يحيى
الرمادي
الرمادي
المدافعون عن كرامة الأمة وبالأخص القادة الكبار
بما فيهم المناضل الجسور والقائد الحكيم المناضل اللواء / علي محسن صالح المرابط
منذ بدء الحرب مع شرذمة التمرد الحوثية ومن ورائهم من الدجالين والكذابين المرتدين
عن الدين الحنيف نقول لكم أنتم تعلمون أيها القائد العزيز منهم الحوثيون ومن
يتبعونهم عبارة عن طائفة ضالة مضلة يمتد عروقها إلى الرافضة المجوسية والذين
يدعون بأنهم ينسبون إلى الشيعة
والشيعة براء منهم لأنهم يمثلون بجميع الديانات البوذية والهندوسية والمجوسية
وهؤلاء أرحم منهم فجميع الديانات لا تجيز ما يجيزون ولا يفتون ما يفتون هؤلاء من
الأعمال والأفعال فالقساوسة والحاخامات والرهبان عندهم مبادئ وأخلاقيات ومثل وقيم
أما هؤلاء فقد خرجوا عن قيم الدين الإسلامي وجميع الديانات هل سمعتم إن ديناً
وعرفاً وقانوناً يجيز الزنا بطفلة عمرها أربع أو تسع سنوات وكذلك يجيز اللواط
بالذكور ويخالفون كل القوانين الإلهية والقيم والمثل والأخلاق لجميع الديانات
السماوية، إن هؤلاء أمة لا تستحي أبداً وهل سمعتم عن أمةُ من الأمم قد أفتت بزنا
جماعي كما فعلوا هؤلاء إنهم يحرفون كل شيء ويقلبونه رأساً على عقب ويسمون الأسماء
بغير أسمها ويقولن ما لم يقله أحد من قبل أو من بعد سمو الزانيات بالزينبيات وسمو
الشباب المؤمن أو جيش المهدي "سبحان الله" وهل المهدي يقود جيشاً من الزناة
والزانيات ويملأ الأرض بهم عدلاً وينقذ العالم من الظلم والجور نحن نتساءل من هو
المنتظر أو هو الصدر في بغداد أو نصر الله في لبنان فنحن ننصحهم أ، لا يتبعوا خطوات
الشيطان إن الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً وما أئمة هؤلاء الذين يمثلونهم سوى
إبن العلقمي وعبدالله ابن سبأ اليهودي وعلي بن الفضل والخميني والرزامي وبدر الدين
الحوثي وحسين الحوثي قبحهم الله .ويقتدون بمناضلهم الكبير لعنه الله أبو لؤلؤة
المجوسي الذي قتل الفاروق عمر رضي الله عنه انتقاماً منهم لفتح فارس وهم يدعون أنهم
من آل بيت رسول الله ويصدقون أنفسهم بأنهم أفضل من الأنبياء والملائكة وأنهم يعصمون
وهم يرتكبون أبشع الجرائم في حق الأئمة المحمدية من قتل وتخريب وقطع الطريق ويقولون
نحن أحق بالإمامة وقيادة الأمة وهم يخرجون بنات إخوانهم وجيرانهم إلى الجبال
والأنفاق والمغارات ليعيثوا بهن وجنودهم ويفتوهن بأن هذا العمل الذي يعملنه يؤدي
إلى الجنة.
خدعوا الناس الأبرياء خدعهم الله وقد جعل الحوثي لنفسه الحق في توزيع
الجنة لمن يريد والنار لمن يريد وكأنه إله معبود ويوهم جنوده بالفردوس الأعلى وهم
بغفلة عقولهم يصدقون هذا المجنون الغافل ويتبع ما أفتى به مقتدى الصدر في بغداد
عندما أفتى بأن على الزينبيات إمتاع جيش المهدي بأموالهن وأجسادهن فلهن الجنة فما
أفتى بهذه الفتوى مسيلمة الكذاب ولا الأسود العنسي أما هؤلاء فقد تطاولوا على الكل
حتى عطلوا عمل إبليس وجعلوه حائراً ماذا يعمل بعد هذا كله حتى ما أبقوا له عملاً
يعمله فما عليه الآن في عهد حسين الحوثي إلا أن يفكر بالانتحار.
