شكري عبد
الغني الزعيتري
الغني الزعيتري
رجال يحققون النجاح لأنهم مثابرين , مجتهدين ,
يعملون , وبكل إخلاص , وبفائق الولاء لجهة أعمالهم , والذي يصب في صالح وطنهم ,
ولفائدة مجتمعهم اليمني .
إذ ترى فيهم ما يدلل علي الوفاء للشعب , والوطن ,
والصالح العام .
فان تولي احدهم مسئولية إدارة جهة عمل سواء حكومية عامة أو
لقطاع مختلط أو لقطاع خاص تجده يتحمل أمانة العمل , ويكون حريص علي إنجاحه في
جهة عمله التي يديرها .
كما تراه
ذي سعة صدر ورحب , وعنده الحلم , والصبر يملئه , والتعامل الحسن مع الغير يتخذه ,
وان مارس الشدة في أحيان من الأوقات ومع موظفيه ممن تحت إدارته فهي من موجبات
الإدارة الناجحة ومن ضروريات العمل لإعطائه حقه ولإنجاحه .
كما وتجد فيه صفة
العون للغير فإذا لجئ إليه ذي ضرر , وعسرة أو احد ما له مطلب إنساني سواء من صغار
موظفيه أو من خارج جهة عمله تراه لا يتواني عن تقديم العون له , وفي حدود استطاعته
المتاحة .
فتشعر بأنه يغمر وجدانه عواطف الإنسانية من الرحمة , والعفو عند
المقدرة , والعدل , والإقدام , والمبادرة لفعل الخير , وفي أخلاقه مبادئ رفيعة
كالصبر , والتسامح , والكرم , ومن أمثال هؤلاء الرجال الأفاضل الشيخ توفيق صالح
عبدالله صالح رئيس مجلس إدارة شركة التبغ والكبريت الوطنية والذي هو في ذات الوقت
رئيسي ( أنا ) كموظف واعمل في هذه الشركة حيث وقد عرفته عن قرب وعن احتكاك به أوجده
العمل المشترك لنا معا في خدمة الشركة وخلال فترة طويلة مضت وبان عملت وما زلت اعمل
تحت إدارته .
وعليه اكتب اليوم هذه السطور ليس تملقا له أو تزلفا فهو غني عن
إطرائي وإنما ما دفعني لان اكتب هذه السطور هو الامتنان له بأن جلست مع نفسي
لمراجعة حساباتي واستعيد عجلة الماضي وبعد أن تم حل مشكلة وقعت معي قبل أسبوع وهي
ذات علاقة بالكتابة الصحفية والنشر بان وصلت إليه الشكوى بي ولحكمته استدعاني
وبحضور طرف الشكوى وأمامه تم تداول وتحليل المشكلة ومفاد الشكوى وبعدها قام
بمعالجتها وحل المشكلة وإزالة سوء الفهم الذي تكون لدي الطرف الآخر الشاكي بي وعلي
هذا (انتهى الخلاف ) بالحل والتصالح وحلت تلك المشكلة .
وهذا ما جعلني أراجع
الماضي الصحفي لي ككاتب والذي كنت أخوض فيه من خلال طرح أرائي وملاحظاتي علي الواقع
العام بالساحة اليمنية والذي كثير ما كان توجهي يسير في (الخط النقدي ) لجوانب
سياسية وتجاه قضايا عامة ومع اتخاذي للخط النقدي إلا أني وجدت هذا الرجل الفاضل
رئيسي في جهة عملي بالفعل يتحلي بأخلاق رفيعة في التعامل مع الغير ويمتلك صبر واسع
, ورحابة الصدر , وتغمره الممارسة الديمقراطية ويؤمن بها حتى النخاع .
