فهد علي
أحمد
أحمد
إن دعوة فخامة الرئيس علي عبد الله صالح - للحوار
تحت قبة الشورى ، مراعاة للمصلحة العليا للوطن والحوار الوطني يتيح الفرصة أمام كل
الأحزاب للمشاركة السياسية ونهج الديمقراطية دون الخروج عن الثوابت الوطنية التي
أهمهما "الوحدة اليمنية" لأنها ملك الشعب"شماله وجنوبه" وليست ملك الحزب الحاكم أو
لحزب معارض ، ولهذا يجب أن يدرك الجميع في التعامل مع الأحداث السياسية أن أي
حوارات أو اتفاقيات مع السلطة في الحزب الحاكم بعيداً عن موضوع " الوحدة اليمنية"
على أن الشعب هو المعنّي بذلك.
علي عبد الله صالح : يعتبر هذا القائد الرمز مركز الثقل الطبيعي في اليمن
صاحب الوثيقة الأساسية والسياسية الشرعية لأنه الغيور والحامي كما عهدناه " للوحدة
اليمنية" وذلك من خلال رحلته السياسية الطويلة في قيادة اليمن ..
ولقد ربط علي
عبد الله صالح أحلامه وفلسفاته وآماله بالوحدة اليمنية وكان ولا يزال يتصدى لمختلف
المواجهات الساخنة والمؤامرات منها التطرف والإرهاب ونشر ثقافة الكراهية ، ولقد
أصبح لليمن مكانة مؤثرة في المنطقة فهي بلا شك ذات موقع مؤثر في التاريخ والمكان
ومؤثر في جغرافية الزمان وهذا الامتزاج بين المحور الرأسي للزمان والمحور الأفقي
للمكان يصنعان الوجه الحقيقي لليمن في ماضي التاريخ وحاضره ومستقبله ، ولهذا أصبح
للرئيس / علي عبد الله صالح تلازم حقيقي وتلازم منطقي في التعامل مع كل القضايا
السياسية بحكمة واقتدار وحفاظه على الوحدة اليمنية هو حفاظ القائد لكرامة
الشعب.
إن هذه المرحلة التي يمر بها وطننا الحبيب تتطلب من الجميع السير على
الأشواك بثبات شديد دون أن يدمي أو يؤلم أحد والحوار الوطني تحت قبة الشورى على
الجميع أن يقدم كل ما هو أهم لمصلحة اليمن العليا ويجب التصدي لأعداء اليمن حيث
أنهم يتربصون على وطننا واستهدافه استهدافاً مباشراً حقدا على أمنه واستقرار
ووحدته.
وادعو الأغلبية الصامتة إلى مواجهه التطرف والإرهاب وثقافة الكراهية
وبند التشرذم في مجموعات نتيجة اختلافات مذهبية معينه.
" اليمن اليوم عنصر أساسي
للاستقرار في المنطقة واهتزازها هو في الحقيقة اهتزاز للمنطقة كلها".
تحت قبة الشورى ، مراعاة للمصلحة العليا للوطن والحوار الوطني يتيح الفرصة أمام كل
الأحزاب للمشاركة السياسية ونهج الديمقراطية دون الخروج عن الثوابت الوطنية التي
أهمهما "الوحدة اليمنية" لأنها ملك الشعب"شماله وجنوبه" وليست ملك الحزب الحاكم أو
لحزب معارض ، ولهذا يجب أن يدرك الجميع في التعامل مع الأحداث السياسية أن أي
حوارات أو اتفاقيات مع السلطة في الحزب الحاكم بعيداً عن موضوع " الوحدة اليمنية"
على أن الشعب هو المعنّي بذلك.
علي عبد الله صالح : يعتبر هذا القائد الرمز مركز الثقل الطبيعي في اليمن
صاحب الوثيقة الأساسية والسياسية الشرعية لأنه الغيور والحامي كما عهدناه " للوحدة
اليمنية" وذلك من خلال رحلته السياسية الطويلة في قيادة اليمن ..
ولقد ربط علي
عبد الله صالح أحلامه وفلسفاته وآماله بالوحدة اليمنية وكان ولا يزال يتصدى لمختلف
المواجهات الساخنة والمؤامرات منها التطرف والإرهاب ونشر ثقافة الكراهية ، ولقد
أصبح لليمن مكانة مؤثرة في المنطقة فهي بلا شك ذات موقع مؤثر في التاريخ والمكان
ومؤثر في جغرافية الزمان وهذا الامتزاج بين المحور الرأسي للزمان والمحور الأفقي
للمكان يصنعان الوجه الحقيقي لليمن في ماضي التاريخ وحاضره ومستقبله ، ولهذا أصبح
للرئيس / علي عبد الله صالح تلازم حقيقي وتلازم منطقي في التعامل مع كل القضايا
السياسية بحكمة واقتدار وحفاظه على الوحدة اليمنية هو حفاظ القائد لكرامة
الشعب.
إن هذه المرحلة التي يمر بها وطننا الحبيب تتطلب من الجميع السير على
الأشواك بثبات شديد دون أن يدمي أو يؤلم أحد والحوار الوطني تحت قبة الشورى على
الجميع أن يقدم كل ما هو أهم لمصلحة اليمن العليا ويجب التصدي لأعداء اليمن حيث
أنهم يتربصون على وطننا واستهدافه استهدافاً مباشراً حقدا على أمنه واستقرار
ووحدته.
وادعو الأغلبية الصامتة إلى مواجهه التطرف والإرهاب وثقافة الكراهية
وبند التشرذم في مجموعات نتيجة اختلافات مذهبية معينه.
" اليمن اليوم عنصر أساسي
للاستقرار في المنطقة واهتزازها هو في الحقيقة اهتزاز للمنطقة كلها".