بما فيهم المناضل الجسور والقائد الحكيم المناضل اللواء / علي محسن صالح المرابط
منذ بدء الحرب مع شرذمة التمرد الحوثية ومن ورائهم من الدجالين والكذابين المرتدين
عن الدين الحنيف نقول لكم أنتم تعلمون أيها القائد العزيز منهم الحوثيون ومن
يتبعونهم عبارة عن طائفة ضالة مضلة يمتد عروقها إلى الرافضة المجوسية والذين
يدعون بأنهم ينسبون إلى الشيعة
والشيعة براء منهم لأنهم يمثلون بجميع الديانات البوذية والهندوسية والمجوسية
وهؤلاء أرحم منهم فجميع الديانات لا تجيز ما يجيزون ولا يفتون ما يفتون هؤلاء من
الأعمال والأفعال فالقساوسة والحاخامات والرهبان عندهم مبادئ وأخلاقيات ومثل وقيم
أما هؤلاء فقد خرجوا عن قيم الدين الإسلامي وجميع الديانات هل سمعتم إن ديناً
وعرفاً وقانوناً يجيز الزنا بطفلة عمرها أربع أو تسع سنوات وكذلك يجيز اللواط
بالذكور ويخالفون كل القوانين الإلهية والقيم والمثل والأخلاق لجميع الديانات
السماوية، إن هؤلاء أمة لا تستحي أبداً وهل سمعتم عن أمةُ من الأمم قد أفتت بزنا
جماعي كما فعلوا هؤلاء إنهم يحرفون كل شيء ويقلبونه رأساً على عقب ويسمون الأسماء
بغير أسمها ويقولن ما لم يقله أحد من قبل أو من بعد سمو الزانيات بالزينبيات وسمو
الشباب المؤمن أو جيش المهدي "سبحان الله" وهل المهدي يقود جيشاً من الزناة
والزانيات ويملأ الأرض بهم عدلاً وينقذ العالم من الظلم والجور نحن نتساءل من هو
المنتظر أو هو الصدر في بغداد أو نصر الله في لبنان فنحن ننصحهم أ، لا يتبعوا خطوات
الشيطان إن الشيطان كان للإنسان عدواً مبيناً وما أئمة هؤلاء الذين يمثلونهم سوى
إبن العلقمي وعبدالله ابن سبأ اليهودي وعلي بن الفضل والخميني والرزامي وبدر الدين
الحوثي وحسين الحوثي قبحهم الله .ويقتدون بمناضلهم الكبير لعنه الله أبو لؤلؤة
المجوسي الذي قتل الفاروق عمر رضي الله عنه انتقاماً منهم لفتح فارس وهم يدعون أنهم
من آل بيت رسول الله ويصدقون أنفسهم بأنهم أفضل من الأنبياء والملائكة وأنهم يعصمون
وهم يرتكبون أبشع الجرائم في حق الأئمة المحمدية من قتل وتخريب وقطع الطريق ويقولون
نحن أحق بالإمامة وقيادة الأمة وهم يخرجون بنات إخوانهم وجيرانهم إلى الجبال
والأنفاق والمغارات ليعيثوا بهن وجنودهم ويفتوهن بأن هذا العمل الذي يعملنه يؤدي
إلى الجنة.
خدعوا الناس الأبرياء خدعهم الله وقد جعل الحوثي لنفسه الحق في توزيع
الجنة لمن يريد والنار لمن يريد وكأنه إله معبود ويوهم جنوده بالفردوس الأعلى وهم
بغفلة عقولهم يصدقون هذا المجنون الغافل ويتبع ما أفتى به مقتدى الصدر في بغداد
عندما أفتى بأن على الزينبيات إمتاع جيش المهدي بأموالهن وأجسادهن فلهن الجنة فما
أفتى بهذه الفتوى مسيلمة الكذاب ولا الأسود العنسي أما هؤلاء فقد تطاولوا على الكل
حتى عطلوا عمل إبليس وجعلوه حائراً ماذا يعمل بعد هذا كله حتى ما أبقوا له عملاً
يعمله فما عليه الآن في عهد حسين الحوثي إلا أن يفكر بالانتحار.