فرغم انه
قيادي في الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام ) وأنا موظف اعمل تحت إدارته (مهنيا )
وأمارس نشاط ذاتي ككاتب صحفي وقد كتبت ونشرت لي الكثير من المقالات النقدية لعمل
عام بالساحة اليمنية وأيضا النقد لممارسات بعض رجال في السلطة تجاه قضايا عامة
بالساحة إذ كنت اطرح رائي حسب ما أراه وبناء لما اعتقده تجاه كل قضية عامه ابدي
حولها رائي الشخصي وكان هناك الكثير من الموضوعات لمقالات صحفية نشرت لي ربما فيها
ما اختلف في رائي و مع رائه أو توجهه السياسي إلا انه لم يمارس علي أي ضغوط ولم
يضايقني يوما في العمل بالشركة ومن جوانب إدارية ولم أري منه أي تحامل علي كتاباتي
الصحفية الناقدة لقضايا عامة بالساحة اليمنية وكتبت حولها وان لم يري هو ومن وجهة
نظره الشخصية واقعية لطرحي ونقدي ولكنه إيمانا بالديمقراطية وربما بمبداء (كلا له
وجهة نظره الشخصية ) فكان وما زال يتقبل طرح الآراء وان اختلفت ولم يكن ليصادر حرية
رائي بان أوعز لأحد ما ممن هم أدناه للضيق علي من نواحي إدارية في جهة عملي بالشركة
كما ولم أري منه احتجاجات علي ما كتبت ونشر لي من مقالات صحفية كثيرة ولم يطلب مني
يوما تعديل أسلوب نقدي أو طرحي لرائي ونشره لعامة القراء أو التوقف عن الكتابة وعلي
ما اعتقد ربما لأنه يري بان (النقد البناء ) لا ضرر منه إن كان يشخص مشكله حقيقية
وواقعية ويعطي الكاتب في نقده لمقترحات علاج وبان يلتزم عدم التجريح للآخرين وبان
يكون النقد البناء تحت مظلة الجمهورية والوحدة والدستور والقانون والديمقراطية وهذا
ما التزمه ( أنا ) ككاتب صحفي في جميع كتاباتي الصحفية ونشرت لي (فلم أهاجم شخصا
بذاته ) ولم أذم ولم اقدح أي إنسان ولكيانه المعرف لشخصه (وأستغفر الله تعالى ) عن
هذا والذي لم افعله قط أن شهرت بسوء لشخص بذاته وإنما تناولي لممارسات وأخطاء ترتكب
تجاه قضايا عامة تقع بالساحة اليمنية وتجاه العمل العام ويكون النقد دائما في سياق
عام ..
فقد رأيت هذا الرجل الفاضل الشيخ/ توفيق صالح عبدالله صالح طيلة فترة ما
مضي وأمام كل ما كتبت ونشرت لي من مقالات وكثيرة بأنه يؤمن بالديمقراطية , ويتحلي
(قولا وعملا ) بها .
فهذا ما لمسته (أنا ) شخصيا فيه , وعن قرب , وتعامل مباشر ,
وككاتب صحفي ..
وهو ما ولد عندي القناعة الأكيدة بأنه رجل يندر في هذا الزمان
الردئ , وبأنه يحمل صفات إنسانية طيبة .
كما وان تعامله دائما حسن مع الغير ,
واراه يحمل ذكاء مبهر , وحنكه إدارية عالية , و يحسن الاختيار ( متي يشد المرء
الشعرة ..
ومتى يرخيها ) وبمثل هذا كائنا تعامله مع الغير وكلا له درجاته في
التعامل من حيث (جدارة العمل , وحسن العطاء للشركة , والكفاءة , وسرعة الانجاز
للعمل ) ومع موظفيه فهو كذاك الماهر من يمسك بشعرة معاوية ولا تتفلت من يده ولا
تتمزق منه ويظل يحافظ عليها ويتحكم بها ولا يتركها للرياح تتهاوي بها ...
بمعني
آخر ومعاصر هو كذاك الرجل الماهر دبلوماسيا والمدقن لفن سياسة التعامل مع الغير وفي
اعتقادي هذه من الأسباب لسر نجاح إدارته للشركة والتي بها حقق للشركة القفزات
الكبيرة تقدما في الربحية طيلة فترة ما مضي من إدارته وأيضا أسهم واسعا بحقيق
الشهرة التجارية والقدرة الاستهلاكية الواسعة لمنتجات الشركة وفي كافة أرجاء اليمن
وأسواقها وحتى أن اليوم شركة التبغ والكبريت الوطنية تصدر منتجاتها وتنافس في أسواق
خارجية لبلدان أخري غير اليمن ..
