شكري عبد
الغني الزعيتري
الغني الزعيتري
إن الساحة اليمنية اليوم تغلي بالتوتر والصراع
السياسي والمواجهات التي وصلت إلى القوة المسلحة من جهة السلطة ورجال نظام الحكم
كطرف ومن جهة أخرى ومع طرف آخر ممثلا أبناء الحراك في جنوب اليمن من جهة ثانية ومع
الحوثيين والحرب المشتعلة في صعده كم جهة ثالثه ..
ومع نشطاء في تنظيم القاعدة فرع اليمن كجهة رابعة ..
أضف
إلى تفشي الفساد الإداري والمالي في جهاز الدولة وفساد في القضاء والاخلالات بالأمن
العام وأزمة الاقتصاد الحادة ...
الخ .
فما هو الحل للأوضاع اليمنية المتردية
والتي تزداد سوء يوما بعد يوم ...
؟ وللإجابة على السؤال الذي يثيره ذهني
باستمرار ومن وجهة نظري الشخصية وكرؤية إصلاحية للأوضاع المتأزمة هو تشكيل حكومة
وحدة وطنية وتكون برئاسة شخصية وطنية تحظ باحترام الأغلبية من الفرقاء وتتحلي
بالاعتدال وتمثل حلقة الالتقاء للجميع باعتدالها وفكرها الوسطي المعتدل والذي لا
ينحاز لطرف بعينه من الفرقاء وعلى أن يترك لهذه الشخصية التي يتم تكليفها بتشكيل
حكومة وحدة وطنية وحرية اختيار أعضاء الحكومة وتسخر أمامها إمكانية تنفيذ مشاريعها
الإصلاحية وتمنح حرية التنفيذ ودون تدخل سواء لرئاسة الجمهورية أو أيا من الفرقاء
الآخرين ودون تدخل لأصحاب النفوذ ودون التدخل لمراكز القوي الاجتماعية أو ممارسة
الضغوط عليها أو أيا من أعضاء حكومتها ..
فمثلا وكواحد من هذه الشخصيات الجامعة
لصفات الاعتدال والوسطية وتحمل مشروعاً إصلاحياً ودون تمييز لطرف ما عن آخر من
الفرقاء ودون انحياز لمصلحة طرف عن طرف وعلى حساب مصلحة الوطن والشعب اليمني ووحدته
الوطنية ووحدته الجغرافية الأستاذ المناضل / محمد سالم باسندوه الذي حدثتنا سيرته
الذاتية بولاء منقطع النظير للوطن ووحدته ولمحاولته لجمع شمل الفرقاء واعتناقه
لمبادئ المساواة والعدالة الاجتماعية ونبذ الفئويات الضيقة ..
الخ وتوجهاته
الدائمة لمحاولة إزالة الأحقاد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد والذي رأيناه أيضا
ودوما لايتواني عن نقد الخطأ أين ما كان وممن صدر وكيف ما كان شكله حرصا على مصلحة
الوطن الموحد s_hz208@hotmail.com
السياسي والمواجهات التي وصلت إلى القوة المسلحة من جهة السلطة ورجال نظام الحكم
كطرف ومن جهة أخرى ومع طرف آخر ممثلا أبناء الحراك في جنوب اليمن من جهة ثانية ومع
الحوثيين والحرب المشتعلة في صعده كم جهة ثالثه ..
ومع نشطاء في تنظيم القاعدة فرع اليمن كجهة رابعة ..
أضف
إلى تفشي الفساد الإداري والمالي في جهاز الدولة وفساد في القضاء والاخلالات بالأمن
العام وأزمة الاقتصاد الحادة ...
الخ .
فما هو الحل للأوضاع اليمنية المتردية
والتي تزداد سوء يوما بعد يوم ...
؟ وللإجابة على السؤال الذي يثيره ذهني
باستمرار ومن وجهة نظري الشخصية وكرؤية إصلاحية للأوضاع المتأزمة هو تشكيل حكومة
وحدة وطنية وتكون برئاسة شخصية وطنية تحظ باحترام الأغلبية من الفرقاء وتتحلي
بالاعتدال وتمثل حلقة الالتقاء للجميع باعتدالها وفكرها الوسطي المعتدل والذي لا
ينحاز لطرف بعينه من الفرقاء وعلى أن يترك لهذه الشخصية التي يتم تكليفها بتشكيل
حكومة وحدة وطنية وحرية اختيار أعضاء الحكومة وتسخر أمامها إمكانية تنفيذ مشاريعها
الإصلاحية وتمنح حرية التنفيذ ودون تدخل سواء لرئاسة الجمهورية أو أيا من الفرقاء
الآخرين ودون تدخل لأصحاب النفوذ ودون التدخل لمراكز القوي الاجتماعية أو ممارسة
الضغوط عليها أو أيا من أعضاء حكومتها ..
فمثلا وكواحد من هذه الشخصيات الجامعة
لصفات الاعتدال والوسطية وتحمل مشروعاً إصلاحياً ودون تمييز لطرف ما عن آخر من
الفرقاء ودون انحياز لمصلحة طرف عن طرف وعلى حساب مصلحة الوطن والشعب اليمني ووحدته
الوطنية ووحدته الجغرافية الأستاذ المناضل / محمد سالم باسندوه الذي حدثتنا سيرته
الذاتية بولاء منقطع النظير للوطن ووحدته ولمحاولته لجمع شمل الفرقاء واعتناقه
لمبادئ المساواة والعدالة الاجتماعية ونبذ الفئويات الضيقة ..
الخ وتوجهاته
الدائمة لمحاولة إزالة الأحقاد والكراهية بين أبناء الوطن الواحد والذي رأيناه أيضا
ودوما لايتواني عن نقد الخطأ أين ما كان وممن صدر وكيف ما كان شكله حرصا على مصلحة
الوطن الموحد s_hz208@hotmail.com