
بالتعاون مع المدارس الأهلية الخاصة على توفير مقاعد لأبناء شهداء القوات المسلحة
والأمن وسنواصل ونستمر في سعينا دون كلل أو ملل حتى يوفقنا الله لإنشاء معاهد علمية
أكاديمية خاصة بأبناء شهداء القوات المسلحة والأمن، وأيضاً خصصنا جزءاً مهماً من
عائدات الصحيفة لمساعدة أسر شهداء القوات المسلحة والأمن ، ولن نستهين أبداً
بخطواتنا التي بدأناها، لأننا على ثقة بأن الله سيوفقنا وسيأخذ بأيدينا، ومهما حاول
البعض من ضعفاء النفوس اعتراضنا والوقوف أمام طموحنا، لن نبالي بهم وسنهزمهم حتى
وإن كانا في السلك الحكومي ومن يدعون الولاء لهذا الوطن الذي أظنته أفعالهم القبيحة
الغير إنسانية, نحن الآن وبفضل الله تعالى تجاوزنا أول خطوة نحو ما نسعى إليه ونعرف
أن أمامنا أميالاً للوصول إلى ما نطمح به فبإرادتنا وبإخلاصنا وتكاتفنا و مصداقيتنا
نحن في هيئة تحرير صحيفة صدى الإعلام سنخترق هذه الأميال وسنحقق حلمنا النبيل الذي
يحمل شعار" المصلحة العليا للوطن فوق كل الاعتبارات" وبالتأكيد سيكون جل "اهتمامنا
بإذن الله تعالى لأسر شهداء القوات المسلحة والأمن وأبنائهم، ولابد أن أكرر عنوان
مقالي السابق وأقول.."والله على ما نقول شهيد".
.
على مقالي السابق والذي حمل عنوان، و الله على ما أقول شهيد ..
حيث وقد تلقيت
عدة أسئلة من عدد من الزملاء وغير الزملاء أهم هذه الأسئلة، من أنت وماذا ستقدم
لأبناء شهداء القوات المسلحة والأمن؟، سؤال وجيه ويستحق الإجابة عليه، أنا مواطن
يمني بعزيمتي وإرادتي وإصراري
وبالبداية التي وفقنا الله بها وهي صحيفة صدى الإعلام الطلابية المستقلة الجامعة
الواسعة الانتشار على مستوى محافظات الجمهورية والتي تم إصدار العدد الأول بنجاح
والحمد لله رغم وجود بعض القصور إلا أننا أوجدنا شئاً، ومن ضمن خطتنا وبرنامجنا في
صحيفة صدى الإعلام ، نقوم الآن بالتعاون مع بعض المعاهد العلمية والأكاديمية إما
بتوفير مقاعد مجانية لأبناء شهداء القوات المسلحة والأمن أو تخفيضات بمقدار 50% عن
أي دبلوم أو دورة، بالإضافة إلى مختلف الدورات المجانية، وسنعمل بإذن الله تعالى
بالتعاون مع المدارس الأهلية الخاصة على توفير مقاعد لأبناء شهداء القوات المسلحة
والأمن وسنواصل ونستمر في سعينا دون كلل أو ملل حتى يوفقنا الله لإنشاء معاهد علمية
أكاديمية خاصة بأبناء شهداء القوات المسلحة والأمن، وأيضاً خصصنا جزءاً مهماً من
عائدات الصحيفة لمساعدة أسر شهداء القوات المسلحة والأمن ، ولن نستهين أبداً
بخطواتنا التي بدأناها، لأننا على ثقة بأن الله سيوفقنا وسيأخذ بأيدينا، ومهما حاول
البعض من ضعفاء النفوس اعتراضنا والوقوف أمام طموحنا، لن نبالي بهم وسنهزمهم حتى
وإن كانا في السلك الحكومي ومن يدعون الولاء لهذا الوطن الذي أظنته أفعالهم القبيحة
الغير إنسانية, نحن الآن وبفضل الله تعالى تجاوزنا أول خطوة نحو ما نسعى إليه ونعرف
أن أمامنا أميالاً للوصول إلى ما نطمح به فبإرادتنا وبإخلاصنا وتكاتفنا و مصداقيتنا
نحن في هيئة تحرير صحيفة صدى الإعلام سنخترق هذه الأميال وسنحقق حلمنا النبيل الذي
يحمل شعار" المصلحة العليا للوطن فوق كل الاعتبارات" وبالتأكيد سيكون جل "اهتمامنا
بإذن الله تعالى لأسر شهداء القوات المسلحة والأمن وأبنائهم، ولابد أن أكرر عنوان
مقالي السابق وأقول.."والله على ما نقول شهيد".
.