محمد علي
خالد
خالد
مع حلول العام الهجري الجديد قد نجد في التفكر
والتأمل فرصة للعمل على تجسيد معاني الحب والخير في وطننا وفيما بيننا فالروح
الوطنية تبدأ وتنتهي بتوحيد صفوفنا وتكاتف جهودنا وعملنا على تعزيز اللحمة بيننا
حتى وإن تعددت مذاهبنا وتنوعت ثقافاتنا وتفاوتت آراؤنا واجتهاداتنا ما دام أن ديننا
واحد ووطننا واحد والأخوة قد طهرت قلوبنا من كل شوائب وإفرازات العصر وأبعدتنا عن
كل فكر متطرف وعقل مأزوم وفهم مشوش
وغير سوي لدين سماوي صافي ينشر المحبة والوئام بين عباد الله ويعمل على تكريس كل
أسباب المودة بتماسك مجتمعنا وتضامننا ووقوفنا مع قيادتنا السياسية الممثلة بفخامة
الرئيس / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الذي أرسى قواعد الثورة اليمنية المباركة
وحافظ عليها من كل التحديات والصعاب وعهده عهد الخير والازدهار بما تحقق لليمن من
إنجازات عملاقة وتطوير وتحديث في جميع المجالات. .
والروح الوطنية تبدأ وتنتهي
بالخوف على هذا الوطن والإخلاص له والولاء الصادق لتربته والتشرف بالانتماء إليه
وحمايته وعدم السماح باختراقه أو النيل منه أو التخاذل في خدمته ومضاعفة الإحساس
بمسؤوليتنا تجاهه وعدم التفريط في استحقاقاته ومكانته.
الروح الوطنية تبدأ
وتنتهي بتآزرنا وتعاوننا جميعاً سياسيين وحزبيين ورجال أعمال ووقوفنا صفاً واحداً
لمساندة قواتنا المسلحة والأمن الذين يسجلون أروع الملاحم البطولية في مواجهتهم
لعناصر التمرد والتخريب والإرهاب ويقدمون أرواحهم الطاهرة فداءً للوطن وحفاظاً على
أمنه واستقراره واستقلاله وحماية منجزاته. .
كما أن هناك مسؤوليات وأدوار يجب
القيام بها على الأفراد والمؤسسات والهيئات لتعزيز الانتماء الوطني في التعليم
العام والتي منها: 1 دور المعلم في تعزيز معنى الانتماء الوطني من خلال ميثاق
أخلاقيات مهنة التعليم.
2 المعلم ودوره في تعزيز معنى الانتماء في نفوس
الطلاب.
3 دور الأنشطة الطلابية المدرسية لتنمية روح الانتماء.
4 النشاط
المدرسي والحفاظ على مكتسبات الوطن.
5 تنمية حب الوطن من خلال الأنشطة
المدرسية.
6 مسؤوليات المؤسسات التعليمية في تحقيق الأمن الفكري.
7 توظيف
المعلم للمقررات الدراسية في تنمية الانتماء الوطني.
8 المعلم ودوره في تنمية
الانتماء الوطني من خلال الأنشطة الصيفية كالرحلات والمسرح وغير ذلك.
9 دور
الإدارة المدرسية المعزز لقيم الانتماء والمواطنة وبذل الجهد في ذلك.
والتأمل فرصة للعمل على تجسيد معاني الحب والخير في وطننا وفيما بيننا فالروح
الوطنية تبدأ وتنتهي بتوحيد صفوفنا وتكاتف جهودنا وعملنا على تعزيز اللحمة بيننا
حتى وإن تعددت مذاهبنا وتنوعت ثقافاتنا وتفاوتت آراؤنا واجتهاداتنا ما دام أن ديننا
واحد ووطننا واحد والأخوة قد طهرت قلوبنا من كل شوائب وإفرازات العصر وأبعدتنا عن
كل فكر متطرف وعقل مأزوم وفهم مشوش
وغير سوي لدين سماوي صافي ينشر المحبة والوئام بين عباد الله ويعمل على تكريس كل
أسباب المودة بتماسك مجتمعنا وتضامننا ووقوفنا مع قيادتنا السياسية الممثلة بفخامة
الرئيس / علي عبدالله صالح رئيس الجمهورية الذي أرسى قواعد الثورة اليمنية المباركة
وحافظ عليها من كل التحديات والصعاب وعهده عهد الخير والازدهار بما تحقق لليمن من
إنجازات عملاقة وتطوير وتحديث في جميع المجالات. .
والروح الوطنية تبدأ وتنتهي
بالخوف على هذا الوطن والإخلاص له والولاء الصادق لتربته والتشرف بالانتماء إليه
وحمايته وعدم السماح باختراقه أو النيل منه أو التخاذل في خدمته ومضاعفة الإحساس
بمسؤوليتنا تجاهه وعدم التفريط في استحقاقاته ومكانته.
الروح الوطنية تبدأ
وتنتهي بتآزرنا وتعاوننا جميعاً سياسيين وحزبيين ورجال أعمال ووقوفنا صفاً واحداً
لمساندة قواتنا المسلحة والأمن الذين يسجلون أروع الملاحم البطولية في مواجهتهم
لعناصر التمرد والتخريب والإرهاب ويقدمون أرواحهم الطاهرة فداءً للوطن وحفاظاً على
أمنه واستقراره واستقلاله وحماية منجزاته. .
كما أن هناك مسؤوليات وأدوار يجب
القيام بها على الأفراد والمؤسسات والهيئات لتعزيز الانتماء الوطني في التعليم
العام والتي منها: 1 دور المعلم في تعزيز معنى الانتماء الوطني من خلال ميثاق
أخلاقيات مهنة التعليم.
2 المعلم ودوره في تعزيز معنى الانتماء في نفوس
الطلاب.
3 دور الأنشطة الطلابية المدرسية لتنمية روح الانتماء.
4 النشاط
المدرسي والحفاظ على مكتسبات الوطن.
5 تنمية حب الوطن من خلال الأنشطة
المدرسية.
6 مسؤوليات المؤسسات التعليمية في تحقيق الأمن الفكري.
7 توظيف
المعلم للمقررات الدراسية في تنمية الانتماء الوطني.
8 المعلم ودوره في تنمية
الانتماء الوطني من خلال الأنشطة الصيفية كالرحلات والمسرح وغير ذلك.
9 دور
الإدارة المدرسية المعزز لقيم الانتماء والمواطنة وبذل الجهد في ذلك.