وعلية اغتنم الفرصة هنا لا تقدم بالشكر الجزيل
, وفائق الاحترام , وخالص التقدير , والامتنان لهذا الرجل الفاضل ورئيسي في جهة
عملي وهو الشيخ/ توفيق صالح عبدالله صالح ...
واختم بالقول أيضا وحتى لا يستمر
أهل الكيد في كيدهم , وأهل الوشاية في وشايتهم , وأهل الفتنة في إشعال الفتنه , وقد
لعن الله كل من أيقض فتنة .
وبان أقول لهم ليس هذا الرجل الفاضل رئيسنا في
شركتنا الناجحة ونفتخر بأننا من كوادرها وتحت قيادته الحكيمة وهي مصدر رزقنا وأسرنا
من قد يتأثر بقول الوشاية أو أفعال الفتنه بل اعلموا بان ما يؤثر فيه وبه يقيم
الأشخاص وقد خبرته طيلة سنين مضت هي معايير العمل , والعطاء , والإخلاص للشركة ,
والإسهام في نجاحها ..
بل واعلموا بأنه ليس ممن يسيرون وراء (قيل وقال) وإنما
يعتمد الاحتكاك بالشخص المشكو به مباشرة لمعرفة أفعاله بل ولا يكتفي إلا بمحاورته
وعن قرب لمعرفة أقواله وليسأله عن مبرراته ليكون علي تأكد و حتى لا يظلم احد عنده
من صغار موظفيه كونه مسئول قيادي عن جميع موظفيه ممن تحت إدارته .
فكفاكم
..
كفاكم أهل الوشاية والتربص ...
وكفاكم الاستغلال لطيبته وحسن تعامله فهو
(يمهل ولا يهمل) ..
(ويدري ولا يجهل ) .
(وحليم وليس الغضب يستعجله بفعل
الفعل ) .
- s_hz208@hotmail.com
يعملون , وبكل إخلاص , وبفائق الولاء لجهة أعمالهم , والذي يصب في صالح وطنهم ,
ولفائدة مجتمعهم اليمني .
إذ ترى فيهم ما يدلل علي الوفاء للشعب , والوطن ,
والصالح العام .
فان تولي احدهم مسئولية إدارة جهة عمل سواء حكومية عامة أو
لقطاع مختلط أو لقطاع خاص تجده يتحمل أمانة العمل , ويكون حريص علي إنجاحه في
جهة عمله التي يديرها .
كما تراه
ذي سعة صدر ورحب , وعنده الحلم , والصبر يملئه , والتعامل الحسن مع الغير يتخذه ,
وان مارس الشدة في أحيان من الأوقات ومع موظفيه ممن تحت إدارته فهي من موجبات
الإدارة الناجحة ومن ضروريات العمل لإعطائه حقه ولإنجاحه .
كما وتجد فيه صفة
العون للغير فإذا لجئ إليه ذي ضرر , وعسرة أو احد ما له مطلب إنساني سواء من صغار
موظفيه أو من خارج جهة عمله تراه لا يتواني عن تقديم العون له , وفي حدود استطاعته
المتاحة .
فتشعر بأنه يغمر وجدانه عواطف الإنسانية من الرحمة , والعفو عند
المقدرة , والعدل , والإقدام , والمبادرة لفعل الخير , وفي أخلاقه مبادئ رفيعة
كالصبر , والتسامح , والكرم , ومن أمثال هؤلاء الرجال الأفاضل الشيخ توفيق صالح
عبدالله صالح رئيس مجلس إدارة شركة التبغ والكبريت الوطنية والذي هو في ذات الوقت
رئيسي ( أنا ) كموظف واعمل في هذه الشركة حيث وقد عرفته عن قرب وعن احتكاك به أوجده
العمل المشترك لنا معا في خدمة الشركة وخلال فترة طويلة مضت وبان عملت وما زلت اعمل
تحت إدارته .
