كروان
الشرجبي
الشرجبي
استلمت عدة رسائل من القراء الكرام منها ما هي شكر
لصحيفة "أخبار اليوم" التي تساهم إلى حد كبير من أجل إيصال همومهم ومشاكلهم وآرائهم
عبر العمود المخصص لهم "فواصل قلم" ومنهم من يشكر الصحيفة لأنها تتلمس هموم
المواطنين وتناقش قضاياهم فأحد تلك الآراء يقول أن صحيفة "أخبار اليوم" أصبحت تحتل
مكانة مميزة لدينا، فنحن نشعر بأنها قريبة منا وتلامس واقعنا
المعاش.
فأنا وباسم صحيفة "أخبا
اليوم" أشكر كل من يقرأ ويتابع صحيفتنا فلولا قرائنا الأعزاء لما كان لصحيفتنا أن
تنشر فهي وجدت لخدمة القارئ الكريم.
وأيضاً من هذه الرسائل شكاوى وهموم يأمل
مرسلوها أن تنشر في صحيفتنا الغراء ومن هذه الرسائل سوف نقوم بنشر إحدى تلك الرسائل
من الأخ "يحيى عبداللطيف أحمد عبدالله" أحد مواطني منطقة المعلا عدن، فقد بدأ
رسالته بالتالي: لقد قرأت قبل "8" أشهر في عمود "فواصل قلم" شكوى بخصوص الرقم 115
للإستعلام عن الفواتير للهاتف وقد كان لها أثر وتجاوب كبير حيث أعيد الخط واستمر
حوالي 9 أشهر إلا أنه وفي الآونة الأخيرة تعطل هذا الخط وتوقفت خدمته فعندما نريد
الاستعلام عن الفاتورة يكون الرد نأسف عن توقف الاستعلام عن فاتورة ا لاستهلاك
نظراً للصيانة الدورية أي صيانة تلك التي تستغرق مدتها ثلاثة أشهر فقد توقفت هذه
الخدمة منذ ثلاثة أشهر للصيانة والفواتير لا تصل إلينا حسب عنوان كل مشترك ولا توجد
خدمة إشعار المستهلكين قبل الفصل بيومين لتسديد الفاتورة، علماً بأن كل نفقات هذه
الخدمات وصيانتها أو أي أعطال فيها محسوبة علينا نحن المستهلكون ومرصود لها موظفين
يستلمون مرتباتهم من ميزانية النفقات.
إن عملية فصل الهاتف دون إشعار مسبق أو
حتى فاتورة يدخل الشك والاستغراب إلى نفوسنا لأننا عندما نذهب من أجل الاستعلام عن
القطع يكون الرد "ادفع بدون نقاش أو مراجعة وبعدين سنعيد لك الخط"، هل هذا تعامل
صحيح يعامل به المستهلك أن مثل هذه التصرفات لا تدل إلا على شيء واحد وهو "غياب
الرقابة الإدارية"، فنحن نشعر بأننا نتعرض للابتزاز فنحن وعبر الصحيفة نتوجه إلى
وزير المواصلات ليرد على تساؤلاتنا على هذه الخدمات ولماذا تعامل بهذه الطريقة؟!!
نأمل من الأخ وزير المواصلات الالتفات إلى همومنا ووضع حد لها "وجزاه الله كل
خير".
تلك كانت رسالة المواطن "عبداللطيف أحمد عبدالله" دون زيادة أو نقصان
ونأمل بدورنا أن تجد صدى لها ويتم وضع الحلول للحد من معاناة المواطنين.
لصحيفة "أخبار اليوم" التي تساهم إلى حد كبير من أجل إيصال همومهم ومشاكلهم وآرائهم
عبر العمود المخصص لهم "فواصل قلم" ومنهم من يشكر الصحيفة لأنها تتلمس هموم
المواطنين وتناقش قضاياهم فأحد تلك الآراء يقول أن صحيفة "أخبار اليوم" أصبحت تحتل
مكانة مميزة لدينا، فنحن نشعر بأنها قريبة منا وتلامس واقعنا
المعاش.
فأنا وباسم صحيفة "أخبا
اليوم" أشكر كل من يقرأ ويتابع صحيفتنا فلولا قرائنا الأعزاء لما كان لصحيفتنا أن
تنشر فهي وجدت لخدمة القارئ الكريم.
وأيضاً من هذه الرسائل شكاوى وهموم يأمل
مرسلوها أن تنشر في صحيفتنا الغراء ومن هذه الرسائل سوف نقوم بنشر إحدى تلك الرسائل
من الأخ "يحيى عبداللطيف أحمد عبدالله" أحد مواطني منطقة المعلا عدن، فقد بدأ
رسالته بالتالي: لقد قرأت قبل "8" أشهر في عمود "فواصل قلم" شكوى بخصوص الرقم 115
للإستعلام عن الفواتير للهاتف وقد كان لها أثر وتجاوب كبير حيث أعيد الخط واستمر
حوالي 9 أشهر إلا أنه وفي الآونة الأخيرة تعطل هذا الخط وتوقفت خدمته فعندما نريد
الاستعلام عن الفاتورة يكون الرد نأسف عن توقف الاستعلام عن فاتورة ا لاستهلاك
نظراً للصيانة الدورية أي صيانة تلك التي تستغرق مدتها ثلاثة أشهر فقد توقفت هذه
الخدمة منذ ثلاثة أشهر للصيانة والفواتير لا تصل إلينا حسب عنوان كل مشترك ولا توجد
خدمة إشعار المستهلكين قبل الفصل بيومين لتسديد الفاتورة، علماً بأن كل نفقات هذه
الخدمات وصيانتها أو أي أعطال فيها محسوبة علينا نحن المستهلكون ومرصود لها موظفين
يستلمون مرتباتهم من ميزانية النفقات.
إن عملية فصل الهاتف دون إشعار مسبق أو
حتى فاتورة يدخل الشك والاستغراب إلى نفوسنا لأننا عندما نذهب من أجل الاستعلام عن
القطع يكون الرد "ادفع بدون نقاش أو مراجعة وبعدين سنعيد لك الخط"، هل هذا تعامل
صحيح يعامل به المستهلك أن مثل هذه التصرفات لا تدل إلا على شيء واحد وهو "غياب
الرقابة الإدارية"، فنحن نشعر بأننا نتعرض للابتزاز فنحن وعبر الصحيفة نتوجه إلى
وزير المواصلات ليرد على تساؤلاتنا على هذه الخدمات ولماذا تعامل بهذه الطريقة؟!!
نأمل من الأخ وزير المواصلات الالتفات إلى همومنا ووضع حد لها "وجزاه الله كل
خير".
تلك كانت رسالة المواطن "عبداللطيف أحمد عبدالله" دون زيادة أو نقصان
ونأمل بدورنا أن تجد صدى لها ويتم وضع الحلول للحد من معاناة المواطنين.