وعليه اكتب اليوم هذه السطور ليس تملقا له أو تزلفا فهو غني عن
إطرائي وإنما ما دفعني لان اكتب هذه السطور هو الامتنان له بأن جلست مع نفسي
لمراجعة حساباتي واستعيد عجلة الماضي وبعد أن تم حل مشكلة وقعت معي قبل أسبوع وهي
ذات علاقة بالكتابة الصحفية والنشر بان وصلت إليه الشكوى بي ولحكمته استدعاني
وبحضور طرف الشكوى وأمامه تم تداول وتحليل المشكلة ومفاد الشكوى وبعدها قام
بمعالجتها وحل المشكلة وإزالة سوء الفهم الذي تكون لدي الطرف الآخر الشاكي بي وعلي
هذا (انتهى الخلاف ) بالحل والتصالح وحلت تلك المشكلة .
وهذا ما جعلني أراجع
الماضي الصحفي لي ككاتب والذي كنت أخوض فيه من خلال طرح أرائي وملاحظاتي علي الواقع
العام بالساحة اليمنية والذي كثير ما كان توجهي يسير في (الخط النقدي ) لجوانب
سياسية وتجاه قضايا عامة ومع اتخاذي للخط النقدي إلا أني وجدت هذا الرجل الفاضل
رئيسي في جهة عملي بالفعل يتحلي بأخلاق رفيعة في التعامل مع الغير ويمتلك صبر واسع
, ورحابة الصدر , وتغمره الممارسة الديمقراطية ويؤمن بها حتى النخاع .
فرغم انه
قيادي في الحزب الحاكم (المؤتمر الشعبي العام ) وأنا موظف اعمل تحت إدارته (مهنيا )
وأمارس نشاط ذاتي ككاتب صحفي وقد كتبت ونشرت لي الكثير من المقالات النقدية لعمل
عام بالساحة اليمنية وأيضا النقد لممارسات بعض رجال في السلطة تجاه قضايا عامة
بالساحة إذ كنت اطرح رائي حسب ما أراه وبناء لما اعتقده تجاه كل قضية عامه ابدي
حولها رائي الشخصي وكان هناك الكثير من الموضوعات لمقالات صحفية نشرت لي ربما فيها
ما اختلف في رائي و مع رائه أو توجهه السياسي إلا انه لم يمارس علي أي ضغوط ولم
يضايقني يوما في العمل بالشركة ومن جوانب إدارية ولم أري منه أي تحامل علي كتاباتي
الصحفية الناقدة لقضايا عامة بالساحة اليمنية وكتبت حولها وان لم يري هو ومن وجهة
نظره الشخصية واقعية لطرحي ونقدي ولكنه إيمانا بالديمقراطية وربما بمبداء (كلا له
وجهة نظره الشخصية ) فكان وما زال يتقبل طرح الآراء وان اختلفت ولم يكن ليصادر حرية
رائي بان أوعز لأحد ما ممن هم أدناه للضيق علي من نواحي إدارية في جهة عملي بالشركة
كما ولم أري منه احتجاجات علي ما كتبت ونشر لي من مقالات صحفية كثيرة ولم يطلب مني
يوما تعديل أسلوب نقدي أو طرحي لرائي ونشره لعامة القراء أو التوقف عن الكتابة وعلي
ما اعتقد ربما لأنه يري بان (النقد البناء ) لا ضرر منه إن كان يشخص مشكله حقيقية
وواقعية ويعطي الكاتب في نقده لمقترحات علاج وبان يلتزم عدم التجريح للآخرين وبان
يكون النقد البناء تحت مظلة الجمهورية والوحدة والدستور والقانون والديمقراطية وهذا
ما التزمه ( أنا ) ككاتب صحفي في جميع كتاباتي الصحفية ونشرت لي (فلم أهاجم شخصا
بذاته ) ولم أذم ولم اقدح أي إنسان ولكيانه المعرف لشخصه (وأستغفر الله تعالى ) عن
هذا والذي لم افعله قط أن شهرت بسوء لشخص بذاته وإنما تناولي لممارسات وأخطاء ترتكب
تجاه قضايا عامة تقع بالساحة اليمنية وتجاه العمل العام ويكون النقد دائما في سياق
عام ..
فقد رأيت هذا الرجل الفاضل الشيخ/ توفيق صالح عبدالله صالح طيلة فترة ما
مضي وأمام كل ما كتبت ونشرت لي من مقالات وكثيرة بأنه يؤمن بالديمقراطية , ويتحلي
(قولا وعملا ) بها .
فهذا ما لمسته (أنا ) شخصيا فيه , وعن قرب , وتعامل مباشر ,
وككاتب صحفي ..
وهو ما ولد عندي القناعة الأكيدة بأنه رجل يندر في هذا الزمان
الردئ , وبأنه يحمل صفات إنسانية طيبة .
كما وان تعامله دائما حسن مع الغير ,
واراه يحمل ذكاء مبهر , وحنكه إدارية عالية , و يحسن الاختيار ( متي يشد المرء
الشعرة ..
ومتى يرخيها ) وبمثل هذا كائنا تعامله مع الغير وكلا له درجاته في
التعامل من حيث (جدارة العمل , وحسن العطاء للشركة , والكفاءة , وسرعة الانجاز
للعمل ) ومع موظفيه فهو كذاك الماهر من يمسك بشعرة معاوية ولا تتفلت من يده ولا
تتمزق منه ويظل يحافظ عليها ويتحكم بها ولا يتركها للرياح تتهاوي بها ...
بمعني
آخر ومعاصر هو كذاك الرجل الماهر دبلوماسيا والمدقن لفن سياسة التعامل مع الغير وفي
اعتقادي هذه من الأسباب لسر نجاح إدارته للشركة والتي بها حقق للشركة القفزات
الكبيرة تقدما في الربحية طيلة فترة ما مضي من إدارته وأيضا أسهم واسعا بحقيق
الشهرة التجارية والقدرة الاستهلاكية الواسعة لمنتجات الشركة وفي كافة أرجاء اليمن
وأسواقها وحتى أن اليوم شركة التبغ والكبريت الوطنية تصدر منتجاتها وتنافس في أسواق
خارجية لبلدان أخري غير اليمن ..
وعلية اغتنم الفرصة هنا لا تقدم بالشكر الجزيل
, وفائق الاحترام , وخالص التقدير , والامتنان لهذا الرجل الفاضل ورئيسي في جهة
عملي وهو الشيخ/ توفيق صالح عبدالله صالح ...
واختم بالقول أيضا وحتى لا يستمر
أهل الكيد في كيدهم , وأهل الوشاية في وشايتهم , وأهل الفتنة في إشعال الفتنه , وقد
لعن الله كل من أيقض فتنة .
وبان أقول لهم ليس هذا الرجل الفاضل رئيسنا في
شركتنا الناجحة ونفتخر بأننا من كوادرها وتحت قيادته الحكيمة وهي مصدر رزقنا وأسرنا
من قد يتأثر بقول الوشاية أو أفعال الفتنه بل اعلموا بان ما يؤثر فيه وبه يقيم
الأشخاص وقد خبرته طيلة سنين مضت هي معايير العمل , والعطاء , والإخلاص للشركة ,
والإسهام في نجاحها ..
بل واعلموا بأنه ليس ممن يسيرون وراء (قيل وقال) وإنما
يعتمد الاحتكاك بالشخص المشكو به مباشرة لمعرفة أفعاله بل ولا يكتفي إلا بمحاورته
وعن قرب لمعرفة أقواله وليسأله عن مبرراته ليكون علي تأكد و حتى لا يظلم احد عنده
من صغار موظفيه كونه مسئول قيادي عن جميع موظفيه ممن تحت إدارته .
فكفاكم
..
كفاكم أهل الوشاية والتربص ...
وكفاكم الاستغلال لطيبته وحسن تعامله فهو
(يمهل ولا يهمل) ..
(ويدري ولا يجهل ) .
(وحليم وليس الغضب يستعجله بفعل
الفعل ) .
- s_hz208@hotmail.com